مشاهد مدهشة.. جسم يتوهج بقوة بعد دخوله الغلاف الجوي لكوكب الأرض
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
أظهرت مقاطع فيديو عبر منصات التواصل احتراق جسم فوق ألمانيا خلال ساعات الصباح الأولى من يوم أمس الأحد، ما ترك العديد من المستخدمين بدهشة جراء المشهد الذي رأوه في السماء.
وأظهرت المشاهد جسم يتوهج بقوة بعد دخوله الغلاف الجوي لكوكب الأرض، واحتراقه أثناء اندفاعه عبر السماء فوق شرق ألمانيا.
وكانت وكالة الفضاء الأمريكية ناسا أشارت عبر منصات التواصل إلى أن الكوكيب البالغ طوله قرابة المتر الواحد، سوف يتفتت غرب برلين دون أن يشكل ضرراً على أحد، وسيكون متاحاً للمشاهدة للجميع إذا كان الطقس صافياً.
☄️über Berlin.? pic.twitter.com/AYROUbTpSy
— FloBerlin (@BerlinFlo5) January 21, 2024المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
“مول الطاكسي” في قبضة الأمن بتهمة انتحال صفة صحافي والابتزاز الإلكتروني بالفقيه بن صالح
تمكنت عناصر الشرطة بالفقيه بن صالح، يوم الأربعاء 19 فبراير 2025، من توقيف سائق سيارة الأجرة المعروف بلقب “مول الطاكسي”، الذي كان ينتحل صفة صحافي مهني ودولي.
جاء ذلك بعد صدور برقية بحث بحق المعني بالأمر، الذي كان في حالة فرار من العدالة، ليتم تسليمه إلى الفرقة الولائية للشرطة القضائية ببني ملال.
وبعد استنطاقه، أحيل المتهم على النيابة العامة لدى المحكمة الابتدائية ببني ملال، التي قررت متابعته في حالة اعتقال وإيداعه السجن المحلي في انتظار محاكمته.
وأظهرت التحقيقات أن الموقوف، الذي سبق أن أُدين في عدة قضايا، كان ينشر أخبارًا زائفة وادعاءات غير صحيحة عبر حساباته على منصات التواصل الاجتماعي، بهدف تشويه سمعة العديد من الأشخاص وابتزازهم.
وكانت العديد من الهيئات الحقوقية قد قدمت شكاوى ضد “مول الطاكسي” بسبب نشره اتهامات خطيرة بحق مسؤولين، من بينها اتهامه لوكيل الملك بابتدائية الفقيه بن صالح بمحاولة قتل زوجته.
هذا الشخص الذي كان قد تصدر العديد من المقالات الصحفية في الصحف الوطنية، كان يستغل منصاته الرقمية لنشر التهم الباطلة والتشهير بالأفراد، ما تسبب في ضرر معنوي للعديد من الضحايا.
تجدر الإشارة إلى أن “مول الطاكسي” كان ينتهج أسلوبًا مشينًا في ممارسة ما يُسمى بالصحافة، حيث كان يستغل منصات التواصل الاجتماعي كأداة للتهديد والابتزاز، بعيدًا عن الأخلاقيات والمهنية التي يتطلبها هذا القطاع. هذا الاعتقال، الذي لقي ارتياحًا كبيرًا في الأوساط الإعلامية المحلية، يسلط الضوء على ضرورة حماية الصحافة من الدخلاء الذين يشوهون صورتها في المجتمع.