روسيا تمطر كييف وخاركيف بالصواريخ.. قتيلان و40 جريحا
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
قتل شخصان وأصيب 40 بجروح في ضربات جوية نفذتها القوات الروسية ليل الإثنين الثلاثاء على مدينتي كييف وخاركيف كما أعلنت السلطات.
وقالت هيئة الأركان الأوكرانية: "في الليلة الماضية شن الجيش الروسي هجوماً صاروخياً على أوكرانيا، مستخدماً صواريخ كروز وباليستية وصواريخ موجهة للطيران والمضادة للطائرات".
وقال الحاكم الإقليمي أوليغ سينيغوبوف: "أصيب 28 شخصا في الضربات على خاركيف، للاسف، قتلت امرأتان تبلغان من العمر 56 و40 عاما".
وأفاد مسؤولون بأنه في منطقة كييف أصيب 13 شخصا.
وقال رئيس قسم التحقيقات في منطقة خاركيف سيرغي بولفينوف: "وفق البيانات الأولية، تعرّض أطفال لإصابات بشظايا.. وجرحت امرأة أيضا".
وأفاد رئيس بلدية خاركيف: "نتيجة القصف صباحا، لدينا دمار كامل في جزء من مبنى سكني. يحاول عناصر الإنقاذ الآن تفكيك الركام للعثور على أشخاص تحته".
وأعلنت السلطات في كييف إصابة شخصين بجروح في قصف آخر.
وقال رئيس بلدية كييف فيتالي كليتشكو: "حتى الآن، تم نقل ضحية واحدة إلى المستشفى في منطقة سولوميانسكي".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الجيش الروسي خاركيف كييف خاركيف أوكرانيا كييف روسيا الجيش الروسي خاركيف كييف خاركيف أخبار العالم
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية تحسم جدل "المرض الغامض" في الكونغو
ذكر خبراء دوليون في مجال الصحة أن موجة الأمراض، في منطقة نائية بجمهورية الكونغو الديمقراطية، والتي أطلق عليها اسم "المرض إكس"، ترجع بالكامل إلى مسببات الأمراض المعروفة.
وقالت المنظمة ومقرها جنيف، الجمعة، إنه تم العثور على الملاريا والإنفلونزا وفيروسات الأنف وكورونا وفيروسات أخرى معروفة في 430 عينة مخبرية، تم أخذها من مرضى في المنطقة.
يشار إلى أن مئات الأشخاص أصيبوا بإعياء منذ نهاية أكتوبر، في منطقة بانزي بإقليم كوانغو جنوب غرب البلاد.
وظهرت على المصابين أعراضا تشبه أعراض الإنفلونزا، بما في ذلك الحمى ونزلات البرد والصداع وآلام الأطراف وصعوبة التنفس.
وأعلنت منظمة الصحة العالمية عن وفاة 48 شخصا، بينما قالت السلطات المحلية إن أكثر من 130 شخصا توفوا.
وقال فريق منظمة الصحة العالمية، بعد إجراء تحقيق شامل، إن النتائج التي توصل إليها "تشير إلى أن مزيجا من الالتهابات التنفسية الفيروسية الشائعة والموسمية والملاريا المنجلية، بالإضافة إلى سوء التغذية الحاد، أدى إلى زيادة في الإصابات الشديدة والوفيات، مما أثر بشكل غير متناسب على الأطفال دون سن الخامسة".