أعلنت قطر عن إدخال مساعدات طبية إلى سكان قطاع غزة تقدر بنحو 11 طنا من بينها أدوية للرهائن الإسرائيليين في قطاع غزة، وذلك بالتعاون مع فرنسا.

إقرأ المزيد "حماس" تحدد شروطها لإدخال الأدوية الى الرهائن المحتجزين في قطاع غزة

وقالت وزارة الخارجية القطرية في بيان لها اليوم الثلاثاء، إن "جهود الوساطة مستمرة في غزة"، مشيرة إلى وجود "العديد من المعلومات المغلوطة المنشورة".

وأكد البيان على "أن يكون هناك دفع حقيقي باتجاه عملية سلام تكون القضية الفلسطينية في جوهرها"، مضيفا أن "قطر كانت ولا تزال ترى أن إنهاء التوتر في المنطقة مرتبط بإنهاء الحرب في غزة".

وفي السادس عشر من يناير الجاري، أعلنت دولة قطر التوصل إلى اتفاق بين إسرائيل وحركة "حماس"، بوساطة قطرية وتعاون فرنسي، تدخل بموجبه شحنة من الأدوية والمساعدات إلى قطاع غزة، مقابل إيصال أدوية إلى الرهائن الإسرائيليين الذين تحتجزهم "حماس" داخل القطاع.

ويوم الأربعاء الماضي، أعلنت قطر وصول طائرتين محملتين بـ61 طنا من المساعدات إلى مطار العريش، تمهيدا لإدخالها إلى قطاع غزة.

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة قطاع غزة مساعدات إنسانية قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف علاقة خطيرة بين أدوية إنقاص الوزن ومشاكل بصرية

كشف فريق من الباحثين في مركز جون أ. موران للعيون بجامعة يوتا عن تسجيل 9 حالات لمرضى عانوا من مشكلات بصرية أثناء تناولهم أدوية السكري وإنقاص الوزن، سيماغلوتايد وتيرزباتيد.

أظهرت المراجعة أن المرضى أصيبوا بثلاث حالات خطيرة تؤثر على العصب البصري، المسؤول عن نقل المعلومات البصرية إلى الدماغ: 7 مرضى أصيبوا باعتلال العصب البصري الأمامي الإقفاري غير الشرياني (سكتة دماغية في العين)، ومريض واحد عانى من التهاب الحليمات، ومريض آخر أصيب باعتلال البقعة الوسطى الحاد المركزي.

 

وافترض الباحثون أن التغيرات السريعة في مستويات السكر في الدم التي تسببها هذه الأدوية، وليس تأثيرها السام المباشر، قد تكون سببا في حدوث هذه المضاعفات.

 

ورغم ذلك، أكد برادلي كاتز، أستاذ طب العيون وعلوم الرؤية في جامعة يوتا، أن الدراسة لا تجزم بأن الأدوية هي السبب المباشر لهذه المشكلات، مشددا على الحاجة إلى مزيد من الأبحاث لاختبار هذه الفرضية.

وأوضح كاتز أهمية متابعة أطباء العيون لاستخدام المرضى لهذه الأدوية وتحسين سبل التواصل معهم بشأن المخاطر المحتملة. كما أوصى الباحثون بأن يعتمد الأطباء نظاما دوائيا يخفض مستوى الهيموغلوبين السكري (HbA1c) تدريجيا، خاصة أن سيماغلوتايد مرتبط بتفاقم مؤقت لاعتلال الشبكية السكري وزيادة حالات الوذمة البقعية السكرية والقلق من أن التصحيح السريع لمستويات السكر في الدم قد يؤدي إلى التهاب الحليمات.

 

وفي عام 2024، أشارت دراسة إلى احتمال وجود صلة بين استخدام سيماغلوتايد وزيادة خطر الإصابة بسكتة دماغية في العين، ما دفع الأكاديمية الأمريكية لأطباء العيون إلى تنبيه الأطباء والمرضى إلى هذه المخاطر المحتملة. 

 

وشدد كاتز على أنه لا ينبغي للمرضى التوقف عن تناول الدواء دون استشارة الطبيب. ومع ذلك، إذا تعرضوا لفقدان مفاجئ في الرؤية، فيجب عليهم التوقف عن استخدامه فورا والتواصل مع طبيب مختص.

 

جدير بالذكر أن سيماغلوتايد هو المكون النشط في "أوزمبيك" و"ويغوفي" وRybelsus، بينما يعد تيرزيباتيد المكون النشط في "موناجرو" وZepbound.

مقالات مشابهة

  • النائب طارق صالح يوجه بتقديم مساعدات طبية عاجلة لمركز الغسيل الكلوي بعدن
  • بيان من عائلات الرهائن الإسرائيليين بشأن "صور التسليم"
  • حماس تسلم 3 من الرهائن الإسرائيليين للصليب الأحمر
  • "نحن اليوم التالي" لافتة للقسام بموقع تسليم الأسرى الإسرائيليين ردا على نتنياهو
  • حماس تسلم المحتجزين الإسرائيليين الثلاثة وسط قطاع غزة / شاهد
  • عاجل.. الصليب الأحمر يتسلم المحتجزين الإسرائيليين الثلاثة في دير البلح بقطاع غزة
  • عاجل.. وصول سيارات الصليب الأحمر إلى مدينة دير البلح لتسلم الأسرى الإسرائيليين الثلاثة
  • دراسة تكشف علاقة خطيرة بين أدوية إنقاص الوزن ومشاكل بصرية
  • صحيفة: الجيش الإسرائيلي تلقى تعليمات بعدم إدخال أي مساعدات من تركيا إلى غزة
  • الأونروا تفتح عشرة ملاجئ للعائلات النازحة العائدة لغزة والشمال