مراقبون يتوقعون عودة الاحتجاجات بالمناطق الجنوبية المحتلة
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
واكد المراقبون ان هذا الوضع المزري ينذر بخطر كبير وردة فعل قوية من المواطنين الرافضين للوضع ولسياسية المحتلين والغزاة والمرتزقة
ويواصل الريال اليمني انهياره المخيف امام العملات الاحنبية الاخرى في المناطق الجنوبية المحتلة وبشكل مستمر
ووصل سعر صرف الدولار اليوم في عدن المحتلة 1574 ريالا للشراء، مقابل 1586 ريالا للبيع.
كما بلغ سعر صرف الدولار في حضرموت 1577 ريالا للشراء، و1588 ريالا للبيع بينما يستمر ضعف قيمة العملة المحلية.
وتحافظ العملات الأجنبية على اتجاه تصاعدي طويل المدى، دون بوادر لحل أزمة ضعف العملة المحلية، وغياب دور ينك عدن وفشل السياسات المالية للمرتزقة
وتشهد المناطق الجنوبية المحتلة وضع اقتصادي منهار جراء سياسية الافقار والتجويع التي بمارسها المحتلين والغزاة والمرتزقة اضافة الى الانفلات الامني الكبير من اعمال القتل والاغتيالات واعمال السلب والنهب
ويتكبد المواطن البسيط وحده معاناة هائلة جراء انعكاس أسعار الصرف على قيمة المواد الغذائية وتكاليف الخدمات كالمواصلات وانهيار القطاعات الخدمية الرئيسية.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
الأمريكيون يتوقعون استمرار ارتفاع الأسعار.. خطر جديد يهدد الاقتصاد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
توقع عدد متزايد من الأمريكيين أن تظل الأسعار مرتفعة، أو تستمر في الارتفاع، وهو نذير شؤم بالنسبة لمجلس الاحتياطي الفيدرالي ومعركته التي استمرت سنوات لقمع التضخم.
وكانت توقعات التضخم لدى المستهلكين في ارتفاع خلال الشهر أو الشهرين الماضيين في العديد من التقارير، وتشير بعض الاستطلاعات إلى أن الشركات تتوقع ارتفاع الأسعار أيضًا، وإذا تحولت هذه التوقعات إلى حقيقة، فقد يثبت أنها كارثية لمحاولة بنك الاحتياطي الفيدرالي تثبيت الأسعار دون التسبب في ركود.
ونقلت شبكة "بلومبرج" عن ستيفن ستانلي، كبير خبراء الاقتصاد الأمريكي في سانتاندير يو إس كابيتال ماركتس إل إل سي "إنه أمر لابد وأن يثير قلق بنك الاحتياطي الفيدرالي، وينبغي أن يثير قلق الإدارة الأمريكية أيضًا".
وارتفعت توقعات الأمريكيين لنمو الأسعار على مدى السنوات الخمس إلى العشر المقبلة إلى أعلى مستوى لها في ما يقرب من ثلاثة عقود. ولكن الإحصائية المثيرة للقلق جاءت مع تحول سياسي مفاجئ أدى إلى تعقيد كيفية تفسير صناع السياسات لها، وفقا لجامعة ميشيجان.
وأظهرت توقعات التضخم منذ فترة طويلة فجوة بين الجمهوريين والديمقراطيين، مع توقعات أقل قليلًا من الجانب الذي يسيطر على البيت الأبيض.
ومن الصعب المبالغة في التأكيد على مدى أهمية توقعات التضخم لمهمة أي بنك مركزي للحفاظ على نمو الأسعار منخفضًا ومستقرًا.