سرايا - عبر مسؤولون صهاينة عن ألمهم إثر الإعلان عن مقتل 24 ضابطا وجنديا في غزة خلال الـ24 ساعة الماضية، علما بأن 21 منهم لقوا مصيرهم في عملية للمقاومة بمخيم المغازي وسط القطاع.


وفي ما يلي أبرز ردود الفعل.

وزير الدفاع الصهيوني يوآف غالانت:
صباح صعب ومؤلم، وقلوبنا مع عائلات الضحايا في أصعب أوقاتها.
هذه حرب ستحدد مستقبل الاحتلال للعقود القادمة، ومقتل جنودنا لتحقيق أهداف الحرب.




وزير المالية الصهيوني بتسلئيل سموترتيش:
أخبار مفجعة ونتعهد بألا يذهب سقوط أبنائنا في غزة سدى.


الرئيس الصهيوني إسحاق هرتسوغ:
صباح صعب على التحمل بإضافة أسماء المزيد من جنودنا إلى لائحة القتلى.



وزير الطاقة الصهيوني إيلي كوهين:
صباح صعب للغاية، ومقتل 21 عسكريا في قطاع غزة ثمن باهظ جدا.



زعيم المعارضة الصهيونية يائير لبيد:
صباح صعب لا يطاق مع الأخبار المريرة عن مقتل 21 جنديا في غزة.

وقالت وسائل إعلام عبرية فجر اليوم، إنه وقبل خروج الجنود من منطقة مخيم المغازي وسط القطاع، تم إطلاق صاروخ مضاد للدبابات اخترق دبابة وأصاب من داخلها.

وأقر الجيش الصهيوني بمقتل 200 من جنوده في قطاع غزة منذ بدء العملية البرية أواخر أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وقال متحدّث باسم جيش الاحتلال -في تصريح لوكالة الصحافة الفرنسية- إن "عدد الجنود الذين سقطوا في غزة منذ 27 أكتوبر/تشرين الأول بلغ 200".
إقرأ أيضاً : ناشطون يدعون لكتابة "وقف إطلاق النار" في غزة على بطاقات اقتراع الانتخابات الأميركيةإقرأ أيضاً : الحوثي يمهل الأمريكيين والبريطانيين شهراً لمغادرة الأراضي اليمنية إقرأ أيضاً : وصفها الإعلام العبري بـ" الكارثة الكبرى" .. تفاصيل حادثة مقتل 21 جنديا من جيش الاحتلال


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: صباح صعب فی غزة

إقرأ أيضاً:

هذا عدد أسرى الاحتلال الذين قتلوا بنيران الجيش الإسرائيلي في غزة

كشفت صحيفة "هآرتس" العبرية، اليوم السبت، عن عدد أسرى الاحتلال الإسرائيلي الذين قتلوا بنيران الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، منذ بداية حرب الإبادة الجماعية في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر لعام 2023.

وذكرت الصحيفة أن "41 أسيرا إسرائيليا من بين 251 أسرتهم حماس في غزة، قُتلوا في الأسر، بعضهم قُتل بسبب العمليات العسكرية الإسرائيلية التي شنتها على غزة".

وأضافت أن "الخرائط العسكرية تؤكد أن موقع مقتل 6 من الأسرى على يد الجيش الإسرائيلي في أغسطس/ آب الماضي، كان ضمن مناطق العمليات المحدودة".

وأشارت الصحيفة إلى أن "الجيش الإسرائيلي عندما نشر تحقيقه حول مقتل الأسرى الستة، قال إنه لم يكن يعلم بوجودهم في المنطقة"، مؤكدة في الوقت ذاته أن الجيش "كان على علم بالخطر الذي يحدق بالأسرى عندما عمل في المنطقة التي قُتل فيها الرهائن الستة".

يشار إلى أن الأسرى الإسرائيليين الستة الذين تم قتلهم هم: هيرش جولدبرج بولين، أوري دانينو، إيدن يروشالمي، أليكس لوبانوف، كارميل جات، وألموج ساروسي.



