البوابة:
2024-10-01@23:16:13 GMT

أبيات شعرية جميلة عن الحياة

تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT

أبيات شعرية جميلة عن الحياة

الحياة هي وصف الوجود والنشاط الحي على الأرض، وتشمل مجموعة واسعة من الظواهر والتجارب، وتتضمن النمو والتطور، والتفاعل مع المجتمع والبيئة، وتحمل الحياة معها مجموعة من التحديات والتجارب، وفيما يأتي أبيات شعرية جميلة عن الحياة:

اقرأ ايضاًأبيات شعر جميلة عن يوم الجمعةأبيات شعرية جميلة عن الحياةإذا الشعب يومًا أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدرإنّ الحياة قصيدة أعمارنا أبياتها والموت فيها قافيةوالذي نفسه بغير جمال لا يرى في الوجود شيئًاجميلا إذا كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة فإنّ فساد الرأيأن تترددا ومن يتهيب صعود الجبال يعش أبد الدهربين الحفر ليس الجمال بأثواب تزيننا إنّ الجمال جمالالعلم والأدب ومن جهلت نفسه قدره رأى غيره منهما لا يرى ما هذه الدنيا وما لذاتها أنيابها تفريهِ والأظفارشعر عن الحياة والأمل

شعر عن الحياة والأمل للشاعرمحمد مهدي الجواهري:

إن يكنْ أُغْلِقَ يومٌ لك فارجُ الانفِتاحْمثلما تنقبض الوردةُ بعدَ الإنْشراحفيُحيّها الصِّبا الطَّلقُ وأنفاسُ الصباحشعر عن الحياة والزمن النفسُ تبكي على الدنيا وقد علمتالنفسُ تبكي على الدنيا وقد علمت أن السعادة فيها ترك ما فيهالا دارٌ للمرءِ بعد الموت يسكُنها إلا التي كانَ قبل الموتِ بانيهافإن بناها بخير طاب مسكنُه وإن بناها بشر خاب بانيها أموالنالذوي الميراث نجمعُها ودورنا لخراب الدهر نبنيها أين الملوكالتي كانت مسلطنةً حتى سقاها بكأس الموت ساقيها فكم مدائنٍ فيالآفاق قد بنيت أمست خرابا وأفنى الموتُ أهليها لا تركِنَنَّ إلىالدنيا وما فيها فالموت لا شك يُفنينا ويُفنيها لكل نفس وإن كانتعلى وجلٍ من المَنِيَّةِ آمالٌ تقويها المرء يبسطها والدهر يقبضُها والنفستنشرها والموت يطويها إنما المكارم أخلاقٌ مطهرةٌ الدين أولها والعقلثانيها والعلم ثالثها والحلم رابعها والجود خامسها والفضل سادسهاوالبر سابعها والشكر ثامنها والصبر تاسعها واللين باقيها والنفستعلم أنى لا أصادقها ولست أرشدُ إلا حين أعصيها واعمل لدار غداًرضوانُ خازنها والجار أحمد والرحمن ناشيها قصورها ذهب والمسكطينتها والزعفران حشيشٌ نابتٌ فيها أنهارها لبنٌ محضٌ ومن عسلوالخمر يجري رحيقاً في مجاريها والطير تجري على الأغصان عاكفةًتسبحُ الله جهراً في مغانيها من يشتري الدار في الفردوس يعمرها بركعةٍ في ظلام الليل يحييهاشعر عن الحياة السعيدة

إليك شعر عن الحياة السعيدة:

في بسمة الصباح النديّة،تتسامى الحياة بألوان السعادة.


في قلب اللحظات الجميلة والمشرقة،ترقص الأمل وتتلاعب بأوتار الفرح.

في غناء الطيور ورقص الزهور،نلتقط لحظات من الهناء.
وفي عيون الأحباء، نجد أنوار السرور،تضيء دروبنا في هذه الرحلة الجميلة.

فلنعش اللحظات ببسمة مرهفة،ونرسم الضحكات على شفاهنا كل يوم.
فالحياة تتسامى ببريق الفرح،ونحن نحمل المفتاح لعالم السعادة والسلام.

