بعد مصرع 21 جنديا.. القوات الإسرائيلية تطوق خان يونس وتعمق الهجوم |شاهد
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، أن القوات الإسرائيلية طوقت مدينة خان يونس في جنوب قطاع غزة، وذلك بعد المواجهات الضارية مع عناصر المقاومة الفلسطينية التي أدت إلى مقتل 21 من الجنود الإسرائيليين أمس الاثنين.
وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي عبر حسابه على منصة إكس، إن الفرقة 98 نفذت هجوما واسع النطاق في خان يونس خلال اليوم الماضي.
وأضاف: "أكملت الفرق القتالية من لواء المظليين ولواء جفعاتي واللواء السابع تطويق مدينة خان يونس".
وأوضح أن مقاتلو تشكيل الكوماندوز عمقوا الهجوم في قلب منطقة خان يونس التي تعد بمثابة مركز ثقل لواء يونس التابع لحركة حماس.
https://x.com/idfonline/status/1749714014857212111?s=20
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل 21 جندياً وإصابة آخر بجروح خطيرة، في معركة مع عناصر المقاومة الفلسطينية "حماس" وسط قطاع غزة.
ووفقا للجيش الإسرائيلي، فإن المعركة وقعت نتيجة تفخيخ مبنيين في مخيم المغازي، تبعه إطلاق صواريخ مضادة للدروع، ما أدى لانفجار العبوات، وانهيار المبنيين على الجنود الإسرائيليين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خان يونس قطاع غزة جيش الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الاسرائيلي لواء جفعاتي حماس خان یونس
إقرأ أيضاً:
فرنسا تقترح خطة لتسريع انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من لبنان
قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو يوم الخميس إن فرنسا أعدت اقتراحا يقضي بأن تحل قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، بما في ذلك القوات الفرنسية، محل جيش الاحتلال الإسرائيلي في نقاط رئيسية لضمان خروج تلك القوات من لبنان بحلول الموعد النهائي المحدد في الثامن عشر من فبراير الجاري.
وقالت هيئة الإذاعة العبرية يوم الأربعاء إن الولايات المتحدة سمحت بوجود عسكري إسرائيلي "طويل الأمد" في جنوب لبنان بعد أن قالت مصادر لرويترز إن إسرائيل سعت إلى تمديد الموعد النهائي المحدد في الثامن عشر من فبراير لسحب قواتها.
وبموجب اتفاق الهدنة الذي توسطت فيه واشنطن في نوفمبر الماضي، مُنحت القوات الإسرائيلية مهلة 60 يوما للانسحاب من جنوب لبنان، حيث شنت هجوما بريا ضد حزب الله اللبناني منذ أوائل أكتوبر.
وقال بارو للصحفيين بعد مؤتمر حول سوريا في باريس "عملنا على صياغة اقتراح يمكن أن يلبي التوقعات الأمنية لإسرائيل التي خططت للبقاء لفترة أطول في نقاط معينة على الخط الأزرق".
وأضاف أن الاقتراح من شأنه أن يرى قوات حفظ السلام التابعة لليونيفيل، بما في ذلك القوات الفرنسية، تحل محل القوات الإسرائيلية في نقاط المراقبة وأن الأمم المتحدة تؤيد الفكرة.
وتابع "الآن الأمر متروك لنا لإقناع الإسرائيليين بأن هذا الحل من المرجح أن يسمح بانسحاب كامل ونهائي".
وقال إن الاقتراح من شأنه أن يرى قوات حفظ السلام التابعة لليونيفيل، بما في ذلك القوات الفرنسية، تحل محل القوات الإسرائيلية في نقاط المراقبة وأن الأمم المتحدة تؤيد الفكرة.
وأشار إلى أن الأمر الآن متروك لنا لإقناع الإسرائيليين بأن هذا الحل من المرجح أن يسمح بانسحاب كامل ونهائي.