بوراك دينيز يعيش ازمة مع صاحب منزله.. اخاف منه ويجب أن انتقل فوراً
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
أكّد النجم التركي "بوراك دينيز" خلال تصريح جديد له بانه يعيش ازمة كبيرة وغريبة من نوعها مع صاحب المنزل الذي يعيش فيه في الوقت الحالي، كاشفًا عن رغبته بالانتقال بسبب خوفه منه.
اقرأ ايضاًوفي التفاصيل كشف الفنان التركي في حديث خاص جمعه باحد أصدقائه إنه يعاني بشدة في منزله، وعبر عن رغبته بالعثور على منزل جديد والانتقال.
وقال دينيز في حديثه إنه يعيش أزمة ودائمًا ما يتعارك مع صاحب المنزل، وانه يخاف منه ويرغب بالبحث عن منزل جديد والانتقال على الفور، مؤكدًا انه تلقى بعض التهديدات التي جعلته يفكر بهذا الأمر.
بوراك دينيز ومسلسل شخص آخر
وعلى الصعيد الفني انتهى قبل أيام عرض الحلقة الـ 16 والاخيرة من مسلسل شخص آخر الذي يجمع الفنان التركي بالفنانة هاندا ارتشيل، وتلقى دينيز على ادائه في العمل العديد من الإشادات لا سيما أنه يجسد شخصية مركبة وصعبة.
اقرأ ايضاًوجسد الفنان التركي دور كنان الإعلامي الناجح الذي يمتمع بحس الخلق، ويقع في حب النائبة ليلى "هاندا ارتشيل" ليتضح لاحقًا ان كنان يعاني من اضطراب الهوية الشخصية ولديه شخصية إجرامية وانتقاميه تدعى دوغان.
وبالرغم من نجاح شخصية بوراك إلى أن العمل تقرر ايقافه عند الحلقة 16 لانخفاض نسبة المشاهدة، إلى أن نهاية الحلقة الأخيرة أثارت العديد من الشكوك حول إمكانية وجود موسم ثانٍ منه.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: بوراك دينيز اخبار المشاهير بوراک دینیز مع صاحب
إقرأ أيضاً:
فيديو.. إمام مسجد يعيش لحظات رعب أثناء زلزال إسطنبول
وثّقت كاميرات المراقبة داخل مسجد مركز سلطان غازي في إسطنبول لحظات مروّعة عاشها إمام المسجد خلال الزلزال الذي ضرب المدينة بقوة 6.2 درجات على مقياس ريختر، حيث ظهر الإمام في حالة ارتباك وذعر واضحين.
ورصدت الكاميرا المثبتة داخل المسجد لحظة بداية الزلزال، حيث بدأ المكان بالاهتزاز الخفيف، ثم بدأت الزخارف الإسلامية وبعض أجزاء المنبر والميكروفونات تتحرك بشدة، بينما شوهد الإمام وهو يلتفت يميناً ويساراً، يحاول استيعاب الموقف، مستمراً في ترديد الشهادة بلا توقف.
ورغم وجود صوت للمصلين في الخلفية داخل المسجد، لكن لقطات الكاميرا أظهرت الإمام وحده لحظة وقوع الزلزال، وهو ما زاد من رهبة الموقف، حيث بدا كأنه يحاول أن يحدد ما إذا كان سيخرج من المكان أو يبقى في موقعه، قبل أن يبدأ في التحرك والانتقال لمكان أكثر أماناً.
ولم يقتصر الفيديو على توثيق حالة الإمام فحسب، بل أظهرت الكاميرا اهتزازات واضحة في المِحراب والمنبر، وظهور تشويش مؤقت في نظام الصوت داخل المسجد، ما يعكس حجم التأثير الفيزيائي للزلزال على البنية الداخلية للمساجد في المدينة.
وكانت مدينة إسطنبول على موعد مع هزتين أرضيتين متتاليتين صباح اليوم، حيث أفادت إدارة الكوارث والطوارئ التركية (AFAD) أن الزلزال الأول بلغت قوته 3.9 درجات، أعقبه بفترة قصيرة زلزال أقوى بلغت شدته 6.2 درجات على مقياس ريختر.
ووقع الزلزالان قبالة سواحل سيلفري، وهي منطقة تقع على بعد عشرات الكيلومترات من مركز مدينة إسطنبول.