أبيات شعر عن الحياة للمتنبي

أغايةُ الدّينِ أنْ تَحفوا شواربكم يا أُمةٌ ضحكت من جهلها 
الأممُ وَاحَرّ قَلْباهُ ممّنْ قَلْبُهُ شَبِمُ وَمَنْ بجِسْمي وَحالي عِندَهُ 
سَقَمُ ما لي أُكَتِّمُ حُبًّا قَدْ بَرَى جَسَدي وَتَدّعي حُبّ سَيفِ الدّوْلةِ 
الأُمَمُ لا تشتَرِالعَبد إلا والعَصَا معه إِن العَبِيدَ لأنجاسٌ مَناكيد 
ما كُنتُ أَحسَبُني أَحيا إلى زَمَن يُسيء بي فيهِ عَبد وَهْوَ مَحمودُ 
إذا شئت أن تلقى المحاسن كلها ففي وجه من تهوى جميع المحاسن. 
عَذْلُ العَواذِلِ حَوْلَ قَلبي التّائِهِ وَهَوَى الأحِبّةِ مِنْهُ في سَوْدائِهِ 
يَشْكُو المَلامُ إلى اللّوائِمِ حَرَّهُ وَيَصُدُّ حينَ يَلُمْنَ عَنْ بُرَحائِهِ وبمُهْجَتي 
يا عَاذِلي المَلِكُ الذي أسخَطتُ أعذَلَ مِنكَ في إرْضائِهِ أرَى مُرْهَفاً مُدهِشَ 
الصّيقَلِينَ وبابَةَ كُلّ غُلامٍ عَتَا أتأذَنُ لي ولَكَ السّابِقاتُ أُجَرّبُهُ لَكَ في ذا الفَتى 
لَقَدْ نَسَبُوا الخِيامَ إلى علاءٍ أبَيْتُ قَبُولَهُ كُلَّ الإبَاءِ وَمَا سَلّمْتُ فَوْقَكَ للثّرَيّا 
وَلا سَلّمْتُ فَوْقَكَ للسّمَاءِ وَقد أوحَشْتَ أرْضَ الشّامِ حَتّى سَلَبْتَ رُبُوعَهَا 
ثَوْبَ البَهَاءِ تَمَلّكَهَا الآتي تَمَلُّكَ سَالِبٍ وَفارَقَهَا المَاضِي فِراقَ سَليبِ 
وَلا فَضْلَ فيها للشّجاعَةِ وَالنّدَى وَصَبرِ الفَتى لَوْلا لِقاءُ شَعُوبِ وَأوْفَى 
حَيَاةِ الغَابِرِينَ لِصاحِبٍ حَياةُ امرِىءٍ خَانَتْهُ بَعدَ مَشيبِ لأبْقَى يَمَاكٌ في 
حَشَايَ صَبَابَةً إلى كُلّ تُرْكيّ النّجارِ جَليبِ وما استَغرقتُ وَصْفَكَ في 
مَديحي فأنْقُصَ مِنْهُ شَيئاً بالهِجَاءِ وهَبْني قُلتُ: هذا الصّبْحُ لَيْلٌ أيَعْمَى 
العالمُونَ عَنِ الضّياءِ؟ تُطيعُ الحاسِدينَ وأنْتَ مَرْءٌ جُعِلْتُ فِداءَهُ وهُمُ 
فِدائي وهاجي نَفْسِهِ مَنْ لم يُمَيّزْ كَلامي مِنْ كَلامِهِمِ الهُراءِ فَمَا كانَ ذَلِكَ 
مَدْحاً لَهُ وَلَكِنّهُ كانَ هَجْوَ الوَرَى وَقَدْ ضَلّ قَوْمٌ بأصْنَامِهِمْ فأمّا بِزِقّ رِيَاحٍ 
فَلا وَتِلكَ صُموتٌ وَذا ناطِقٌ إِذا حَرَّكوهُ فَسا أَو هَذى وَمَنْ جَهِلَتْ نَفْسُهُ قَدْرَهُ 
