«تقدم» تصدر بيان للرأي العام وأجهزة الإعلام
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
رصد – نبض السودان
تبرأت تنسيقية القوي الديمقراطية المدنية (تقدم) من صفحات رسمية تحمل اسمها بوسائل التواصل الاجتماعي.
نبض السودان يورد نص البيان
تنسيقية القوي الديمقراطية المدنية (تقدم)
اللجنة الإعلامية
بيان توضيحي للرأي العام المحلي والأجهزة الإعلامية
ظلت اللجنة الإعلامية لتنسيقية القوي الديمقراطية المدنية (تقدم) ترصد خلال الفترة الماضية قيام جهات بإنتحال إسمها وصفتها في مواقع التواصل الإجتماعي دون إستئذان منها أو تنسيق معها.
تود اللجنة الإعلامية لـ(تقدم) أن تؤكد على عدم وجود أي صفحات رسمية لها في أي من وسائل التواصل الأجتماعي حتى تاريخه، وان لجنتها الاعلامية منخرطة منذ فترة في تسجيل وتدشين منصاتها الرسمية في مواقع التواصل الإجتماعي والتي ستعلن بصورة رسمية في القريب العاجل.
تود اللجنة الإعلامية لـ(تقدم) أن تلفت نظر الأجهزة الإعلامية والرأي العام المحلي إلي أن البيانات الصادرة عن (تقدم) وعبر لجنتها الإعلامية ستنشر لحين إكمال تدشين منصات (تقدم) بشكل متزامن في صفحات مكوناتها الفاعلة من قوى سياسية وحركات كفاح مسلح ونقابات ومهنيين ولجان للمقاومة، وأن أي بيان غير منشور في تلك المنصات بالتزامن قبل تدشين منصاتها الرسمية لا يعبر عن (تقدم) ولا يمثل مواقفها الرسمية.
وهذا ما لزم توضيحه
اللجنة الإعلامية
تنسيقية القوي الديمقراطية المدنية (تقدم)
الثلاثاء 23 يناير 2024م.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: تتبرأ تقدم رسمية صفحات من اللجنة الإعلامیة
إقرأ أيضاً:
أستاذ بجامعة القاهرة: وسائل الإعلام التقليدية ضعفت لهذا السبب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور محمود يوسف، أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة، إن الصحافة الورقية كانت تلتزم بالجوانب الأخلاقية إلى حد كبير، على خلاف ما هو موجود الآن، مشيرًا إلى أن الصحف ووسائل الإعلام التقليدية ضعفت بسبب تسلل غير المختصين إلى ساحة الأداء الإعلامي.
وأضاف "يوسف"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي فهمي بهجت، ببرنامج "المحاور"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن نسبة الالتزام بالمهنية لا تزيد عن 10 أو 15%، مشيرًا إلى أن كل الأخطاء التي تقع في المضمون الصحفي أو في مواقع التواصل الاجتماعي أو المنصات تتعلق بعدة جوانب تتمثل في الثوابت والمفاهيم الدينية، حيث يتحدث غير المتخصص في الدين، وأحيانًا يحدث تطاول على الدين، بالإضافة إلى انتهاك حق الخصوصية، خلاف عدم مراعاة مصلحة المجتمع.
وأوضح أن تخصص التربية الإعلامية مضمونه موجه حول تحصين الجمهور حول كيفية التعامل مع وسائل الإعلام التقليدية ومواقع التواصل الاجتماعي.