الخارجية القطرية:

قطر كانت ولا تزال ترى أن إنهاء التوتر في المنطقة مرتبط بإنهاء الحرب في غزة أكدنا مرارا أن الطريق الأمثل للتعامل بشأن الخلافات مع إيران يكون عبر الحوار جهود الوساطة مستمرة في غزة وكثير من المعلومات المنشورة مغلوطة أدخلنا لغزة بالتعاون مع فرنسا مساعدات طبية بنحو 11 طنا تشمل أدوية للرهائن الإسرائيليين ندعم جميع الجهود الإقليمية الرامية إلى خفض التصعيد في البحر الأحمر نؤكد على وجوب أن يكون هناك دفع حقيقي باتجاه عملية سلام تكون القضية الفلسطينية في جوهرها

 

التفاصيل بعد قليل.

.

المصدر: الجزيرة

إقرأ أيضاً:

في غمرة القلق الوجودي.. هل يكون الصدر طوق النجاة للبيت السياسي الشيعي؟ - عاجل

بغداد اليوم - بغداد

مع تصاعد التوترات الإقليمية وتفاقم الأزمات في سوريا ولبنان، يبرز زعيم التيار الوطني الشيعي، مقتدى الصدر، كلاعب أساسي قادر على "إنقاذ المشهد السياسي العراقي من الانهيار".

ويرى أستاذ العلوم السياسية، عصام الفيلي، أن "الصدر يمتلك مشروعا إصلاحيا حقيقيا، يرتكز على تقليص نفوذ الجماعات المسلحة، ومحاربة الفساد، وإصلاح الاقتصاد، لكن القوى السياسية لم تتقبل هذه التغييرات، ما جعلها تقف بقوة ضد أي محاولات إصلاحية".

وأضاف الفيلي، في حديث لـ"بغداد اليوم"، الخميس (20 آذار 2025)، أن "التحديات الخارجية، وخصوصا التهديدات الأمريكية الموجهة ضد الفصائل المسلحة، جعلت القوى السياسية في العراق تعيش حالة قلق وجودي. وهذا قد يدفعها إلى القبول بالصدر كخيار مرحلي لإنقاذ العملية السياسية، عبر تفاهمات جديدة تجمع الصدريين بمختلف الأطراف السياسية، من الكرد والسُنّة وغيرهم".

وأكد، أن "الصدر لا يسعى إلى إصلاح جزئي أو مؤقت، بل يطمح إلى استقرار سياسي شامل، قائم على إنهاء التدخلات الخارجية، وهو ما قد يجعله المرشح الأبرز لقيادة مرحلة التغيير القادمة في العراق".

العراق.. ضغوط خارجية وأزمات الداخلية

ويمر العراق بمرحلة حساسة تتشابك فيها الأوضاع الداخلية مع المتغيرات الإقليمية، خاصة بعد تصاعد التوترات في سوريا ولبنان، واستمرار الضغوط الأمريكية على الفصائل المسلحة المرتبطة بإيران.

هذا الواقع قد يفرض تحديات كبرى على البيت السياسي الشيعي، الذي يواجه خطر الانقسام في ظل تصاعد الاستهدافات والتدخلات الخارجية.

وفي غمرة الاصطفاف، يبرز الصدر بوصفه شخصية محورية، قادرة على بناء تفاهمات مع مختلف الأطراف، بما في ذلك الكرد والسُنة، في محاولة يراها مراقبون، خطوة لإيجاد حلول تمنع انزلاق العراق نحو الفوضى، وتعيد رسم ملامح المشهد السياسي وفق أسس أكثر استقرارا واستقلالية.

مقالات مشابهة

  • في غمرة القلق الوجودي.. هل يكون الصدر طوق النجاة للبيت السياسي الشيعي؟ - عاجل
  • الخارجية الأمريكية: الولايات المتحدة تقف إلى جانب إسرائيل في كل الظروف
  • الخارجية الأمريكية: توجد خطة مؤقتة لتمديد وقف إطلاق النار في غزة
  • "الخارجية الأمريكية": تمديد اتفاق غزة فرصة لا تزال قائمة لكنها تتلاشى بسرعة
  • وزير الخارجية: العدوان الإسرائيلى على غزة يعيد التوتر إلى المنطقة
  • الخارجية القطرية: العدوان الإسرائيلي على غزة يشكل تحديا سافرا للإرادة الدولية
  • عاجل | الخارجية القطرية: ندين بأشد العبارات استئناف الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة
  • مخاوف من عودة حرب غزة وتداعياتها على العراق - عاجل
  • خسائر في أغلب بورصات الخليج بفعل التوتر في المنطقة
  • تجدد التوتر على الحدود اللبنانية السورية وسقوط قتلى من الجيش السوري