“بيئة القصيم” تزرع 1037933 نبتة خلال 2023م
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
نفَّذ فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة القصيم بالشراكة مع المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر زراعة 1037933 نبتة تم استزراعها خلال عام 2023م، التي تأتي ضمن الحملة الوطنية للتشجير، وحملة أرض القصيم خضراء، وحملة لنكن قدوه، المتوائمة مع مستهدفات مبادرة “السعودية الخضراء”.
ويهدف فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة إلى تعزيز الصورة النمطية لما يخدم عملية التشجير بالمنطقة، حيث اشتملت الإحصائيات على زراعة 186898 شتلة في حملة “أرض القصيم خضراء” في مرحلتها الحادية عشرة، وزراعة 830998 شتلة في ذات الحملة في مرحلتها الثانية عشرة، بالإضافة إلى 20037 شتلة في حملة “لنكن قدوة”، والتي اشتملت على زراعة 149 مبنى تابع للوزارة، بمشاركة عددٍ من القطاعات الحكومية والأهلية بالمنطقة.
اقرأ أيضاًالمجتمعالحارثي رئيساً لاتحاد هيئات الإذاعات والتلفزيون للدول العربية “أسبو
وأكَّد مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة القصيم المهندس سلمان الصوينع، أن هذه الخطوات تهدف إلى توجهات سمو أمير منطقة القصيم ومعالي وزير البيئة والمياه والزراعة عبر تأصيل وتعزيز الصورة النمطية لتنمية الغطاء النباتي بالمنطقة، وتعزيز الشراكات بين القطاعات كافة لما يخدم عملية التشجير وزيادة المساحات الخضراء داخل المناطق الحضرية وخارجها، والإسهام في تعزيز ثقافة المسؤولية المجتمعية، وتحقيق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للبيئة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية البیئة والمیاه والزراعة
إقرأ أيضاً:
الكبرانات هبلو…بعد المغرب وإسبانيا وفرنسا…جاء الدور على مالي ليتهموها بالتجسس على “القوة الضاربة”
زنقة 20. الرباط
كذبت وزارة الدفاع لدولة مالي ما صدر عن الخارجية الجزائرية حول إسقاط طائرة بدون طيار على الحدود المالية الجزائرية.
ونشرت وزارة الدفاع المالية بلاغاً رسمياً تعلن فيه عن سقوط طائرة للجيش المالي بسبب خلل فني خلال تحليقها بمنطقة “كيدال”، وبالضبط فوق “تين زاواتين”، في رحلة روتينية لمراقبة الحدود.
الجانب الجزائري المهووس بالجيران والتجسس، سارع إلى الإعلان عن إسقاط كاذب لهذه الطائرة، التركية الصنع، ليشرع عبر أبواقه في الترويج لكون مالي تتجسس على القوة الضاربة.
فقعد إتهام كل من المغرب وإسبانيا وفرنسا بالتجسس ودعم المتجسسين على “القوة الضاربة” في المنطقة، جاء الدور على دولة مالي الجار الرابع لنظام الكبرانات ليتهمها بالتجسس.
ويرى متتبعون أن النظام الجزائري الذي أصبح عقبة حقيقية لتطور وإزدهار المنطقة برمتها، يحاول التنفيس على الوضع الداخلي المتدهور للشعب الجزائري بتصدير أزماته إلى جيرانه، بدءاً بالمغرب ثم إسبانيا و فرنسا والآن مالي، لإقناع الشعب بأكذوبة التهديد الخارجي من جيران الجزائر الذين لا يكيلون لها أي وزن أو إعتبار.
الجزائربيرقدارطائرة بدون طياركيدالمالي
مصدر يكشف تفاصيل اقتحام مكتب الملا في العامرية من قبل مسلحين - عاجل