رصد 3036 اختلاساً على كهرباء ومياه المساجد خلال 5 أعوام
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
أعلنت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، عن رصد 3036 اختلاساً على كهرباء ومياه المساجد، خلال 5 أعوام.
وأشارت وزارة الشؤون الإسلامية عبر حسابها الرسمي بمنصة "إكس" عن معالجة 2624 اختلاساً، لافتة إلى وجود 412 اختلاساً تحت الإجراء.
وتقوم إدارة حماية مرافق المساجد وخدماتها بالتعاون مع فروع الوزارة في مناطق المملكة برصد التعديات لإحالة المتعدين إلى الجهات المختصة لمحاسبتهم والعمل على إلزامهم بدفع التكاليف والتعويضات بأثر رجعي نظير تعديهم على ممتلكات المساجد والخدمات العامة للدولة.
وترحب الوزارة ببلاغات التعديات على المساجد ومرافقها وخدماتها، بالتواصل المباشر على الرقم الموحد للوزارة (1933)، أو بالتقدم المباشر للوزارة أو فروعها في جميع مناطق المملكة، مؤكدة أنها تأخذ البلاغات بجدية واهتمام بالغ مع الحفاظ على هوية المبلغ.
#انفوجرافيك |
خلال 5 أعوام …
تم رصد 3036 اختلاساً على كهرباء ومياه المساجد، تمت معالجة 2624 اختلاساً، وبقي 412 تحت الإجراء. pic.twitter.com/Sq2tcKcDRw
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد
إقرأ أيضاً:
«مصحف مسيدنا» باقة جديدة ضمن باقات «مساجد الفريج»
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي إطلاق باقة جديدة ضمن باقات «مساجد الفريج»، تحت مسمى «مصحف مسيدنا»، وذلك بهدف توفير المصاحف لمساجد الإمارة، وإتاحة الفرصة لأفراد المجتمع للمساهمة في هذا العمل الخيري.
وأكد محمد جاسم المنصوري، مدير إدارة خدمة المتعاملين، مسؤول المشروع، أن إطلاق هذه الباقة يأتي استجابةً لاحتياجات المجتمع، وترابطه مع المسجد، وتماشياً مع رؤية الدائرة في أن تكون أقرب إلى المجتمع، مشيراً إلى أن توفير المصاحف في بيوت الله، يُعدّ من أعظم صور الصدقة الجارية التي تعود بالنفع على المساهمين والمصلين على حدٍّ سواء.
وأضاف المنصوري: «نحرص من خلال هذه المبادرة على تسهيل مساهمة الأفراد والمؤسسات في دعم المساجد بالمصاحف، مما يسهم في نشر ثقافة التدبر في كتاب الله وتعزيز القيم الإسلامية السامية».
ويُذكر أن مبادرة «مساجد الفريج» تهدف إلى دعم احتياجات المساجد من خلال باقات متنوعة تشمل الدعم الكامل والمساهمات الجزئية، مثل صيانة ونظافة المساجد، وباقة «سجادة ومظلة مسيدنا»، إلى جانب صيانة وتوفير أجهزة التكييف، وغيرها من الجوانب التي ترتقي بتجربة المصلين داخل المساجد.
ودعت الدائرة أفراد المجتمع إلى التفاعل مع هذه المبادرة والمساهمة في نشر الخير، مؤكدةً أن مثل هذه المشاريع تعزّز الدور الإنساني الرائد لدبي في مجال العمل الخيري والمجتمعي، «فالخير لا يتوقف ما دامت الأيادي البيضاء تمتد بالعطاء، والنفوس الطيبة تؤمن بقيمة البذل والوفاء».