تعرف على نوع السلاح الذي يحمله البرهان؟
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن تعرف على نوع السلاح الذي يحمله البرهان؟، الخرطوم 8211; نبض السودان ظهر الفريق اول عبدالفتاح البرهان رئيس مجلس السيادة القائد العام للجيش بروح معنوية عالية وهو يستعد الدخول .،بحسب ما نشر نبض السودان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تعرف على نوع السلاح الذي يحمله البرهان؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الخرطوم – نبض السودان
ظهر الفريق اول عبدالفتاح البرهان رئيس مجلس السيادة القائد العام للجيش بروح معنوية عالية وهو يستعد الدخول في اجتماع مع هيئة قيادة الجيش حول العمليات .
ورحب البرهان بكافة القادة العسكريين وابلغهم بتحية وسلام منطقة الشجرة العسكرية .
وظهر البرهان وهو يرتدي زي العمليات العسكرية بالكامل ويحمل سلاح «ام بي فايف» وطبنجة وقال البرهان للحضور قبل بداية الاجتماع في إشارة لانباء اعتقاله «ديل غنماية ما يقبضوها» .
وبحسب خبراء عسكريين اكدوا بان ظهور البرهان ارسل رسائل في بريد المواطنين مطمئنا حول سلامته وقيادته العمليات العسكرية بنفسه ، وكذلك حرية تنقله من القيادة العامة الى الوحدات العسكرية المختلفة حول الخرطوم .
ويمتاز السلاح الرشاش الذي ظهر البرهان يحمله ، بكثافة نيران عالية وجودة ودقة في استخدامه كسلاح للحماية والحراسة والرماية للمسافات القصيرة وفي أصعب الظروف المناخية، حيث تم إصدار خليفته من بتصميم Heckler & Koch UMP خلفا للام بي 5، بينما يتوافر الأثنين منذ بداية عام 2012 وحتى الأن، وله عدد كبير من الأنواع الخاصة به:
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
البرهان وسلفاكير يبحثان تطورات الأوضاع في جنوب السودان خلال اتصال هاتفي بالتزامن مع اشتباكات وتوترات أمنية
الأناضول/ بحث رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني عبد الفتاح البرهان ورئيس جنوب السودان سلفاكير ميارديت تطورات الأوضاع في بلد الأخير الذي يشهد اشتباكات وتوترات أمنية، وقال مجلس السيادة في بيان مساء الأحد، إن البرهان أجرى اتصالا هاتفيا بسلفاكير، تناولا خلاله العلاقات بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها، بجانب قضايا ذات اهتمام مشترك.
وأضاف أن رئيس مجلس السيادة "اطمأن" على مجمل الأوضاع في جنوب السودان، عقب الأحداث التي شهدتها البلاد، وأكد "حرص الحكومة السودانية على استدامة الأمن والاستقرار في جنوب السودان".
فيما عبَّر سلفاكير، وفق البيان، عن "التزامه بالعمل على تعزيز التعاون المشترك بين البلدين"، وأكد "حرص حكومة جنوب السودان على بسط الأمن والاستقرار وعودة الأوضاع الأمنية إلى طبيعتها" في بلاده.
والأحد، أعلنت الخارجية الأمريكية أن واشنطن أمرت موظفيها الحكوميين غير الأساسيين بمغادرة جنوب السودان "بسبب مخاوف أمنية".
وأضافت أن "الصراع المسلح مستمر، ويدور القتال بين مجموعات سياسية وعرقية مختلفة، والأسلحة متاحة بسهولة للسكان".
كما أعربت الأمم المتحدة ومفوضية الاتحاد الإفريقي في بيانين عن قلقهما إزاء التوترات والاشتباكات المتزايدة في جنوب السودان.
جاء ذلك على خلفية استهداف مروحية تابعة للأمم المتحدة في مدينة ناصر بولاية أعالي النيل (شمال)، الجمعة الماضي، إضافة إلى أعمال عنف تشهدها مناطق أخرى في البلاد.
وحصلت جمهورية جنوب السودان على استقلالها عن السودان عبر استفتاء أُجري عام 2011، وانزلقت إلى حرب أهلية بعد أن أقال سلفاكير في عام 2013 نائبه رياك مشار، بزعم أنه كان يخطط لـ"محاولة انقلاب".
ورغم توقيع اتفاقيتي سلام في 2018 و2022، إلا أنه تندلع من حين لآخر مواجهات مسلحة بين قبائل ومجموعات سياسية مختلفة.
وفي الآونة الأخيرة، سيطرت ميليشيا تُسمى "الجيش الأبيض"، تتكون في معظمها من قبيلة النوير المنتمي إليها مشار، على مدينة ناصر.
واعتقلت السلطات عقب ذلك قيادات من الحركة الشعبية لتحرير السودان المعارضة بقيادة مشار.