بعث اللواء هشام آمنة، وزير التنمية المحلية، اليوم الثلاثاء، برقية تهنئة إلى اللواء محمود توفيق، وزير الداخلية، بمناسبة الاحتفال بعيد الشرطة الـ 72، الذي يوافق يوم 25 يناير.

وقال وزير التنمية المحلية في نص البرقية: "يسعدني أن أغتنم هذه المناسبة وأتقدم لسيادتكم بخالص إعزازي وتقديري بمناسبة احتفال مصرنا الغالية بأعياد الشرطة وأن أتقدم لسيادتكم بأطيب وأرق التهاني القلبية ونثمن بكل فخر وإعزاز الدور الوطني الذي يقوم به رجال الشرطة البواسل في حماية الجبهة الداخلية والسهر على أمن وأمان المواطنين بكل صدق وإخلاص لتحقيق الاستقرار للمواطن المصري".

وأضاف وزير التنمية المحلية خلال البرقية: "تلك الذكرى العظيمة التي سجلت صفحة من الصفحات الناصعة في ملف النضال المصري والتي ستظل دائمًا وأبدًا رمزًا للتضحية والفداء والعطاء لرجال الشرطة لصالح أبناء هذا الوطن".

ودعا الله تعالى أن "يعيدها عليكم بموفور الصحة والسعادة حفظ الله لمصرنا الغالية أمنها واستقرارها في ظل القيادة الوطنية الصادقة للرئيس عبد الفتاح السيسي، وكل عام وسيادتكم وجميع أجهزة الشرطة المصرية بخير وسلام".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: التنمية المحلية ي هنئ وزير الداخلية عيد الشرطة وزیر التنمیة المحلیة

إقرأ أيضاً:

رحلة في تاريخ قصر الدرعية الذي احتضن مباحثات روسيا – أميركا ..صور

الرياض

تحظى منطقة الدرعية بقيمة سياسية تراكمية منذ نشأة المملكة حتى وقتنا الراهن.

وتعود أهمية الدرعية بفعل دورها المحوري في التاريخ السياسي للبلاد، إذ سجلت صحائف التاريخ منذ توطيد أركان البلاد تأثيرها المتعاظم.

واحتضن قصر الدرعية أخيراً في العاصمة الرياض المباحثات الروسية – الأميركية، بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا، وذلك تأكيدا على الاهتمام برمزية عاصمة الدولة الأولى الحضارية التاريخية.

ويعد قصر الدرعية مقراً رئيسياً جرت العادة أن يستضيف القمم الخليجية والاجتماعات رفيعة المستوى، إذ أُنشى القصر في عهد العاهل الراحل الملك فهد بن عبد العزيز – رحمه الله.

وافتُتح القصر الذي يقع في شمال غرب الرياض في نوفمبر من العام 1999، حيث يضم مقرات ضيافة ملكية ومجلس استقبال ملكي، وقاعة كبرى للمؤتمرات، ومكاتب إدارية، وعددًا من الصالات والقاعات.

واحتضنت قاعات قصر الدرعية اجتماعات القمم الخليجية كافة المنعقدة في الرياض، فيما تعد الدورة الـ 20 لمجلس التعاون الخليجي أول قمة استضافها القصر في العام ذاته.

وشكلت الدرعية نقطة انطلاق للدولة السعودية وعاصمتها السياسية، عبر تاريخها الممتد، لتتجه أنظار العالم في الساعات المقبلة على نتائج اجتماعات قصر الدرعية الذي يلتئم فيه الروس والأمريكان لحل أزمة حرب كبرى.
ولم تكن الدرعية بقيمتها التاريخية وقصورها الشامخة حاضنة لبدايات المملكة وتنظيم الأوضاع مع القبائل المحيطة بالدرعية فحسب، بل مركزاً سياسي يبرع في ابتكار الحلول، وبذلك كله تؤسس اليوم منصة وساطة لتقريب وجهات النظر، فحياد السعودية جعلها وسيطاً موثوقاً للأطراف الدولية، ما جعل البلدان يقران بأن الرياض ” المكان المناسب”.

مقالات مشابهة

  • وزير الإدارة المحلية يناقش مع مسؤولين أمميين وأوروبيين خطة التنمية والاقتصاد للعام الجاري
  • الأمير عبدالعزيز بن سعود يعقد جلسة مباحثات رسمية مع وزير الداخلية الأردني
  • وزير الداخلية يعقد جلسة مباحثات رسمية مع نظيره الأردني
  • أسعار الدولار تستمر بالارتفاع في الأسواق المحلية بالعراق
  • رحلة في تاريخ قصر الدرعية الذي احتضن مباحثات روسيا – أميركا ..صور
  • ارتفاع أسعار الدولار في الأسواق المحلية
  • بمناسبة قرب رمضان.. أسعار الدواجن وطبق البيض اليوم الثلاثاء 18 فبراير
  • ألف تحية للناس الحقيقية.. ما هو المسلسل المصري الذي يقصده وزير الطاقة السعودي؟
  • الخارجية تهنّئ الشعب الليبي بمناسبة ذكرى «ثورة فبراير»
  • مساعد وزير التنمية المحلية: اللامركزية أداة أساسية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة