الصحفي معتز عزايزة يعلن انهاء مهمته كصحفي في غزة ومغادرة القطاع - فيديو
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
سرايا - اعلن الصحفي معتز عزايزة عن انتهاء مهمته كصحفي في غزة وخلع سترته الواقية للرصاص من خلال فيديو نشره على صفحته على منصة "انستغرام"، صباح الثلاثاء.
وأكد العزايزة أنه سيغادر قطاع غزة الذي يشهد عدوان مكثف لقوات الاحتلال، حيث قام العزايزة بتوثيق عدوان الاحتلال على القطاع المحاصر من خلال نشر مقاطع مصورة.
وفي وقت سابق، قال عزايزة، إنه تلقى العديد من التهديدات والعروض من الاحتلال الإسرائيلي بالتوقف عن كشف جرائمهم ونقل صورة الحرب في قطاع غزة، ومعاناة أهالي القطاع، ومغادرة غزة والاستسلام، مقابل الحصول على حياة طيبة.
ويعد عزايزة، صحفيا وناشطا فلسطينيا، ينقل صورة الأحداث المأساوية عبر منصات مختلفة على مواقع التواصل الاجتماعي، إذ يصور الدمار والعائلات المنكوبة جراء قصف الاحتلال المتواصل على قطاع غزة.
View this post on Instagram
Loading
إقرأ أيضاً : الاحتلال يقر بمقتل 21 عسكريا في وسط قطاع غزة
إقرأ أيضاً : واشنطن ولندن تعلنان عن ضربات جديدة على الحوثيين في اليمنإقرأ أيضاً : جيش الاحتلال يحفر خندقا على طول الحدود السورية
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: غزة غزة الاحتلال القطاع الاحتلال غزة الاحتلال الاحتلال غزة الاحتلال القطاع قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
“أوتشا” يحذر من تصاعد عنف المستوطنين في الضفة الغربية
حذّر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، من تصاعد عنف المستوطنين في بعض مناطق الضفة المحتلة، مما يُسبب خسائر بشرية وأضرارًا في الممتلكات ويُعرّض المجتمعات لخطر التهجير.
وأشار المكتب في تقريره اليومي، إلى أن عائلتين تم تهجيرهما في منطقة نابلس، بينهما رضيع وطفل صغير، بعد أن أشعل مستعمرون النار في منزليهما.
وقال المكتب، إنه وعلى مدار العامين الماضيين، وثّق مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية تهجير أكثر من 2000 فلسطيني في جميع أنحاء الضفة الغربية بسبب تصاعد عنف المستوطنين والقيود المفروضة على التنقل والوصول.
وفي شمال الضفة الغربية، دخل عدوان الاحتلال أسبوعه الثامن، حيث لا يزال المواطنون يُهجّرون، كما داهمت، في الأسبوع الماضي قوات العدو الإسرائيلية ما لا يقل عن 10 مساجد في جميع أنحاء الضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية.
وفي جنين، تكثف ومنذ الاثنين، عدوان الاحتلال، حيث نزح أكثر من 500 شخص من ثلاثة أحياء في الجزء الشرقي من المدينة، وفقًا للبلدية.
وحذّرت الأمم المتحدة وشركاؤها من تزايد انعدام الأمن الغذائي، حيث يحدّ عدوان الاحتلال، والنزوح، والقيود المفروضة على الحركة من الوصول إلى الغذاء.
وفي هذا السياق، قال برنامج الغذاء العالمي إنه يدعم أكثر من 190 ألف شخص بقسائم نقدية شهرية، كما قدم مساعدة لمرة واحدة لآلاف من الأكثر احتياجًا.
وقال “أوتشا”، إن القيود التي تفرضها سلطات العدو لا تزال تمنع آلاف المصلين الفلسطينيين من الوصول إلى الأماكن المقدسة، للجمعة الثانية من شهر رمضان وأوضح: “للأسبوع الثاني، راقبت الفرق حركة الأشخاص عبر نقاط التفتيش لتحديد مخاطر الحماية المحتملة والتدابير الممكنة للفلسطينيين الذين يسعون إلى العبور، مع إيلاء اهتمام خاص للفئات الأكثر ضعفًا، مثل الأطفال والنساء الحوامل وكبار السن، حيث لاحظ الموظفون، أن عدد الأشخاص الذين عبروا أقل مقارنة بالعام الماضي”.
وأعلن المكتب أنه “لاحظ زيادة حادة في هدم المباني المملوكة للفلسطينيين في الضفة الغربية خلال الأسبوع والنصف الماضيين”.