شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن ساعة المسلة وزراء مالية وخارجية تسلموا رشاوى ويخوت من الكويت، بغداد المسلة الحدث المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية النائب الأول لرئيس لجنة النزاهة النيابية عالية نصيف خلال حوار .،بحسب ما نشر المسلة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ساعة المسلة: وزراء مالية وخارجية تسلموا رشاوى ويخوت من الكويت، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ساعة المسلة: وزراء مالية وخارجية تسلموا رشاوى ويخوت...

بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:

النائب الأول لرئيس لجنة النزاهة النيابية عالية نصيف خلال حوار متلفز:

– رافع العيساوي دفع 500 ألف دولار لفتح ملف الحدود مع الكويت وأثار جدلا – هوشيار زيباري كان محاميا عن الكويت – ملف الحدود بين العراق والكويت تولاه “مفاوضون خونة” – هوشيار زيباري كان “مخربا” في المفاوضات بين العراق والكويت – أسامة النجيفي “خان الشعب” في تصويته على اتفاقية خور عبد الله – تنفيذ اتفاقية خور عبد الله يتحلمها هوشيار زيباري ورافع العيساوي – اتفاقية خور عبد الله نفذت والعراق تحت الفصل السابع – الكويت أنشأت جزرا صناعية لتغيير معالم الحدود – الكويت أنشأت خرائط جديدة وأودعتها في الأمم المتحدة – الكويت سلمت الوزراء المفاوضين باستثناء العامري “جنط فلوس” – “وزراء مالية وخارجية” تسلموا رشاوى ويخوت من الكويت – هوشيار زيباري اعترف داخل البرلمان بتسلمه حقيبة أموال من الكويت – تسجيل اعتراف هوشيار زيباري بتلقي رشوة كويتية “اختفى” داخل البرلمان – وزارة الخارجية مطالبة برفع مذكرة لمجلس الأمن بحق العراق في حقل الدرة – رافع العيساوي دفع 500 ألف دولار لفتح ملف الحدود مع الكويت وأثار جدلا – ملف الحدود بين العراق والكويت تولاه “مفاوضون خونة” – هوشيار زيباري كان “مخربا” في المفاوضات بين العراق والكويت – أسامة النجيفي “خان الشعب” في تصويته على اتفاقية خور عبد الله – تنفيذ اتفاقية خور عبد الله يتحلمها هوشيار زيباري ورافع العيساوي – اتفاقية خور عبد الله نفذت والعراق تحت الفصل السابع – الكويت أنشأت جزرا صناعية لتغيير معالم الحدود – الكويت أنشأت خرائط جديدة وأودعتها في الأمم المتحدة – الكويت سلمت الوزراء المفاوضين باستثناء العامري “جنط فلوس” – “وزراء مالية وخارجية” تسلموا رشاوى ويخوت من الكويت – هوشيار زيباري اعترف داخل البرلمان بتسلمه حقيبة أموال من الكويت – تسجيل اعتراف هوشيار زيباري بتلقي رشوة كويتية “اختفى” داخل البرلمان – وزارة الخارجية مطالبة برفع مذكرة لمجلس الأمن بحق العراق في حقل الدرة – وزارة الخارجية رفعت مذكرة دولية بشأن “فيشة العيج” وسحبتها لاحقا – أموال العراق “رهينة” لدى أميركا – مجلس الأمة حاسب الحكومة الكويتية على الرشاوى المدفوعة لمسؤولين عراقيين – ملف الحدود بين العراق والكويت شهد “خيانة وليست ضعفا” – إيران أبلغت الكويت بأن خرائطها غير قانونية – ليست لدي ثقة بوزارة الخارجية – الدول العربية لا تريد إكمال ميناء الفاو – حزب الدعوة لا يتبنى سب المراجع ورجال الدين – تربيتنا لا تسمح بسب العمامة وحرق المقرات “فتنة” – قنوات تمولها “المخابرات الكردية” تستهدف أعراض العراقيات – أربيل لا تطبق مذكرات القبض الصادرة من بغداد – أربيل كانت مرتعا للمجرمين والمطلوبين – أربيل “متمردة” على قرارات الحكومة المركزية – ديوان الرقابة المالية يقول إنه لا يمتلك سلطة لمعرفة بيانات موظفي كردستان – رافع العيساوي دفع 500 ألف دولار لفتح ملف الحدود مع الكويت وأثار جدلا

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس داخل البرلمان ساعة المسلة

إقرأ أيضاً:

وسائل الإعلام في العراق: أداة للفوضى أم مراقب محايد؟

16 سبتمبر، 2024

بغداد/المسلة: العلاقة بين السياسة والإعلام في العراق تُعد واحدة من القضايا الأكثر تعقيدًا وتداخلًا، حيث يتأثر الطرفان بشكل متبادل.

