الجيش الإسرائيلي يطلق النار على فلسطينية ويعتقلها بدعوى محاولتها تنفيذ عملية طعن (فيديو)
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
أطلق الجيش الإسرائيلي النار اليوم الثلاثاء على فتاة فلسطينية واعتقلها بعد إصابتها قرب مستوطنة بيسجوت شرقي بلدة البيرة في الضفة الغربية، بدعوى محاولتها تنفيذ عملية طعن.
وقال موقع Ynet إن الفتاة الفلسطينية كانت مسلحة بسكين، وتم اعتقالها بالقرب من مفرق بيسجوت، وأن "المشتبه بها جاءت من اتجاه رام الله وكانت تنوي على ما يبدو تنفيذ عملية طعن".
وذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن "الفتاة أصيبت برصاص القوات الإسرائيلية التي أطلقت النار عليها بزعم محاولتها تنفيذ عملية طعن".
مصادر محلية: من محيط مستوطنة "بساغوت" في البيرة بعد إصابة فلسطينية برصاص قوات الاحتلال بزعم محاولتها تنفيذ عملية طعن. pic.twitter.com/n0talbWGh9
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) January 23, 2024المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الضفة الغربية القضية الفلسطينية تل أبيب طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يعلن البقاء في 5 مواقع استراتيجية على الحدود اللبنانية تشرف على المستوطنات
لبنان – أبلغ الجيش الإسرائيلي لجنة الإشراف على تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار بقراره الاستمرار في الاحتفاظ بخمسة مواقع استراتيجية على طول الحدود مع لبنان تشرف على المستوطنات الإسرائيلية.
وتعتبر هذه المواقع ذات أهمية بالغة كونها تشرف على المستوطنات الإسرائيلية القريبة من المنطقة الحدودية.
وأشارت مراسلتنا إلى أن المواقع الخمسة التي قرر الجيش البقاء فيها هي:
اللبونة في منطقة الناقورة (القطاع الغربي). جل الدير (القطاع الأوسط). تلة الحمامص (القطاع الشرقي). جبل بلاط (القطاع الغربي). الأطراف بين مركبا ووادي هونين (القطاع الشرقي).ويأتي هذا القرار في ظل التوترات المستمرة على الحدود اللبنانية الإسرائيلية، حيث تسعى إسرائيل إلى تعزيز وجودها العسكري في النقاط التي تعتبرها حساسة واستراتيجية لأمنها القومي.
وأفادت مراسلة RT في وقت سابق بأن لجنة مراقبة تطبيق وقف إطلاق النار تبلغت بأن الجيش الإسرائيلي يطلب البقاء في بعض النقاط في جنوب لبنان حتى 28 فبراير وقد رفض الجانب اللبناني ذلك بشكل قاطع.
ومنذ 27 نوفمبر 2024 يسود وقف لإطلاق النار أنهى قصفا متبادلا بين الجيش الإسرائيلي وحركة الفصائل اللبنانية بدأ في 8 أكتوبر 2023، وتحول إلى حرب إسرائيلية واسعة على لبنان في 23 سبتمبر الماضي.
وبزعم التصدي لتهديدات حركة الفصائل اللبنانية، ارتكب الجيش الإسرائيلي مئات الخروقات لاتفاق وقف إطلاق النار، ما أسفر عن 73 قتيلا و265 جريحا.
وتضمن الاتفاق مهلة 60 يوما، تنسحب خلالها إسرائيل من البلدات التي احتلتها في جنوب لبنان خلال الحرب.
لكن تل أبيب أخلت بالاتفاق، وامتنعت عن تنفيذ الانسحاب الكامل خلال المهلة التي انتهت في 26 يناير الماضي، قبل أن تعلن الولايات المتحدة عن اتفاق إسرائيلي لبناني على تمديدها حتى 18 فبراير الجاري.
المصدر: RT