في أكبر خسارة منذ بداية الصراع.. مقتل 21 جنديا إسرائيليا في غزة والكشف عن أسماء بعضهم
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
(CNN) -- قُتل 21 جنديًا إسرائيليًا في القتال في جنوب غزة، الاثنين، في أكبر خسارة في الأرواح للقوات الإسرائيلية منذ أعلنت إسرائيل الحرب في القطاع بعد هجوم 7 أكتوبر.
وفي بيان تلفزيوني، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري أن مبنيين انهارا على الجنود خلال عملية.
وأشار المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي إلى أن جميع عائلات الجنود أُخطرت بالأمر رغم أن 10 جنود فقط حتى الآن تم الإعلان عن أسمائهم.
وهذه هي أسماء الجنود:
الرقيب أول (احتياط) متان كزار 32 عاما من حيفا مقاتل في اللواء 6261 الفرقة 261
الرقيب أول (احتياط) هدار كابلوك، 23 عاماً، من مافو بيتار
الرقيب سيرغي غوتنماخر، 37 عامًا، من رمات غان.
الرقيب أول (احتياط) يهودا سالازار، 25 عاما، من كريات أربع
الرقيب أول (احتياط) الكانا يوفال لوباس، 26 عامًا، من ألون شفوت.
الرقيب أول يوآف ليفي، 29 عاماً، من يهود-مونوسون
الرقيب أول (احتياط) إيولاس بيرغر، 22 عاماً، من القدس
الرقيب أول (احتياط) سيدريك غرين، 23 عاما، من تل أبيب.
الرقيب أول (احتياط) إلياس رافائيل موشيوف، 33 عامًا، من برديس حنا،
الرقيب أول (احتياط) باتاك حاييم بن صالح، 33 عاما، من ريشون لتسيون
نشر الثلاثاء، 23 يناير / كانون الثاني 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الرقیب أول
إقرأ أيضاً:
الجيش الاوكراني يعترف بتكبده خسائر فادحة في الحرب ضد روسيا
أقر الجيش الأوكراني بتكبده خسائر بشرية عقب ضربة صاروخية روسية استهدفت ساحة تدريب عسكرية في منطقة دنيبروبتروفسك، على بُعد يتراوح بين 100 و130 كيلومترًا من خطوط الجبهة.
وأكدت القيادة العسكرية الأوكرانية، في بيان نُشر عبر صفحتها الرسمية على موقع "فيسبوك"، وقوع قتلى وجرحى جراء الهجوم الذي وقع يوم السبت الماضي، دون الإفصاح عن أرقام دقيقة لعدد الضحايا.
وكانت وسائل الإعلام قد أفادت سابقًا بحدوث خسائر فادحة نتيجة الهجوم.
ووفقًا لما ذكره إيهور موسيتشوك، النائب السابق في البرلمان الأوكراني والمقيم في المنفى، فقد قُتل 32 جنديًا وأُصيب 153 آخرون.
يأتي هذا التطور في ظل استمرار التصعيد العسكري بين الطرفين، وسط تزايد حدة المواجهات على مختلف الجبهات.
ويشهد الصراع الأوكراني الروسي، الذي اندلع في فبراير 2022، تحولات متسارعة مع استمرار الضربات الجوية والمعارك البرية بين القوات الروسية والأوكرانية.
وبينما تسعى كييف للحصول على دعم عسكري إضافي من حلفائها الغربيين، تواصل موسكو تكثيف عملياتها العسكرية، مستهدفة مواقع استراتيجية لتعزيز مكاسبها على الأرض.
وتؤثر الحرب بشكل مباشر على المشهد السياسي والاقتصادي العالمي، إذ أدت العقوبات الغربية المفروضة على روسيا إلى تصاعد التوترات الجيوسياسية، فيما تواجه أوروبا تحديات متزايدة في تأمين إمدادات الطاقة، وسط مخاوف من تداعيات طويلة الأمد لهذا الصراع على الاستقرار الدولي.