8 أسباب تجعلك تضيف فطر عرف الأسد لنظامك الغذائى.. منها صحة الدماغ صحة وطب
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
صحة وطب، 8 أسباب تجعلك تضيف فطر عرف الأسد لنظامك الغذائى منها صحة الدماغ،فطر عرف الأسد ، المعروف علميًا باسم Hericium erinaceus ، ليس فقط مثيرًا للاهتمام .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 8 أسباب تجعلك تضيف فطر عرف الأسد لنظامك الغذائى.. منها صحة الدماغ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
فطر عرف الأسد ، المعروف علميًا باسم Hericium erinaceus ، ليس فقط مثيرًا للاهتمام بصريًا ولكنه يقدم أيضًا مجموعة واسعة من الفوائد الصحية، اكتسب هذا الفطر شعبية كبيرة مؤخرًا لاسمه المثير للاهتمام وفوائده الصحية المذهلة، وإليك الأسباب التى تجعلك تدمج فطر عرف الأسد في نظامك الغذائي ، وفقا لما نشره موقع " ndtv".
يُعرف فطر عرف الأسد بقدرته على تعزيز الوظيفة الإدراكية، تحتوي على مركبات تحفز تكوين عامل نمو الأعصاب (NGF) في الدماغ ، والذي يلعب دورًا حيويًا في الحفاظ على خلايا الدماغ وتجديدها، قد يؤدي الاستهلاك المنتظم لفطر عرف الأسد إلى تحسين الذاكرة والتركيز وصحة الدماغ بشكل عام.
2. تقليل الالتهاب الخصائص المضادة للالتهابات لفطر عرف الأسد تجعله مفيدًا للأفراد الذين يعانون من التهاب مزمن. عن طريق الحد من الالتهابات ، قد تساعد هذه الفطريات في تخفيف أعراض حالات مثل التهاب المفاصل وأمراض القلب ، وقد تعزز الصحة العامة. 3. تعزيز جهاز المناعة يحتوي فطر عرف الأسد على مركبات مختلفة يمكن أن تعزز استجابة الجهاز المناعي، قد يساعد استهلاك هذا الفطر في زيادة نشاط بعض الخلايا المناعية وتحفيز إنتاج مركبات مفيدة مثل السيتوكينات ، والتي تعتبر ضرورية لنظام المناعة القوي. 4. صحة الجهاز الهضمي يتميز فطر عرف الأسد بصفات حيوية ، مما يعني أنه يوفر الغذاء لبكتيريا الأمعاء المفيدة، من خلال تعزيز نمو هذه البكتيريا ، يمكن أن تساعد في الحفاظ على ميكروبيوم الأمعاء الصحي ، وتحسين الهضم ، ومنع مشاكل الجهاز الهضمي ، ودعم صحة الجهاز الهضمي بشكل عام. 5. تجديد العصب إن إنتاج NGF الذي يوفره فطر عرف الأسد ليس مفيدًا فقط لصحة الدماغ ولكن أيضًا لتجديد الأعصاب، من خلال تعزيز نمو وترابط الأعصاب التالفة ، قد يفيد فطر عرف الأسد الأفراد الذين يعانون من اضطرابات عصبية أو أولئك الذين يتعافون من إصابات الأعصاب. 6. قوة مضادات الأكسدة فطر عرف الأسد غني بمضادات الأكسدة التي تساعد في مكافحة الإجهاد التأكسدي في الجسم، من خلال تحييد الجذور الحرة الضارة ، قد تساعد مضادات الأكسدة هذه في تقليل مخاطر الإصابة بالأمراض المزمنة ، بما في ذلك السرطان وأمراض القلب والاضطرابات التنكسية العصبية. 7. تحسين المزاج والصحة العقلية نظرًا لقدرتها على تعزيز إنتاج NGF ، يُعتقد أن فطر عرف الأسد له تأثيرات إيجابية على الحالة المزاجية والصحة العقلية، قد تساعد في تقليل أعراض القلق والاكتئاب وتساهم في الشعور العام بالرفاهية. 8. الوقاية المحتملة من السرطان تشير الأبحاث الأولية إلى أن فطر عرف الأسد له خصائص مضادة للسرطان، أظهرت بعض الدراسات أن بعض المركبات الموجودة في هذا الفطر يمكن أن تمنع نمو الخلايا السرطانية وتحفز موت الخلايا المبرمج ومع ذلك ، هناك حاجة إلى مزيد من البحث لفهم تأثيرها على أنواع مختلفة من السرطان.المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس صحة الدماغ
إقرأ أيضاً:
مفاجأة.. 5 دقائق من التمارين تكفي للوقاية من الخرف
وجدت دراسة حديثة من جامعة جون هوبكنز أنه مقابل كل 30 دقيقة إضافية من النشاط البدني الأسبوعي، كان هناك انخفاض بنسبة 4% في خطر الإصابة بالخرف.
ويعني ذلك أن الحد الأدنى من النشاط البدني لتحقيق درجة من الوقاية ليس إلا 5 دقائق يومياً.
وظلت التأثيرات الوقائية للتمرين ضد الخرف ثابتة بغض النظر عن حالة الضعف، ما يشير إلى أن النشاط البدني يفيد صحة الدماغ حتى لكبار السن الضعفاء.
البدء بأهداف صغيرةووفق "ستادي فايندز"، توصي الإرشادات الحالية بـ 150 دقيقة من التمارين الأسبوعية، وتشير هذه الدراسة إلى أن البدء بأهداف نشاط أصغر بكثير، وقابلة للتحقيق، يمكن أن يوفر فوائد كبيرة لصحة الدماغ.
واستمرت فترة المتابعة في الدراسة 4.4 سنوات، وعند المقارنة بالمشاركين الذين لم يمارسوا أي نشاط بدني أسبوعي على الإطلاق، كان لدى من مارسوا نشاطاً بدنياً كل أسبوع لا يقل عن 35 دقيقة خطراً أقل بنسبة 41% للإصابة بالخرف.
وحلّل الباحثون بيانات نحو 90 ألف شخص من سجلات البنك الحيوي البريطاني، والذين ارتدوا أجهزة قياس تسارع المعصم لقياس مستويات نشاطهم البدني بشكل موضوعي.
وبالنسبة لعديد من كبار السن، وخاصة من يعانون من الضعف أو القيود الصحية، قد يبدو تلبية إرشادات التمرين القياسية تحدياً لا يمكن التغلب عليه.
ويقدم هذا البحث مساراً أكثر سهولة لحماية صحة الدماغ قد يكون قابلاً للتحقيق بالنسبة لمعظم الناس، بغض النظر عن حالتهم البدنية الحالية.
ويعمل النشاط البدني على تحسين تدفق الدم إلى الدماغ، ويقلل الالتهاب، ويحفز نمو خلايا الدماغ الجديدة، ويقوي الروابط بين الخلايا العصبية.
كما تساعد التمارين الرياضية في السيطرة على عوامل الخطر للخرف، بما في ذلك ارتفاع ضغط الدم والسكري والسمنة.
واشنطن: "اتفاق المعادن" مع أوكرانيا لا يشمل ضمانات أمنية