القوات الامنية تضبط عجلة تحمل خمسة مليارات دينار
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
تسعة مليارات دينار ضبطت : خمسة مليارات منها داخل عجلة وهروب العجلة الثانية التي تحمل اربعة مليارات دينار الى جهة مجهولة تعود بحسب مصادر الى مقاول ينفذ مشروع مجسر في العاصمة بغداد، فيما تعهد المقاول وفقا للمصادر بعرض الوثائق التي تثبت صحة الاموال الى القضاء الاثنين الا انها لم تر النور حتى اللحظة. من جهة أخرى، بماذا توعّدت لجنة النزاهة النيابية؟
شاهد هذا التقرير من السومرية >> انضم الى السومرية على واتساب محليات خاص السومرية أمن بالفيديو العراق السومرية أمن القوات الامنية ضبط عجلة خمسة مليارات دينار +A -A
الأكثر قراءة الآن 48 ساعة 7 أيام شهر
انخفاض أسعار صرف الدولار مقابل الدينار في العراق اليوم اقتصاد 27.
الحكومة قادرة الحكومة قادرة غير ممكن ميدانيا غير ممكن ميدانيا غير مهتم غير مهتم النتائج تعكس آراء المشاركين وليست قياساً للرأي العام. النتائج تعكس آراء المشاركين وليست قياساً للرأي العام. إشترك بنشرتنا الاخبارية انضم الى ملايين المتابعين إشترك
المصدر الاول لاخبار العراق
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: تطبیق السومریة ملیارات دینار الحلقة ٣٢ الحلقة ٣٧
إقرأ أيضاً:
ضمانات سعودية لتنفيذ التفاهمات الامنية بين لبنان وسوريا
رعت المملكة العربية السعودية مساء امس، اجتماعا لبنانيا –سوريا لمحاولة تنظيم العلاقات بين البلدين، حيث وصل وزير الدفاع الوطني اللواء ميشال منسى الى المملكة على رأس وفد أمني والتقى بنظيره السوري وبحث معه مختلف الملفات الأمنية وأهمها ضبط وترسيم الحدود والتنسيق الأمني.وقد لفتت مصادر مطلعة ل" الديار" الى ان الرياض ستكون الضامن لاي تفاهم يحفظ الاستقرار على جانبي الحدود، وهي ستكون الراعية لتنفيذ ما سيتم الاتفاق عليه من «خارطة طريق».
وذكرت «البناء» أن إلغاء الزيارة التي كانت مقرّرة لوزير الدفاع اللبناني والوفد الأمني المرافق الى دمشق، تعود الى غياب الضمانات والثقة بين الطرفين اللبناني والسوري، وصعوبة الاتفاق على ملفات أمنيّة وحدوديّة، لا سيما بعد الاشتباكات المسلحة الأخيرة بين عناصر من الفصائل المسلحة السورية وأهالي وعشائر البقاع، ما دفع بالمملكة العربية السعودية الى الدخول على خط الوساطة لكي تكون الضمانة للجانبين اللبناني والسوري. وقللت المصادر من المعلومات التي يتم تداولها على وسائل التواصل الاجتماعي من سيناريو دخول عناصر الإدارة السورية الجديدة إلى البقاع أو الى الداخل اللبناني، موضحة أن هناك طلبات من الإدارة السورية بترتيبات أمنيّة على الحدود لإبعاد حزب الله عن الحدود وعدم تدخله في الشؤون السورية وأن لا يكون مسهلاً لأعمال أمنية أو عمليات تهريب الى سورية.
في المقابل تشير مصادر عليمة لـ»البناء» الى أن لبنان يريد أفضل العلاقات مع الدولة السورية ومع الإدارة السورية الحالية على كافة الصعد الأمنية والاقتصادية والتجارية ومعالجة كل المشكلات بالطرق الدبلوماسية والأخوية بين الدولتين، لكن هناك قرار حاسم لدى الدولة اللبنانية بالتعامل بحزم مع أي تهديد أمني يتعرّض له لبنان من عناصر مسلحة من الجانب السوري، مضيفة أن الجيش اللبنانيّ يقوم بدوره في هذا المجال.
أمنياً، أعلنت قيادة الجيش، أنه «ضمن إطار مكافحة أعمال التسلل والتهريب عبر الحدود الشمالية والشرقية، أوقفت وحدة من الجيش في جرد عرسال – بعلبك 56 سوريًا لدخولهم الأراضي اللبنانية خلسة، وضبطت 4 سيارات و3 دراجات نارية». كذلك أعلنت القيادة أن «وحدة أخرى ضبطت كمية من المخدرات والذخائر الحربية والأعتدة العسكرية، أثناء تنفيذ تدابير أمنية في بلدة حوش السيد علي – الهرمل».
مواضيع ذات صلة بوتين: معاهدة الضمانات الأمنية بين روسيا وبيلاروسيا دخلت حيّز التنفيذ Lebanon 24 بوتين: معاهدة الضمانات الأمنية بين روسيا وبيلاروسيا دخلت حيّز التنفيذ