ارتفاع حصيلة ضحايا زلزال الصين إلى 20 قتيل
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
أفادت وكالة الإنباء الروسية بأن حصيلة ضحايا ذ بإحدى قرى منطقة جينتشيونغ بمقاطعة يوننان جنوب غربي الصين ارتفعت إلى 20 قتيلا، وفقدان 24 آخرين.
أمم أسيا.. قطر تهزم الصين بهدف نظيف وتتأهل بالعلامة الكاملة ارتفاع حصيلة ضحايا انهيار أرضي في الصينمن جهته صرح تلفزيون الصين اليوم الثلاثاء: "تأكد مقتل 20 شخصا ولا يزال 24 آخرون في عداد المفقودين بعد أن ضرب انهيار أرضي قرية في محافظة جينتشيونغ بمقاطعة يوننان جنوب غربي الصين".
ووقع انهيار أرضي أمس الاثنين في الساعة 5:51 صباحا بالتوقيت المحلي، في قرية ليانغشوي شمال منطقة جينتشيونغ بمقاطعة يوننان في جنوب غرب الصين.
وفي وقت سابق أعلنت قناة "سي سي تي في" أنه "تم إجلاء أكثر من 200 شخص بشكل عاجل من المنطقة المنكوبة وتم إرسال 10 حفارات و33 سيارة إطفاء وأكثر من 200 رجل إنقاذ".
وذكرت وسائل إعلام صينية أن الرئيس الصيني شي جين بينغ حث على بذل كل الجهود الممكنة لإنقاذ المحاصرين تحت الأرض وتقليل خسائر الكارثة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وكالة الإنباء الروسية ضحايا جنوب غربي الصين الصين حصيلة مقاطعة يوننان
إقرأ أيضاً:
زلزال جديد بقوة 4.3 درجة يضرب إثيوبيا
#سواليف
هز #زلزال بقوة 4.3 درجة على مقياس #ريختر، اليوم الأربعاء، منطقة “ميتاهارا” الواقعة شرق العاصمة الإثيوبية #أديس_أبابا.
ووقع الزلزال عند الساعة 2:32 بتوقيت غرينيتش على عمق 10 كلم من سطح الأرض.
وشهدت إثيوبيا مؤخرا سلسلة من الزلازل المتتابعة، مما أثار قلقا متزايدا بشأن #النشاط(الزلزالي في المنطقة.
مقالات ذات صلة تحذيرات جديدة من استمرار حرائق كاليفورنيا و”سانتا آنا” تفاقم الأوضاع 2025/01/15في 11 يناير 2025، ضرب زلزال بقوة 5.5 درجات على مقياس ريختر منطقة شرقي العاصمة أديس أبابا، على عمق 10 كيلومترات.
هذا الزلزال أعقبته هزات أخرى، بما في ذلك زلزالان بقوة 4.9 و4.6 درجات في 9 يناير 2025، بالقرب من مدينتي أواش وميتاهارا على التوالي، وكلاهما على عمق 10 كيلومترات.
وتتزامن هذه الزلازل مع مخاوف من نشاط بركاني محتمل في المنطقة، خاصة في مناطق عفار وأوروميا وأمهرة، حيث تم تسجيل زلزال بقوة 5.8 درجات في 4 يناير 2025.
وقد دفعت هذه الهزات السلطات إلى تنفيذ عمليات إجلاء للسكان في المناطق المتأثرة، تحسبا لأي تطورات قد تهدد سلامتهم.
من الجدير ذكره، أن #إثيوبيا تقع ضمن منطقة الأخدود الأفريقي، وهي منطقة نشطة زلزاليا وبركانيا. هذا النشاط الجيولوجي المتزايد يثير تساؤلات حول تأثيره المحتمل على البنية التحتية، بما في ذلك سد النهضة الإثيوبي، الذي يقع في منطقة قد تتأثر بالزلازل.