ويحاول العديد من الأطراف الداخلية والخارجية، بالإضافة إلى وسائل الإعلام المسيسة، استغلال هذه العلاقة لتحقيق مصالحها الخاصة، والتي غالبًا ما تؤدي إلى اضطرابات في النظام السياسي وتفاقم الأزمات.

و في العراق، تواجه السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية ضغوطًا مستمرة من وسائل الإعلام، التي تهاجم واحدة أو أكثر من هذه السلطات بشكل متكرر. وسائل الإعلام، بدلاً من أن تكون مراقبًا محايدًا، أصبحت في بعض الأحيان أداة للتلاعب بالرأي العام ولتوجيه الاتهامات بين القوى السياسية المختلفة.

وهذا ما أشار إليه رئيس ائتلاف دولة القانون، نوري المالكي، الذي دعا إلى عدم نشر جميع ما يدور داخل السلطات إلى الإعلام، حفاظًا على استقرار العلاقات بينها.

و اضطراب العلاقة بين السلطات الثلاث بسبب التدخل الإعلامي يؤدي إلى حالة من الفوضى في المشهد السياسي. هذه الفوضى لا تقتصر على القرارات الحكومية فقط، بل تؤثر أيضًا على العملية السياسية برمتها.

ودعا المالكي إلى منع نشر تفاصيل الصراعات والاختلالات بين السلطات، معتبرًا أن هذا النوع من التغطية الإعلامية يساهم في تعميق الخلافات ويضعف قدرة المؤسسات على العمل بفعالية.

و في العراق اليوم، أصبح للإعلام دور مؤثر في صناعة القرار السياسي، و الحرب الإعلامية بين الأطراف المختلفة باتت شرسة، وكل طرف يسعى إلى التلاعب بالمعلومات وتوجيه الرأي العام ضد منافسيه. وهذا يجعل من الإعلام شريكًا غير مباشر في صناعة الأزمة السياسية، حيث يتم تضخيم بعض القضايا وخلق حالة من الاستقطاب السياسي.

و على الرغم من أن حرية التعبير مكفولة في الدستور العراقي، إلا أنها لم تُنظّم بقانون واضح حتى الآن.

وهذا الفراغ القانوني يسمح لوسائل الإعلام بالتحرك بحرية كبيرة، وغالبًا ما تُستخدم هذه الحرية لتشويه الحقائق أو تضخيم الصراعات.

والقوى السياسية تمتلك وسائل إعلام خاصة بها، مما يزيد من تعقيد الوضع ويجعل الصراع الإعلامي انعكاسًا مباشرًا للصراعات السياسية.

و الصراع بين الأقطاب السياسية المختلفة، وخصوصًا فيما يتعلق بالملفات الحساسة مثل الأمن والاقتصاد والقضايا الإقليمية، يزيد من حدة الأزمات.

وهذا الصراع يظهر بوضوح في التغطية الإعلامية التي تعكس الاستقطاب السياسي وتزيد من تعقيد المشهد.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • بعد انفجارات لبنان.. العراق يعتزم تعزيز التدقيق الأمني على الحدود
  • سجن مسؤول سابق في نفط ميسان لاختلاسه مبالغ مالية
  • قنبلة النفايات.. سموم عالقة في هواء العراق
  • العراق والوكالة الدولية للطاقة الذرية يوقعان اتفاقية تعاون تقني لستة أعوام
  • وول ستريت جورنال: مئات العناصر من حزب الله كانوا تسلموا أجهزة اتصال جديدة قبل التفجيرات
  • رئيس وزراء العراق يكشف عن موعد إعلان انتهاء مهمة التحالف الدولي ضد داعش
  • رئيس وزراء العراق: لم تعد هناك حاجة لوجود القوات الأمريكية
  • نتنياهو يتوعد بإحداث تغيير جذري على الحدود اللبنانية
  • الحكيم: استقرار المنطقة مرهون بايقاف الحرب في غزة
  • وسائل الإعلام في العراق: أداة للفوضى أم مراقب محايد؟