صحافة العرب:
2024-11-24@00:46:10 GMT

نساء سيراليون يحصلن على حقهن في امتلاك الأرض

تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT

نساء سيراليون يحصلن على حقهن في امتلاك الأرض

شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن نساء سيراليون يحصلن على حقهن في امتلاك الأرض، لسنوات عدة تعرضت النساء في سيراليون للحرمان من حقوقهن في الأرض، إلا أن التغييرات الأخيرة في القانون أحدثت تحولاً زلزال ياً يمكن أن يخلق نوعاً .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نساء سيراليون يحصلن على حقهن في امتلاك الأرض، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

نساء سيراليون يحصلن على حقهن في امتلاك الأرض

لسنوات عدة تعرضت النساء في سيراليون للحرمان من حقوقهن في الأرض، إلا أن التغييرات الأخيرة في القانون أحدثت تحولاً زلزالياً يمكن أن يخلق نوعاً أكبر من المساواة في البلاد.

أكثر من 80% من الأراضي في سيراليون مملوكة لعائلات، ما يعني أنها تخضع لسيطرة أحد أفراد الأسرة الذكور. وفي معظم الحالات، يرث الابن البكر الممتلكات وتصبح البنات خاليات الوفاض. وإذا مات الزوج أو طلق زوجته، فإن أسرة الرجل عادة ما تستولي على الممتلكات وينتهي المطاف بالمرأة في كثير من الأحيان في الشارع. تقول وزيرة المساواة مانتي تراوالي: «تم استبعاد النساء بشكل منهجي من أحقيتهن في الأرض على مدى العقود الماضية».

والآن اختلف الوضع. العام الماضي، أصدرت سيراليون قوانين جديدة لملكية الأراضي في البلاد، أحدها على سبيل المثال، هو قانون حقوق الأرض الذي ينص بوضوح على أنه لا يجوز التمييز بحق المرأة بأي شكل من الأشكال، وأن لها الحقوق نفسها التي يتمتع بها الرجل.

وهذه القوانين الجديدة لم تجد قبولاً من البعض، كما يقول إبراهيم مانساراي الذي يعمل لدى منظمة غير حكومية، وتموّل وزارة التنمية الألمانية حملاته التوعوية لتعريف السكان بالوضع القانوني الجديد. ويتجمع حوله عشرات النساء مع حفنة من الرجال ونائب رئيس القرية. ويمكن سماع صراخ في الخلفية: امرأة ورجل يتجادلان بصوت عالٍ، ويهمس أحد الحاضرين: «من شبه المؤكد أن الأمر يتعلق بالأرض».

ويشرح مانساراي، وهو رجل في منتصف الثلاثينات القانون الجديد مرة أخرى، ويخبر جمهوره بأنه يمكن للمرأة الآن المقاومة، وأنه لم يعد من الممكن تجاهلها ببساطة.

ويدرك مانساراي تماماً أن معارضة القوانين الجديدة لا تزال قوية.

تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news

Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: زلزال موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

«أغلى من الذهب».. سيدات معرض «أيادي مصر» يحافظن على التراث بلمسات إبداع

منتجات حرفية وتراثية، تبهر القادمين إلى القرية التراثية بمحافظة الوادي الجديد، يروون حرف الأجداد بلمسات معاصرة، وعلى رأس كل عمل يدوي بديع تقف نساء احترفن «الصنعة والإبداع»، ليستعرضن المنتجات التى تعبر عن محافظة وبيئة كل منهن وتاريخها الفريد داخل معرض «أيادي مصر».

بين ألوان الرمال الطبيعية، تنتقي ملك مصطفى، طالبة بالصف الثالث الإعدادي، حبيبات الرمال لتحولها إلى لوحات فنية تعبر عن التراث الواحاتى الذى قضت حياتها به، فتقف منهمكة في الرسم بالرمال، لتخطف الأنظار بجديتها وإبداعها.

شغف «ملك» بالرسم بالرمال

بدأ شغف «ملك» بالرسم بالرمال في معرض فنى نظمته مدرستها، كانت حينها مجرد طفلة تتلمس طريق الإبداع، لكن مع حصولها على دورة تدريبية فى تشكيل الرمال، تحولت الهواية إلى شغف حقيقى قادها للتخصص في هذا الفن النادر.

«ملك» تجمع الرمال من بيئتها الطبيعية فى صحراء الوادي الجديد

تحكي «ملك»، لـ«الوطن»، أنها تجمع الرمال من بيئتها الطبيعية فى صحراء مدينة الخارجة بمحافظة الوادي الجديد، حيث ألوان الرمال المختلفة من «الأحمر، الأبيض، الأسود»، ودرجاتها المتعددة فتُشكل لوحات متناغمة، بل إنها تطلب من أصدقائها إحضار الرمال ذات الألوان المختلفة إذا صادفوها خلال رحلاتهم.

