شهيد برصاص الاحتلال في حنين
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
سرايا - استشهد فتى يبلغ من العمر 17 عاما برصاص الجيش الاحتلال في بلدة عرابة جنوب جنين بالضفة الغربية.
وأفادت مصادر طبية، باستشهاد الطفل يامن محمد حسيتي (17عاما) متأثرا بإصابته بالرصاص الحي في بطنه، خلال المواجهات التي اندلعت في البلدة.
ولفتت مصادر محلية إلى أن الفتى أُصيب برصاصة في البطن، فيما عرقل جنود الاحتلال وصول طاقم طبيّ إليه.
إقرأ أيضاً : معارض صهيوني: ابن نتنياهو في ميامي يسرح ويمرح بينما جنودنا يُطحنون في غزةإقرأ أيضاً : جماعة الحوثي: الاعتداءات الأميركية والبريطانية لن تمر دون رد وعقابإقرأ أيضاً : القسام: تفجير غرفة مفخخة بقوة صهيونية ومقتل 3 جنود واصابة اخرين في خانيونس
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الاحتلال جنين محمد الاحتلال الاحتلال محمد جنين
إقرأ أيضاً:
41% من جنود الاحتياط بجيش الاحتلال يخسرون وظائفهم
#سواليف
نقلت صحيفة “يديعوت أحرنوت” العبرية عن #جنود #الاحتياط #الإسرائيليين شكواهم من قضايا عديدة، بعد أن تم استدعاؤهم خلال #الحرب على قطاع #غزة.
وبحسب الصحيفة العبرية، فإن الجنود يعانون من ضائقة مالية كبيرة، وانعدام الأمن الوظيفي، وحاجتهم إلى إعادة تدريب مهني، وذلك وفقًا لمسح جديد أجرته دائرة التوظيف في دولة الاحتلال.
وأجرت دائرة التوظيف في دولة الاحتلال المسح في فبراير/شباط الماضي وشمل 841 جندي احتياط خدموا على جبهات مختلفة خلال الحرب، وقد أفاد حوالي 75% من المشاركين بأنهم عانوا من ضرر اقتصادي ناجم عن خدمتهم في قوات الاحتياط بالجيش، ووصف ما يقرب من نصفهم الأثر بأنه كبير، بينما قال 27% إنهم تمكنوا من التكيف ماليًا.
مقالات ذات صلةوقال 60% من عينة المسح الإسرائيلية إنهم واجهوا عدم استقرار وظيفي بعد انتهاء خدمتهم، ومن بين هؤلاء خشى 20% فقدان وظائفهم، وقال 41% إنهم إما فُصلوا من وظائفهم أو تركوها بعد عودتهم إلى الحياة المدنية.
وحسب يديعوت أحرونوت، أُجري المسح كجزء من مبادرة تُقدم الدعم الوظيفي لأفراد الاحتياط وعائلاتهم، وذكرت دائرة التوظيف أن النتائج تعكس الكلفة التي تحملتها القوى العاملة المدنية جراء توسيع نطاق نشر قوات الاحتياط.
وأعرب نحو 63% من المشاركين في الاستطلاع عن عدم رضاهم عن وضعهم الوظيفي الحالي، ويفكر الكثيرون منهم في تغيير مسارهم المهني، وطلب حوالي 24% إعادة تدريب مهني.
وقال نصف عينة المسح إنهم بحاجة إلى دعم لتعزيز مهاراتهم الرقمية والتكنولوجية، بينما سعى 24.2% إلى المساعدة في تحسين قدراتهم الإدارية وريادة الأعمال.
وقالت مديرة دائرة التوظيف إينات ميشاش “استحدثت التعبئة واسعة النطاق لقوات الاحتياط تحديات غير مسبوقة في سوق العمل.. ويُمثل جنود الاحتياط العمود الفقري للمرونة الوطنية. وتكشف بيانات الاستطلاع عن واقع صعب. وكدولة، يقع على عاتقنا التزام بتوفير دعم وظيفي كامل ومحترم لهم”.