الإتحاد الموريتاني يكذب إعلام الكبرانات حول إشاعات تكفل دولة أخرى بإقامة وتنقل المنتخب
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
زنقة 20. الرباط
كذب الإتحاد الموريتاني لكرة القدم، إعلام النظام الجزائري، حول إشاعات تمويل دولة أخرى لمعسكر المنتخب الموريتاني وإقامته وتنقله إلى الكوت دفوار.
ونشر الإتحاد الموريتاني بياناً رسمياً فند فيه هذه الإشاعات، التي أصبح النظام الجزائري يقتات عليها، بعدما فشل في كل المحاولات لمواجهة المملكة المغربية.
وكان إعلام الكبرانات قد روج لكون الجامعة الملكية المغربية تكفلت بمصاريف تنقل و إقامة المنتخب الموريتاني في الكوت دفوار، وهو ما كذبه الإتحاد الموريتاني وشدد على أنه مسألة سيادية.
ويواصل إعلام النظام الجزائري الإساءة لجيرانه، بمختلف الأساليب القذرة، من مصر إلى تونس ثم المغرب والآن موريتانيا.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: الإتحاد الموریتانی
إقرأ أيضاً:
حكومة السودان تُعرب عن أسفها واستنكارها لرفض السلطات التشادية السماح بإقامة إمتحانات الشهادة السودانية
(سونا) أعربت حكومة السودان عن أسفها واستنكارها لرفض السلطات التشادية السماح بإقامة إمتحانات الشهادة السودانية لأكثر من ستة آلاف طالب وطالبة من اللاجئين السودانيين من ولاية غرب دارفور وغيرها من الولايات المتضررة بالحرب كما بذلت وزارة الخارجية كل الجهود الممكنة عبر التواصل المباشر مع وزارة الخارجية التشادية وعبر المفوضية السامية للاجئين لإقناع السلطات التشادية بإقامة الامتحانات، حتي لا يتضرر الطلاب اللاجئون بسبب التقديرات السياسية.
وفيما يلي تورد سونا نص البيان التالي.
تُعرب حكومة السودان عن أسفها واستنكارها لرفض السلطات التشادية السماح بإقامة إمتحانات الشهادة السودانية لأكثر من ستة آلاف طالب وطالبة من اللاجئين السودانيين من ولاية غرب دارفور وغيرها بسبب انتهاكات المليشيا المتمردة.
لقد بذلت وزارة الخارجية كل الجهود الممكنة عبر التواصل المباشر مع وزارة الخارجية التشادية وعبر المفوضية السامية للاجئين لإقناع السلطات التشادية بإقامة الامتحانات، حتي لا يتضرر الطلاب اللاجئون بسبب التقديرات السياسية الخاطئة للسلطات التشادية، دون جدوي.
ياتي هذا الموقف امتداداً لنهج السلطات التشادية العدائي من السودان، إذ ظلت تقدم كل انواع الدعم لمليشيا الجنجويد، خدمة لأجندة الرعاة الإقليميين للمليشيا الإرهابية.
إن حرمان الطلاب الأبرياء من حق التعليم وتهديد مستقبلهم يمثل خرقا واضحا لاحد مبادئ حقوق الإنسان الاساسية التي نص عليها القانون الدولي، وتنكرا للعلاقات التاريخية الوثيقة بين الشعبين الشقيقين، وسابقة السودان في إتاحة فرص التعليم لأبناء الشعب التشادي.
سيظل حرمان ابنائنا من الجلوس لامتحانات الشهادة السودانية نقطة سوداء في سجل السلطات التشادية وسياستها العداونية تجاه الشعب السوداني.