يعزز صحة البشرة.. 10 فوائد لتناول الأفوكادو
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
الأفوكادو هو فاكهة غنية بالعناصر الغذائية والدهون الصحية، وله العديد من الفوائد الصحية، وإليك عشر فوائد لتناول الأفوكادو، وفقا لما نشره موقع “هيلثي”:
غني بالدهون الصحية: يحتوي الأفوكادو على نسبة عالية من الدهون الأحادية غير المشبعة، خاصةً حمض الأوليك، وهو نوع من الدهون المفيدة لصحة القلب والأوعية الدموية.
يساعد على خفض مستويات الكولسترول: نظرًا لاحتوائه على الدهون الصحية، يمكن أن يساعد تناول الأفوكادو في خفض مستويات الكولسترول الضار في الجسم وزيادة مستويات الكولسترول الجيد.
يعزز امتصاص العناصر الغذائية الأخرى: الأفوكادو يحتوي على الدهون الصحية التي تساعد في امتصاص العناصر الغذائية الدهنية الأخرى، مثل فيتامين A وD وE وK.
يحتوي على الألياف: الأفوكادو غني بالألياف التي تساعد في تعزيز الهضم والشعور بالشبع، وتسهم في تنظيم مستويات السكر في الدم.
يحتوي على العديد من الفيتامينات والمعادن: يحتوي الأفوكادو على فيتامين C وفيتامين E وفيتامين K والبوتاسيوم والمغنيسيوم والفولات، وهي مواد غذائية ضرورية لصحة الجسم.
تعزز صحة البشرة: الأفوكادو يحتوي على مضادات الأكسدة والفيتامينات التي تساعد في ترطيب البشرة وتحسين مرونتها وتقليل علامات الشيخوخة.
يدعم صحة العين: يحتوي الأفوكادو على اللوتين والزياكسانثين، وهما مضادان للأكسدة يساعدان في الحفاظ على صحة العين والحد من مشاكل البصر المرتبطة بالشيخوخة.
يعزز صحة الدماغ: يحتوي الأفوكادو على الأوميغا-3 والفولات، وهما مركبان يعتقد أنهما يساهمان في تحسين الوظائف العقلية وصحة الدماغ.
يساعد في إدارة الوزن: بفضل احتوائه على الألياف والدهون الصحية والشعور بالشبع، يمكن أن يساعد تناول الأفوكادو في إدارة الوزن والحفاظ على الشعور بالامتلاء لفترة مطولة.
يعزز صحة القلب: الأفوكادو يحتوي على مركبات تساهم في خفض ضغط الدم وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
مهم أن نلاحظ أن الأفوكادو غني بالسعرات الحرارية، لذا يجب تناوله بشكل معتدل وضمن إطار نظام غذائي متوازن، ويُنصح أيضًا بالتحدث مع أخصائي تغذية قبل إدراج أي طعام جديد في نظامك الغذائي، خاصة إذا كنت تعاني من حالات صحية محددة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الافوكادو الفوائد الصحية
إقرأ أيضاً:
فيديو| نصيحة رمضانية.. استشارية لـ"اليوم": ترطيب البشرة مفتاح النضارة
أكدت الأستاذ المساعد بكلية الطب في جامعة الملك فيصل واستشارية طب الأمراض الجلدية والتجميل والليزر، د. هبة يوسف العجيل، في حديثها لـ "اليوم"، على أهمية اتباع إجراءات السلامة أثناء الطهي خلال شهر رمضان، حيث يزداد التعرض للحروق نتيجة كثرة إعداد الأطعمة المتنوعة، خاصة تلك التي تحتاج إلى درجات حرارة عالية في القلي أو الشواء.
وأوضحت أن الوعي بمخاطر الحروق وطرق التعامل الصحيحة معها يمكن أن يقلل من شدة الإصابة ويسرع عملية الشفاء.ممارسات خاطئة
أخبار متعلقة "الفوانيس الرمضانية".. فعالية ثقافية وترفيهية تجسد روح الشهر الكريمأمير المدينة المنورة يشارك أئمة المسجد النبوي إفطارهمأشارت د. العجيل إلى أن بعض الممارسات الشائعة والخاطئة في علاج الحروق، مثل وضع معجون الأسنان عليها، قد تؤدي إلى تفاقم المشكلة بدلاً من علاجها.
وأوضحت أن معجون الأسنان يحتوي على مواد قد تسبب تهيج الجلد المصاب وتزيد من خطر الالتهابات، مشددة على أهمية استخدام الكريمات الطبية المتخصصة مثل "ميبو"، التي تحتوي على مواد تساعد في تهدئة الجلد وتحفيز التئامه.مضادات موضعية
كما أوصت بعدم فقع الفقاعات الناتجة عن الحروق، لأن ذلك قد يؤدي إلى تعريض الجلد للعدوى، ونصحت بتركها لتشفى بشكل طبيعي مع العناية بها باستخدام مضادات حيوية موضعية عند الحاجة.
ومع نهاية أيام شهر رمضان واقتراب عيد الفطر المبارك، تزداد الإجراءات التجميلية التي تلجأ إليها السيدات للحفاظ على نضارة البشرة واستعادة حيويتها بعد الصيام، مثل تنظيف البشرة العميق، والتقشير الكيميائي، وحقن الفيلر والبوتوكس.
وشددت د. العجيل على ضرورة اختيار طبيب مؤهل ومتخصص في هذه الإجراءات لضمان نتائج آمنة وفعالة، مشيرة إلى أن مثل هذه العلاجات يفضل إجراؤها قبل العيد بفترة كافية لا تقل عن يومين أو أكثر، لتجنب أي آثار جانبية غير مرغوبة، مثل الاحمرار أو التورم.
مواد ضارة
فيما يتعلق بالعناية بالشعر، نصحت د. العجيل بتجنب صبغات الشعر التي تحتوي على مواد كيميائية ضارة، مثل الأمونيا، خاصة لمن يعانون من حساسية الجلد أو لديهم تاريخ من التفاعل التحسسي مع الصبغات.
كما أكدت أهمية إجراء اختبار حساسية للصبغة على منطقة صغيرة من الجلد قبل استخدامها لضمان عدم حدوث تهيج أو رد فعل تحسسي.
أما فيما يخص العناية بالأظافر، فقد دعت إلى توخي الحذر عند إجراء المانيكير والباديكير في الصالونات، وأوصت بالتأكد من نظافة الأدوات وتعقيمها، بالإضافة إلى استخدام أدوات شخصية كلما أمكن ذلك، تجنبًا لانتقال العدوى الفطرية أو البكتيرية.ترطيب خارجي
أكدت د. العجيل على أن شرب الماء خلال رمضان أمر ضروري لصحة الجسم، لكنه ليس العامل الوحيد لترطيب البشرة، حيث تحتاج البشرة إلى الترطيب الخارجي باستخدام الكريمات المناسبة التي تحتوي على مواد مرطبة، للحفاظ على نضارتها وحمايتها من الجفاف، خاصة في ظل الصيام الذي قد يؤدي إلى نقص السوائل في الجسم.
كما أوصت بتناول الأطعمة الغنية بالماء والفيتامينات، مثل الفواكه والخضروات، لدعم صحة البشرة من الداخل والخارج.