فنون بعد طلاقها غيابيا.. انهيار ريم طارق بسبب حسن شاكوش: "الموضوع أكبر من الخيانة"
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
فنون، بعد طلاقها غيابيا انهيار ريم طارق بسبب حسن شاكوش الموضوع أكبر من الخيانة،12 40 ص الثلاثاء 18 يوليه 2023 كتب مروان الطيب حلت ريم طارق .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بعد طلاقها غيابيا.. انهيار ريم طارق بسبب حسن شاكوش: "الموضوع أكبر من الخيانة"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
12:40 ص الثلاثاء 18 يوليه 2023
كتب- مروان الطيب:
حلت ريم طارق طليقة مؤدي المهرجانات حسن شاكوش ضيفة على برنامج "90 دقيقة" تقديم الإعلامية بسمة وهبة والذي يعرض على قناة "المحور".
وتطرقت "ريم" إلى السبب الحقيقي وراء انفصالها عن "شاكوش" والأزمات التي تعرضت لها مؤخراً بسبب المشاكل بينهما وتعرضها للعديد من المضايقات بسببه.
وقالت "بسمة وهبة" مش قادرة أصدق انكم بعد 50 يوم جواز بقيتوا حديث الناس كلها ووصل الموضوع للمحكمة، وبسؤال "ريم": "انتي اتطلقتي فعلاً" لترد عليها "الطلاق حصل بالفعل"، ولم تتمالك "ريم" نفسها وأجهشت بالبكاء.
لترد عليها "بسمة" مرة أخريطى "بقول لنفسي ليه ريم محاولتش ومتحملتش لأن الناس بتحتاج انها تتحمل بعض أول سنتين"، لترد عليها ريم "أنا اتحملت اللي محدش يتحمله من رابع يوم جواز وكل يوم بشوف قصة وموضوع، كفاية اني كنت مهددة أني أقعد في البيت أو أني أخرج من البيت معرفش أرجع".
واستكملت "خلافات زوجية بس مش زي أي اتنين متجوزين وحسن طيب وابن حلال وجدع وشهم وهو ده اللي أنا شوفته فيه وعشان كده وافقت، بس الصورة حاجة والحقيقة حاجة تانية الشخص اللي في البيت حاجة تانية خالص وشوفت أبشع حاجات ممكن تتخيليها شوفت كل حاجة وحشة وحاجات أنا أو غيري مش هنقدر نتحملها".
وأضافت "بعيداً عن الخيانة الموضوع مش موضوع خيانة الموضوع أكبر من كده بكتير بس إنسانياً وأخلاقياً ودينياً مش هقول، وأنا تعبانة ونفسي أقول لكل الناس بس مش هقدر أشيل الذنب ده".
وأنهت حديثها قائلة "هل الشهامة أني أتعاير بمرض عندي؟، واتهمني اني كنت متجوزة وهو ميعرفش؟، وهي دي الشهامة انك تهددني ان حد معين هيطلع يتكلم عنك ويطلع تاني يوم في برنامج".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بزشكيان يفجر مفاجأة: اختفاء 20 مليون لتر من المحروقات يوميا
الاقتصاد نيوز _ متابعة
تحدث الرئيس الإيراني مؤخراً في تصريحات له عن مسألة اختفاء 20 مليون لتر من الوقود يومياً، الأمر الذي أصبح بسرعة أحد النقاشات الجادة في الأوساط الإعلامية والاقتصادية في البلاد.
وأثير هذا الادعاء في وقت كان من المتوقع أن تقوم الجهات المعنية مثل وزارة النفط ومقر مكافحة تهريب السلع والعملات بتوضيح التفاصيل المتعلقة بهذا الموضوع والإجابة على تساؤلات الرأي العام.
