سمو الأمير يستقبل الأمير تركي بن محمد آل سعود: مزيداً من التطور والازدهار للمملكة
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
استقبل سمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد، بقصر بيان، صباح اليوم، الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز آل سعود وزير الدولة عضو مجلس الوزراء بالمملكة العربية السعودية الشقيقة وذلك بمناسبة زيارته الرسمية للبلاد.
حيث نقل لسموه تحيات وتقدير خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية والأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء وتمنياتهما لسموه بموفور الصحة وتمام العافية ولشعب دولة الكويت دوام التقدم والازدهار.
«الأرصاد» تنوه: رياح مثیرة للغبار تقل معھا الرؤیة الأفقیة على بعض المناطق منذ ساعتين تكليف «الأعلى للتخطيط» إعداد مشروع برنامج عمل الحكومة منذ 17 ساعة
هذا وقد حمله سمو الأمير تحياته لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء وتمنياته لهما بموفور الصحة وتمام العافية سائلا سموه المولى تعالى أن ينعم على المملكة العربية السعودية وشعبها الشقيق بمزيد من التطور والازدهار تحت ظل القيادة الحكيمة لأخيه خادم الحرمين الشريفين.
المصدر: الراي
كلمات دلالية: بن عبدالعزیز آل سعود العربیة السعودیة
إقرأ أيضاً:
الوزراء السعودي ينوه بالمشاركة الدولية في الاجتماعات الوزارية بشأن سوريا ويُجدد مطالبته للمجتمع الدولي وقف الانتهاكات الإسرائيلية
رأس خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود الجلسة التي عقدها مجلس الوزراء، اليوم، في الرياض.
وأوضح وزير الإعلام الأستاذ سلمان بن يوسف الدوسري، في بيانه عقب الجلسة، أن المجلس تطرق خلال اجتماعه إلى التطورات الراهنة على الساحتين الإقليمية والعالمية، مشيدًا بالمشاركة الدولية الواسعة في الاجتماعات الوزارية بشأن سوريا التي استضافتها المملكة؛ سعيًا إلى بحث خطوات دعم الشعب السوري الشقيق على الصعيدين الإنساني والاقتصادي، وتقديم العون والمساندة له في هذه المرحلة المهمة من تاريخه، ومساعدته في إعادة بناء سوريا دولة عربية موحدة مستقلة آمنة لكل مواطنيها، لا مكان فيها للإرهاب، ولا خرق لسيادتها أو اعتداء على وحدة أراضيها من أي جهة كانت.
كما جدّد مجلس الوزراء، مطالبة المملكة المجتمع الدولي للاضطلاع بمسؤوليته تجاه وقف الانتهاكات الإسرائيلية المستمرة للقوانين والأعراف الدولية، والتأكيد على ضرورة احترام سيادة الدول وحدودها؛ للحد من تفاقم أزمات المنطقة ومحاولات تقويض المساعي الرامية إلى تحقيق سلام عادل وشامل.
وتابع المجلس، جهود المملكة في مجال التنمية الدولية والإغاثة الإنسانية، وما تقدمه من دعم وإسهام للتخفيف من معاناة المحتاجين والمتضررين في شتى أنحاء العالم؛ إعمالًا بالواجب وانطلاقًا من المبادئ والقيم المستمدة من الدين الحنيف.ً
واطّلع المجلس، على الموضوعات المدرجة على جدول أعماله، من بينها موضوعات اشترك مجلس الشورى في دراستها، كما اطّلع على ما انـتهى إليه كل من مجلسي الشؤون السياسية والأمنية، والشؤون الاقتصادية والتنمية، واللجنة العامة لمجلس الوزراء، وهيئة الخبراء بمجلس الوزراء في شأنها.