بمواد بسيطة، تبدأ «ملك» أعمالها الفنية بالغراء، وتضع عدة طبقات من الرمال الملونة، تقول: «أبدأ الرسم بالقلم الرصاص، ثم أضيف طبقة تلو الأخرى بالرمال الملونة. أحب أن أعبر عن التراث الواحاتي ليكون حاضراً في لوحاتي».

نساء دمياط أن يصنعن من الفن رسالة

بين الخشب المعاد تدويره، والصور التي تحمل عبق التراث، والصدف الذى يحاكى أمواج البحر، استطاعت نساء دمياط أن يصنعن من الفن رسالة، ومن التراث مستقبلاً، حيث تفننت كل من كاميليا نجم ومنى عبدالله في تشكيل الصدف وبقايا شباك الصيد، فتقول «كاميليا»: «هذه ليست مجرد منتجات، بل قصص تُروى»، وهي تعرض مجسماً خشبياً صنعته بيديها.

مشروع المدينة الصديقة للنساء بدمياط 

«من داخل عزبة البرج، وتحديداً من مشروع المدينة الصديقة للنساء، انطلقت هذه الرحلة»، تحكى منى عبدالله، عضو المجلس القومى للمرأة بدمياط، لـ«الوطن»، عن المشروع، الذى افتُتح منذ 3 سنوات بمنحة من هيئة الأمم المتحدة للمرأة، لم يكن مجرد مركز لتعليم الحرف اليدوية، بل كان بوابة لتغيير حياة الكثيرات من سيدات دمياط. هنا، تعلمت نساء دمياط كيفية تحويل التراث إلى فرص اقتصادية، والتسويق لمنتجاتهن، والانطلاق بأحلامهن إلى آفاق جديدة.

وتصف «منى» المنتجات الدمياطية التى شاركت فى المعرض بأنها لم تقتصر على المفروشات والإكسسوارات المصنوعة من الصدف، بل امتدت لتشمل «المشبّك»، تلك الحلوى الدمياطية التي تروي حكايات الطفولة والمناسبات السعيدة.

«سحر» حب التراث البدوي الأصيل منذ طفولتها

في قلب جنوب سيناء، حيث الطبيعة الصامتة تحكي أسرارها، ولدت سحر عيد، ابنة الأرض التى ترعرعت على حب التراث البدوى الأصيل منذ طفولتها، فكانت منذ طفولتها تسجل تفاصيل الحياة البدوية، وأصابعها الصغيرة كانت تتوق لنسج قصص أجدادها بالخيوط الملونة لتحافظ على هذا التراث.

«سحر» تتعلم تطريز الثوب البدوى

بدأت «سحر» تتعلم تطريز الثوب البدوى منذ أن كانت طالبة فى الصف الثانى الإعدادى، وبفضل دعم من «الأسر المنتجة» تعلمت أكثر، وبدأت فى تطريز الثوب البدوى الذى كان يكلف حينها 9 جنيهات فقط، لكنها كانت تعتبره «أغلى من الذهب»؛ لأنه يحمل روح تراثها.

لم تكن «سحر» وحيدة في رحلتها، فقد كونت مع 30 سيدة فريقاً مخلصاً، هدفه حماية التراث السيناوى من النسيان، تعمل السيدات على إنتاج قطع مبهرة من الأثواب والمشغولات اليدوية، تعكس تفاصيل الماضى، وتفتح أبواب الحاضر لمصدر رزق.

تفتخر الدكتورة نهى الحسيني، منسقة وحدة «أيادي مصر» بجنوب سيناء، بردود الفعل حول المنتجات السيناوية: «بعنا كميات كبيرة، والجميع أُعجب بجودة منتجاتنا وأسعارها المناسبة».

مقالات مشابهة

  • «أغلى من الذهب».. سيدات معرض «أيادي مصر» يحافظن على التراث بلمسات إبداع
  • ثلث نساء العالم ضحايا عنف
  • تقرير: 4535 مغربية تعرضن للعنف خلال سنة واحدة فقط
  • مصرع 3 نساء بالرصاص في دير البلح وسط قطاع غزة
  • ساعر: سنتحرك ضد إيران إذا حاولت امتلاك سلاح نووي بأي ثمن
  • العضال الغدي الرحمي.. مرض يصيب واحدة من كل 5 نساء
  • كان محليا وأضحى أجنبيا.. الأرز في سيراليون أصبح عملة نادرة.. محاولات ومحاذير من إعادة زراعته
  • لحج تشهد حادثي سير مروعين يسفرا عن وفاة ثلاث نساء
  • نساء الغابة المقدسة اللائي يتصلن بالسماء لحل أزمات السنغال
  • "من سيناديني ماما الآن؟".. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة بعد غارة إسرائيلية على غزة