رَأى غَيرُهُ مِنْهُ مَا لا يَرَى وَهَلْ رَدّ عَنهُ باللُّقَانِ وُقُوفُهُ صُدُورَ العَوالي وَالمُطَهَّمَةَ 
القُبَّا مَضَى بَعدَما التَفّ الرّماحانِ ساعَةً كما يَتَلَقّى الهُدْبُ في الرّقدةِ الهُدبَا وَلَكِنّهُ 
وَلّى وَللطّعْنِ سَوْرَةٌ إذا ذَكَرَتْها نَفْسُهُ لَمسَ الجَنْبا وَخَلّى العَذارَى والبَطاريقَ والقُرَى 
وَشُعثَ النّصارَى والقَرابينَ وَالصُّلبَا أرَى كُلَّنَا يَبْغي الحَيَاةَ لنَفْسِهِ حَريصاً عَلَيها 
مُسْتَهاماً بها صَبّا فحُبُّ الجَبَانِ النّفْسَ أوْرَدَهُ البَقَا وَحُبُّ الشّجاعِ الحرْبَ أوْرَدهُ الحرْبَا 
وَيخْتَلِفُ الرّزْقانِ والفِعْلُ وَاحِدٌ إلى أنْ تَرَى إحسانَ هذا لِذا ذَنْبَا فأضْحَتْ كأنّ السّورَ 
من فوْقِ بدئِهِ إلى الأرْضِ قد شَقَّ الكواكبَ والتُّربَا تَصُدّ الرّياحُ الهُوجُ عَنْهَا مَخافَةً 
وَتَفْزَعُ فيها الطّيرُ أن تَلقُطَ الحَبّا وَتَرْدي الجِيادُ الجُرْدُ فوْق جبالها وَقد نَدَفَ الصِّنّبرُ 
في طُرْقها العُطْبَا كَفَى عَجَباً أنْ يَعجَبَ النّاسُ أنّهُ بَنى مَرْعَشاً؛ تَبّاً لآرائِهِمْ تَبّا وَما الفَرْقُ 
ما بَينَ الأنامِ وَبَيْنَهُ إذا حَذِرَ المحذورَ واستصْعبَ الصّعبَا لأمْرٍ أعَدّتْهُ الخِلافَةُ للعِدَى وَسَمّتْهُ 
دونَ العالَمِ الصّارِمَ العَضْبَا وَلم تَفْتَرِقْ عَنْهُ الأسِنّةُ رَحْمَةً وَلم تَترُكِ الشّأمَ الأعادي لهُ حُبّا 
فَمَرّتْ بِنَخْلٍ وَفي رَكْبِهَا عَنِ العَالَمِينَ وَعَنْهُ غِنَى وَأمْسَتْ تُخَيّرُنَا بِالنّقا بِ وَادي المِيَاهِ وَوَادي 
القُرَى وَقُلْنَا لهَا أينَ أرْضُ العِراقِ فَقَالَتْ وَنحنُ بِتُرْبَانَ هَا وَهَبّتْ بِحِسْمَى هُبُوبَ الدَّبُو رِ مُستَقْبِلاتٍ 
مَهَبَّ الصَّبَا رَوَامي الكِفَافِ وَكِبْدِ الوِهَادِ وَجَارِ البُوَيْرَةِ وَادي الغَضَى وَجَابَتْ بُسَيْطَةَ جَوْبَ الرِّدَا ءِ 
بَينَ النّعَامِ وَبَينَ المَهَا إلى عُقْدَةِ الجَوْفِ حتى شَفَتْ بمَاءِ الجُرَاوِيّ بَعضَ الصّدَى وَلاحَ لهَا صَوَرٌ 
وَالصّبَاحَ وَلاحَ الشَّغُورُ لهَا وَالضّحَى وَمَسّى الجُمَيْعيَّ دِئْدَاؤهَا وَغَادَى الأضَارِعَ ثمّالدَّنَا

شعر عن الحياة والحبهَل غادَرَ الشُعَراءُ مِن مُتَرَدَّمِ أَمهَل عَرَفتَ الدارَ بَعدَ تَوَهُّمِ يا دارَ عَبلَةَبِالجَواءِ تَكَلَّمي وَعَمي صَباحاً دارَ عَبلَةَ وَاِسلَميفَوَقَفتُ فيها ناقَتي وَكَأَنَّها فَدَنٌ لِأَقضِيَ حاجَةَالمُتَلَوِّمِ وَتَحُلُّ عَبلَةُ بِالجَواءِ وَأَهلُنا بِالحَزنِفَالصَمّانِ فَالمُتَثَلَّمِ حُيِّيتَ مِن طَلَلٍ تَقادَمَ عَهدُهُ أَقوىوَأَقفَرَ بَعدَ أُمِّ الهَيثَمِ حَلَّت بِأَرضِ الزائِرينَ فَأَصبَحَتعَسِراً عَلَيَّ طِلابُكِ اِبنَةَ مَخرَمِ عُلِّقتُها عَرَضاً وَأَقتُلُقَومَها زَعماً لَعَمرُ أَبيكَ لَيسَ بِمَزعَمِ وَلَقَد نَزَلتِ فَلاتَظُنّي غَيرَهُ مِنّي بِمَنزِلَةِ المُحَبِّ المُكرَمِشعر عن الدنيا والناس

في هذا العالم الواسع المليء بالناس،تتجلى حياة البشر كأحلامٍ وآمال.
تتداخل الأقدار كخيوطٍ متشابكة،في سفر الزمن نمضي ونحن نحمل أوجاعنا.

تعبث الدنيا بقلوب البشر كأمواجٍ هائجة،تجلب الفرح والحزن كمواسم السنة.
في كل يوم يولد أملٌ جديد،وفي كل لحظة يحمل الوقت قصةً جديدة.

ترقص الأيام كأنها شعلةٌ مضيئة،تنثر الأمل في قلوب الباحثين عن ضياء.
ولكن في زحمة الحياة ننسى أحيانا،أن نكون لبعضنا دعمًا وسندًا في الرحلة.

الناس كأزهار الحقول الملونة،كل واحدٍ له جماله ورائحته الخاصة.
فلنتعلم كيف نحترم وجود بعضنا،في هذا الكون الواسع الذي يجمعنا جميعًا.

فلنعيش بودٍ وسلام، ولنمتلك قلوبًا كريمة،فالدنيا مدرسةٌ والناس أساتذتها.
لنكن لبعضنا قوةً إيجابية،ولنملأ حياتنا بالحب والتسامح والسرور.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: الحياة شعر عن الحیاة أبیات شعر جمیلة عن

إقرأ أيضاً:

إلّا شريان الحياة!

 

ناصر بن سلطان العموري

abusultan73@gmail.com

 

 

بعد ما كان الإنسان العُماني يعتمد على الأفلاج والوديان والآبار، كمصادر للحصول على المياه، ونتيجةً لشح الأمطار وقلة المخزون المائي، أصبحت عُمان- وبعض الدول المتاخمة للبحر- تعتمد على مياه البحر بعد تحليتها؛ ليقوم المستفيد منها بتحليتها أيضًا لديه في المنزل بأجهزة خاصة لتصفية المياه، ولهذا كثرت وتعددت شركات تعبئة مياه الشرب باختلاف مسمياتها، وأصبح تزويد المياه يصل للمنازل عبر تلكم الشركات؛ بل أصبحت المحال تبيعها بأحجام مختلفة وبثمن زهيد، وهنا تبرز علامة استفهام كبيرة.

