أوكرانيا تدرج شركة موانئ دبي الإماراتية في قائمة "رعاة الحرب"
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن أوكرانيا تدرج شركة موانئ دبي الإماراتية في قائمة رعاة الحرب، أعلنت أوكرانيا، الإثنين، أنها أدرجت شركة موانئ دبي العالمية الإمارات ية في قائمة الرعاة الدوليين للحرب بدعوى تعاونها مع روسيا.وقالت .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أوكرانيا تدرج شركة موانئ دبي الإمارات ية في قائمة "رعاة الحرب"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلنت أوكرانيا، الإثنين، أنها أدرجت شركة موانئ دبي العالمية الإماراتية في قائمة "الرعاة الدوليين للحرب" بدعوى تعاونها مع روسيا.
وقالت الوكالة الوطنية الأوكرانية لمكافحة الفساد في بيان: "شركة موانئ دبي العالمية، من دولة الإمارات، والتي تعد واحدة من أكبر الشركات في العالم، لا تتوقف فقط عن التعامل مع روسيا، ولكن أيضا تعزز ذلك التعاون".
وأضافت الوكالة الأوكرانية أن الشركة الإماراتية وقعت الشهر الماضي مع شركة روساتوم الحكومية الروسية اتفاقية حول تطوير طريق بحر الشمال، لذلك أدرجت في قائمة الرعاة الدوليين للحرب".
وكان الرئيس التنفيذي لمجموعة موانئ دبي العالمية، سلطان أحمد بن سليم قال منتصف يونيو/ حزيران الماضي في منتدى "سان بطرسبورغ" الاقتصادي الدولي، إن طريق بحر الشمال يعتبر إنجازًا مهمًا للغاية في مجال الملاحة، مبديا استعداد بلاده للتعاون مع شركة روساتوم الروسية لتنفيذ المشروع.
وطريق بحر الشمال هو ممر شحن بحري من المحيط الأطلسي إلى المحيط الهادئ على طول ساحل القطب الشمالي الروسي من بحر بارنتس، بمحاذاة سيبيريا، إلى الشرق الأقصى.
ويمكن الإبحار من خلال هذا الطريق في مياه القطب الشمالي الخالية من الجليد مدة شهرين فقط في السنة.
ويعتبر طريق بحر الشمال خط الشحن الرئيسي في منطقة القطب الشمالي بالنسبة لروسيا، وهو أقصر طريق مائي بين الشرق الأقصى والجزء الأوروبي من البلاد.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی قائمة
إقرأ أيضاً:
لن يمنح بوتين النصر .. كيف سينهي ترامب الحرب على أوكرانيا؟
سرايا - ذكرت وسائل إعلام عالمية أن الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب يريد التوصّل إلى اتفاق بشأن حرب روسيا في أوكرانيا يحقق له "فوزًا" بإنهاء القتال، ولكن دون منح النصر أيضًا لفلاديمير بوتين.
والأمر الحاسم، حسب وسائل الإعلام، هو أن أي تسوية يجب أن تكون مقبولة للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الذي قضى الأشهر القليلة الماضية في العمل الجاد لتأكيد قيمة كييف كحليف للزعيم الأميركي المقبل، والتهديد العالمي الذي تشكله موسكو الجريئة.
وتضيف، أن مثل هذا العمل المتوازن الصعب، بعد ما يقرب من ثلاث سنوات من الحرب الشاملة، ومئات الآلاف من الضحايا وملايين الأوكرانيين النازحين من ديارهم، سوف يتطلب دبلوماسية حذرة وصبرا.
ولم تكن هذه دائمًا سمة من سمات ولاية ترامب الأولى في منصبه، على الرغم من أن أسلوبه غير المتوقع والقوي قد يجلب شيئًا جديدًا إلى الطاولة، يمكّن الجانبين المتحاربين من التسوية بطرق كان من المستحيل تخيلها في السابق.
وفي إشارة إلى الواقع المؤلم، أصبحت الادعاءات السابقة للرئيس المنتخب بأنه يمكنه إنهاء الصراع في يوم واحد أقل إلزامًا. ويقول الجنرال كيث كيلوغ، مبعوث ترامب إلى أوكرانيا وروسيا، إنه يأمل في التوصل إلى اتفاق خلال أول 100 يوم من رئاسة ترامب.
وأكدت وسائل إعلام أن أي قرار يتخذه ترامب بتقليص تدفق الأسلحة والذخيرة والأموال الأميركية من شأنه أن يوجه ضربة مدمرة لفُرص أوكرانيا في الصمود، ناهيك عن طرد القوات الروسية من أراضيها.
وأشارت إلى أن الحلفاء الأوروبيين وغيرهم من الحلفاء الغربيين، على الرغم من دعمهم القوي لأوكرانيا، يفتقرون إلى القوة العسكرية اللازمة لملء الفراغ الهائل الذي قد يخلّفه إنهاء الولايات المتحدة لدعمها. وهذا يعني أن ما يقرره الرئيس الجديد بشأن أوكرانيا سوف يؤثر على القتال سواء شاء الرئيس الأوكراني وقواته ذلك أم أبوا.
وتابعت، ولكن الرئيس الأميركي المقبل، الذي تعرّض لانتقادات شديدة خلال ولايته الأولى بسبب تقاربه الشديد مع بوتين، لن يرغب في فرض أي نوع من التسوية على الأوكرانيين، وهو ما قد ينظر إليه العالم الخارجي باعتباره انتصاراً للزعيم الروسي.
وأضافت أن الرئيس بوتين كان يريد في البداية الاستيلاء على أوكرانيا بأكملها وتنصيب حكومة دمية متعاطفة مع موسكو.
ولا توجد أي علامة تشير إلى أنه قلل من هذا الطموح، على الرغم من أنه جعل الاستيلاء الكامل على المناطق الشرقية من دونيتسك ولوغانسك في دونباس وكذلك خيرسون وزابوريزهيا في الجنوب هدفًا أساسيًا، إلى جانب ضمانات بأن أوكرانيا لن تنضم إلى حلف شمال الأطلسي.
وأردفت، أن مثل هذا الاستيلاء على الأراضي- على الرغم من تقليصه بشكل كبير من كامل البلاد- ما يزال لا يمثل سوى فوز للرئيس بوتين. ولكن ربما يمكن إقراضه لتجميد خط المواجهة حيث يقف اليوم.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #روسيا#العالم#بريطانيا#ترامب#السفر#اليوم#العمل#غزة#أوكرانيا#بوتين#دونيتسك#الرئيس#القوات#موسكو#كييف
طباعة المشاهدات: 1535
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 18-01-2025 08:26 AM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...