ولفتت الصحيفة العبرية إلى أنه "رغم قرار وقف نشاط الجيش الإسرائيلي في مدينة خانيونس (جنوب) بقطاع غزة، بسبب المخاوف على حياة الأسرى، إلا أنه بعد توقف ليوم واحد فقط، قرر الجيش مواصلة عملياته هناك بهدف تحديد مكان زعيم حركة حماس في قطاع غزة يحيى السنوار".

وأشارت إلى أنه "بحسب مصادر أمنية إسرائيلية، تقرر أن العثور على السنوار كان أكثر أهمية من إنقاذ أرواح الأسرى الإسرائيليين (لم يتم تحديد مكانه في حينه)".

وفي أكتوبر/ تشرين الأول 2024 أي بعد نحو عام على بدء عملية "طوفان الأقصى" وما تبعها من حرب إسرائيلية مدمرة ضد قطاع غزة، اغتيل السنوار بمدينة رفح جنوب القطاع برصاص الجيش الإسرائيلي وهو يقاتل.

ورغم تنصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في أكثر من مناسبة من المسؤولية عن مقتل أسرى إسرائيليين في قطاع غزة وتحميل حركة حماس مسؤولية ذلك، إلا أن المعارضة الإسرائيلية تحمله مسؤولية مقتل عدد كبير من الأسرى جراء عرقلته لأشهر طويلة التوصل إلى صفقة لإعادتهم خوفا من انهيار ائتلافه الحكومي، الذي كان وزراء من اليمين المتطرف به يضغطون لمواصلة حرب الإبادة على غزة.

ومطلع آذار/ مارس الجاري، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة وتبادل الأسرى التي استمرت 42 يوما، فيما تنصلت إسرائيل من الدخول في المرحلة الثانية التي تشمل إنهاء الحرب.

ويريد نتنياهو، مدعوما بضوء أخضر أمريكي، تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق، الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، للإفراج عن أكبر عدد ممكن من الأسرى الإسرائيليين دون تقديم مقابل أو استكمال الاستحقاقات العسكرية والإنسانية المفروضة في الاتفاق خلال الفترة الماضية.

مع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار، أغلق الاحتلال الإسرائيلي مجددا جميع المعابر المؤدية إلى غزة لمنع دخول المساعدات الإنسانية، في خطوة تهدف إلى استخدام التجويع كأداة ضغط على حماس لإجبارها على القبول بإملاءاتها، كما تهدد إسرائيل بإجراءات تصعيدية أخرى وصولا إلى استئناف حرب الإبادة الجماعية.

وبدعم أمريكي ارتكب الاحتلال بين 7 أكتوبر 2023 و19 يناير 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • حماس: ملتزمون بوقف النار والعدو الصهيوني يواصل الانقلاب على الاتفاق
  • إصابات بالاختناق في قصرة والعدو الصهيوني يشدد إجراءاته على حاجزي بيت فوريك والمربعة
  • محمد الشيبي يحسم الجدل بشأن مشاركته مع الأهلي في كأس العالم للأندية
  • الاحتلال الصهيوني يقتحم عدة بلدات فلسطينية في بيت لحم وقلقيلية ورام الله ونابلس
  • الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين تشيد بقرار السيد القائد إمهال العدو الصهيوني 4 أيام
  • هذا عدد أسرى الاحتلال الذين قتلوا بنيران الجيش الإسرائيلي في غزة
  • اجتماع طارئ للجنة فلسطين لحركة عدم الانحياز في جدة السبت
  • الأمم المتحدة تحذر من الآثار الوخيمة لعمليات الاحتلال الصهيوني في الضفة الغربية
  • إصابة 3 لبنانيين برصاص جيش الاحتلال الصهيوني
  • الخارجية الفلسطينية تدين اقتحام الاحتلال الصهيوني لـ8 مساجد في نابلس