والى أمد قريب كان الإنسان بفطرته يتعامل بحسن النية حول مصدر شركات المياه، مع ثقته العمياء بما تقوم به الجهات الرقابية من متابعة لمصادرها ومكوناتها، ولكن مؤخرا ظهر ما لم يكن في الحسبان، حينما تداولت مواقع التواصل الاجتماعي وثائق رسمية تتحدث عن عدم مطابقة منتجات إحدى شركات المياه للمواصفة القياسية الخليجية المختصة بمياه الشرب المعبأة؛ وذلك لارتفاع نسبة البرومات. ولمن لا يعلم فإن مادة البرومات هي مادة كيميائية تتكون عند مُعالجة مياه الشرب بالكلور أو الأوزون، وهي قد تكون ضارة بالصحة إذا زادت عن الحد المسموح به، وارتفاعها قد يُسبب مخاطر صحية من الممكن أن تؤدي للإصابة بأمراض صحية غاية في الخطورة؛ بل إن هناك وثائق انتشرت عن سحبٍ لمنتجات مياه شرب معبأة لإحدى الشركات، والتي أُنتجت لتواريخ معنية نتيجة تلوثها، وقد تم إتلافها بعد سحبها من الأسواق.

إننا هنا وعبر هذا المقال، ندُق ناقوس الخطر، لارتباط القضية بصحة الإنسان، ومنه ينعكس على المجتمع، لذا من الضروري تشديد الرقابة على مصانع المياه، لما في ذلك من ضرورة، نتيجةً لاعتماد جميع أفراد المجتمع على هذه المياه في الحياة اليومية، فالماء حاضر في المنزل وفى المناسبات، وهنا نسأل: هل هذه المياه التي نشربها بالفعل صحية ومطابقة للمواصفات والمقاييس؟! وليس ذلك فحسب؛ بل وهل عبوات المياه التي تُعبأ بها مصنوعة من مواد صالحة للاستهلاك وغير ضارة ومطابقة للمواصفات والمقاييس؟! وهل يُسمح من الأساس لشركات تعبئة المياه أن تحصل على تصريح لتعبئة المياه من شركة أخرى؟! وهل تتوافر مختبرات بتلك الشركات للفحص الدوري للمياه قبل البيع؟ وهل هناك مراقبة دورية للعاملين في تلك الشركات بها من الجهات الرقابية ذات العلاقة أم أن الرقابة تتحرك بعد كل شكوى؟!

أعتقد أن الأمر يستلزم إعداد مواصفة قياسية عُمانية خاصة بمختلف مراحل إنتاج المياه، لا سيما فيما يتعلق بعمليات نقل المياه، كما هو الحال في مجال نقل الوقود وأسطوانات غاز الطبخ؛ إذ إن مكان وطريقة التخزين تؤدي دورًا فاعلًا وأساسيًا في مدى صلاحية المُنتج، وهنا نتحدث عن المياه، سواء في مراحل ما قبل الإنتاج أو قبل وصول المنتج للمستهلك.

وهناك الكثير من الدول التي تفرض شروطًا وإجراءات صارمة على مصانع المياه، ابتداءً من فحص جودة المياه قبل الإنتاج، وصولًا إلى التأكد من المواد المُستخدمة في تصنيع العبوات (القنانيّ)، وطريقة نقلها للمستهلك؛ وذلك حافظًا على صحة أفراد المجتمع، إذ إن سلامة وصحة المجتمع يجب أن تتصدر الأولويات، لضمان أن يكون المجتمع مزدهرًا وصحيًا.

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • الإحباط وصراعات الحياة
  • من الاغتيالات وتفجيرات «البيجر» إلى الاجتياح.. 14 يوما نزف فيها لبنان
  • خبراء أمميون يدعون لإلغاء الحكم بسجن الشاعرة الجزائرية جميلة بن طويس
  • إلّا شريان الحياة!
  • ملامح من الحياة في كندا (4)
  • ”صراع الحياة: الألغام الحوثية وخرائط الموت في اليمن”
  • بروكر عرب والتداول الرقمي.. فهم العملات المشفرة والاستثمار فيها
  • عاجل: جثته ليس فيها جروح مباشرة.. رويترز تكشف كيف توفي حسن نصرالله
  • الليلة|فرقة "أنغامنا الحلوة " وعيد الفلاح وأمسية شعرية ضمن فعاليات وزارة الثقافة
  • إلى قائمة كتاباتي المنشورة فيها