“تحدي الكاتشب” يجتاح منصة تيك توك
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
مرة أخرى، أصبحت شبكة التواصل الاجتماعي الصينية TikTok موضع تحدي. لكن على عكس بعض سابقاتها، فإن هذا لا يمثل -مبدئيا- أي خطر على الجنس البشري بشكل عام.
يُطلق على هذا التحدي الجديد اسم “تحدي الكاتشب. ويتعلق الأمر بتقطير الكاتشب على طاولة غرفة الطعام – أو أي سطح آخر، ورؤية كيف سينظف رفيقك الكارثة.
ووفقًا للبعض، فإن هذا التحدي سيسمح لك باكتشاف ما إذا كان الشخص الذي يشاركك حياتك شخصًا عاقلًا أم غير مسؤول.
وبالنسبة لأخصائي وسائل التواصل الاجتماعي جاري نيمام، فإنه لا فائدة من وضع مصير علاقتك بين يدي هذا التحدي.
وقال “الإنترنت مليء بتحديات العلاقات، والناس يحبون أن يروا كيف سيتعامل الآخرون معهم”.
يضيف جاري نيمام: “أعتقد أن هذه التحديات يمكن أن تكون مضحكة إذا لم تأخذها على محمل الجد. لأنه في بعض الأحيان قد لا يقوم شريكك بذلك بشكل صحيح، دون أن يعني ذلك أنه شخص سيء”.
كما تريد الإشارة إلى أن العديد من مقاطع الفيديو الناتجة عن هذه التحديات يجب أن تؤخذ بحذر. فهناك عدد لا بأس به من مقاطع الفيديو المزيفة. في النهاية، ما يهم في عند الزوجين هو التواصل، يجب أن يكون نصفك الآخر موجودًا من أجلك.”
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
إدعاءات بإختفائها وإحتجازها وضربها!!.. بيونة تكشف الحقيقة عبر “النهار”
خرجت الفنانة الجزائرية القديرية بيونة، عن صمتها، بعد الجدل الكبير والشائعات التي أثيرت حول حالتها الصحية وإختفائها عن الأجواء، والتي غزت مواقع التواصل الإجتماعي خلال الساعات الأخيرة.
وبدأت الحكاية، عندما تحدثت الفنانة الجزائرية نوال زعتر، عبر أحد القنوات التلفزيونية، عن وجود لغز محيّر يتعلق بإختفاء الفنانة بيونة. حيث لمّحت لاستغلالها أو احتجازها. مؤكدة أنها لا تستطيع التواصل معها مباشرة.
وأثارت نوال زعتر ضجة كبيرة بهذا التصريح، خصوصا بعدما أكدت إبنة الفنانة بيونة “أمال”، في تصريح تلفزيوني، أنها لا تستطيع التواصل مع والدتها. وأن السيدة التي تقوم برعايتها، تحتجزها وتضربها وتُعطيها المخدرات.
هذه التصريحات أثارت زوبعة من الجدل، وتسببت بقلق كبير لدى جمهور الفنانة، والتي اضطرت للخروج عن صمتها. والإجابة عن كل هذه الشائعات.
وللرد على هاته الإدعاءات، نزلت النجمة “بيونة”، ضيفة على تلفزيون “النهار”، ونفت كل ما أثير حول إحتجازها وضربها، وتعاطيها المخدرات. مؤكدة أنها في أمن وأمان، وأن السيدة التي تقوم برعايتها، تتعامل معها مثل أختها وتررك كل شيئ للقيام برعايتها.
وبخصوص عدم ردها على الهاتف، أكدت بيونة، أنها أصبحت لا تحتمل الكلام في الهاتف، برغبة منها. نافية جملة وتفصيلا أن تكون جارتها منعتها منه.
كما أكدت بيونة، أنها بصحة جيدة قائلة: “مازالني بصحتي ومازالني على ديداني”. وبخصوص المخدرات قالت: “المخدرات هوما يهربوا مني”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور