“الشؤون الإسلامية” بالجوف تُغلق 1370 بلاغًا خلال عام 2023م
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
المناطق_الجوف
أغلقت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، ممثلة بفرعها في منطقة الجوف، (1370) بلاغًا خلال عام 2023م.
وأوضحت الوزارة، أن عدد البلاغات في مدينة سكاكا بلغ (785)، وفي محافظات دومة الجندل (126)، وطبرجل (108)، والقريات (336)، وصوير (15)، عبر مركز الاتصال الموحد، وشملت البلاغات عن خدمات الوزارة في الصيانة والنظافة لمساجد وجوامع ومصليات الأعياد في المنطقة.
وأكدت الوزارة أهمية دور المواطن والمقيم في دعم أعمالها بالتبليغ عن أي مخالفة أو ملاحظة، وأنها ستعمل على مضاعفة الجهود لتلافي أي قصور، والتعامل مع جميع البلاغات الواردة إليها بأسرع وقت ممكن، حيث يقوم فريق مركز الاتصال الموحد “1933” باستقبال البلاغات على مدار الساعة خلال جميع أيام الأسبوع.
أخبار قد تهمك “الشؤون الإسلامية” بالباحة تطلق معرض “سيرة ومسيرة” 22 يناير 2024 - 1:09 مساءً “الشؤون الإسلامية” بالمنطقة الشرقية تطلق مبادرة “فإنك بأعيننا” 22 يناير 2024 - 11:00 صباحًا
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الشؤون الإسلامية الشؤون الإسلامیة
إقرأ أيضاً:
وزارة التربية تفرض إجراءات وقائية صارمة ضد “بوحمرون” في المدارس ابتداءً من الإثنين
أعلنت وزارة التربية الوطنية مساء الجمعة، عن مجموعة من الإجراءات الوقائية التي ستُطبق في جميع المدارس المغربية بدءًا من يوم الإثنين 3 فبراير 2025، في إطار الجهود المبذولة للحد من انتشار مرض الحصبة بين التلاميذ والتلميذات.
وفي بلاغ لها، أكدت الوزارة على إطلاق حملة تلقيح وطنية ضد مرض الحصبة، حيث ستُجرى عملية التلقيح داخل المدارس في قاعات مخصصة لضمان الظروف المثلى. الحملة ستكون مفتوحة لجميع التلاميذ في مختلف المراحل الدراسية.
كما شددت الوزارة على أنه سيتم استبعاد التلاميذ الذين يرفض آباؤهم تلقيحهم في حالة ظهور أي حالات مرضية داخل المدرسة. وفي إطار مكافحة تفشي الوباء، أكدت الوزارة أنه في حال تم تسجيل بؤرة وبائية داخل إحدى المدارس، سيتم إغلاقها مؤقتًا بناءً على توصيات وزارة الصحة.
وذكرت الوزارة أيضًا أن التلاميذ الذين سيتم استبعادهم من المدرسة أو التلاميذ في المدارس المغلقة مؤقتًا سيستفيدون من التعلم عن بعد، لضمان استمرار العملية التعليمية دون انقطاع.
هذه الإجراءات تأتي في إطار استراتيجية وزارة التربية والتعليم لضمان صحة وسلامة التلاميذ، في ظل الظروف الصحية الراهنة.