وأثار اختفاء هذه الكمية الكبيرة من الوقود تساؤلات جدية حول الرقابة على عمليات إنتاج وتوزيع وتصدير الوقود في إيران، ودفع الكثيريين للنظر نحو دور الجهات المختلفة مثل وزارة النفط والجمارك والمحطات الكهربائية والجهات الرقابية ومقر مكافحة تهريب السلع والعملات.
ورغم أهمية الموضوع، إلا أن وزارة النفط ومقر مكافحة تهريب السلع والعملات لم يعلنا حتى الآن أي تفاصيل حول هذا الادعاء، في حين أن هذه الجهات تعتبر من أهم الهيئات الرقابية في مكافحة تهريب الوقود ومنع التلاعب في هذا المجال.
لكن لماذا ازداد تهريب الوقود في البلاد؟ يعتقد خبراء الطاقة أن سعر البنزين في إيران بسبب الدعم الحكومي أقل بكثير من دول الجوار، وهذا الفارق في الأسعار يشكل دافعاً قوياً للمهربين.
كما أن هناك نقطة أخرى تتعلق بضعف الرقابة على الحدود. فبسبب الحدود الواسعة والرقابة غير الكافية في بعض المناطق الحدودية، يصبح من السهل تهريب الوقود. كما أن غياب الشفافية في توزيع الوقود يؤدي إلى ضعف أنظمة الرقابة والتحكم في حصص الوقود، وأيضاً الفقر والبطالة في المناطق الحدودية يدفعان الأفراد نحو تهريب الوقود.
ويرى البعض أن مواجهة تهريب البنزين يتطلب إصلاح أسعار الوقود وتقليص الفجوة بين أسعار الوقود في إيران ودول الجوار، كما أن تطوير الأنظمة الرقابية واستخدام التكنولوجيا المتقدمة مثل أنظمة “GPS” لتتبع نقل الوقود، وزيادة فرص العمل في المناطق الحدودية وإنشاء وظائف دائمة قد يساعد في تقليل الاتجاه نحو الأنشطة غير القانونية. كما أن تعزيز التعاون الدولي والتنسيق مع الدول المجاورة لمكافحة تهريب الوقود على المستوى الإقليمي قد يكون مفيداً.
ورد محمد علي خطيبي، الرئيس السابق لشؤون العلاقات الدولية في شركة النفط الوطنية، على تصريحات الرئيس الإيراني وموضوع اختفاء 20 مليون لتر من الوقود يومياً قائلاً: هذه الكمية هي الوقود المهرب، وقد تم الحديث عن أرقام تتراوح بين 10 و15 وحتى 20 مليون لتر، وهو في الغالب تتعلق بتهريب البنزين والديزل.
وأضاف خطيبي، الذي كان يشغل منصب ممثل إيران في منظمة أوبك، في رده على السؤال حول غياب الرقابة على هذه التحركات التي يبدو أنها تحتاج إلى نظام لوجستي للنقل (ناقلات النفط والشاحنات)، قائلاً: هذا سؤال تم طرحه، ويجب أن تعلم الحكومة لماذا يتم تهريب الوقود وكيف يتم تهريبه وما هي الطرق لمكافحة ذلك.
وأردف: يجب على الحكومة أن تكون مسؤولة، من غير الصحيح أن تطرح الحكومة السؤال وتنتظر من الآخرين أن يجيبوا عليه. مقر مكافحة تهريب السلع والعملات هو المسؤول عن هذا الموضوع، ووزارة النفط باعتبارها الموزع والمنتج للوقود يجب أن تجيب على هذا.
وعن ما إذا كان طرح هذا الموضوع ذريعة لزيادة سعر البنزين، قال: لا يزال غير واضح، لكن عندما تم طرح موضوع بطاقات الوقود، كان أحد التبريرات هو إدارة توزيع الوقود، وهذه الأيام أيضاً تم التركيز على بطاقات الوقود وتم تنفيذها بشكل صارم، ولكن لم يعد هناك مبرر لذلك لأن الموضوع لم يُنفذ بشكل كامل.