مانشيني يطلب من اللاعبين تحقيق كأس آسيا وعدم التهاون أمام تايلاند .. فيديو
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
ماجد محمد
أكدت مصادر صحافية أن حديث الإيطالي روبيرتو مانشيني مدرب المنتخب الوطني داخل المعسكر اختلف عن ما قاله للإعلام.
ووفقًا لبرنامج في المرمى المُذاع على قناة العربية، طلب مانشيني من اللاعبين تحقيق لقب كأس آسيا وعدم التهاون أمام تايلاند سندخل للفوز.
والجدير بالذكر أن هناك عتب داخل الاتحاد السعودي حول تصريحاته ولكنهم فضلوا التحدث معه بعد البطولة، بحسب العربية .
#نايف_الثقيل موفد #العربية إلى #الدوحة لـ #في_المرمى: حديث #مانشيني داخل المعسكر اختلف عن ما قاله للإعلام لأنه طلب من اللاعبين تحقيق لقب #كأس_آسيا وعدم التهاون أمام #تايلاند.. وهناك عتب داخل الاتحاد السعودي حول تصريحاته لكن فضلوا التحدث معه بعد البطولة pic.twitter.com/n3hHy4jvb0
— العربية – في المرمى (@FilMarma) January 22, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد السعودي المنتخب الوطني كأس آسيا مانشيني
إقرأ أيضاً:
استخراج كارت الفلاح الذكي.. تحديات مستمرة أمام تحقيق التطوير الرقمي
تعد الزراعة واحدة من أهم القطاعات الإنتاجية في المجتمعات الريفية، ومع تطور التكنولوجيا وظهور الحاجة إلى تحسين كفاءة إدارة الموارد الزراعية، برزت مبادرة "كارت الفلاح الذكي" كوسيلة لتحديث هذا القطاع الحيوي.
مستلزمات الإنتاج الزراعي
وتهدف هذه البطاقة إلى توفير قاعدة بيانات دقيقة للمزارعين، تسهيل حصولهم على مستلزمات الإنتاج الزراعي، وتحقيق العدالة في توزيع الدعم الحكومي، ومع ذلك، فإن تطبيق هذه المبادرة لم يكن خاليًا من التحديات، مما أضاف عبئًا جديدًا على المزارعين الذين يعانون بالفعل من صعوبات يومية.
إجراءات معقدة وبيروقراطية مرهقة:
ويعاني العديد من المزارعين من الإجراءات الطويلة والمعقدة المطلوبة لاستخراج كارت الفلاح الذكي.
وبين طلب المستندات الرسمية التي قد تكون غير متوفرة بسهولة، والزيارات المتكررة للوحدات الزراعية، يشعر المزارعون بالإحباط بسبب الوقت والجهد المبذول، ويواجه البعض صعوبات في فهم المتطلبات الإدارية، خاصة كبار السن والأميين، مما يجعلهم عرضة للاستغلال أو التأخير.
وزير الزراعة النيجيري يتفقد بعض المشروعات والبرامج البحثية في كفر الشيخ والغربيةضعف البنية التحتية الرقمية:
تشكل البنية التحتية التكنولوجية تحديًا كبيرًا في تطبيق نظام كارت الفلاح الذكي، فالعديد من المناطق الريفية تعاني من ضعف شبكات الإنترنت أو غيابها بالكامل، مما يؤدي إلى تعطيل عمليات التسجيل أو تفعيل البطاقات، بالإضافة إلى ذلك، فإن نقص التدريب على استخدام التكنولوجيا الحديثة يحد من قدرة المزارعين على التعامل مع النظام الجديد بكفاءة.
شكاوى من عدم المساواة:
يشكو بعض المزارعين من عدم المساواة في الحصول على كارت الفلاح، حيث يتم أحيانًا منح البطاقات بناءً على علاقات شخصية أو تدخلات من أطراف خارجية، مما يتسبب في استبعاد فئات مستحق، كما أن التأخير في إصدار الكارت يؤثر على قدرة المزارعين على الاستفادة من الدعم الحكومي في الوقت المناسب.
توصيات لحل المشكلة:
لتحقيق أهداف مشروع كارت الفلاح الذكي، وفق خبراء الزراعة، فأنه يجب العمل على تبسيط الإجراءات الإدارية وتقليل البيروقراطية المرتبطة باستخراج البطاقات، كما يجب تحسين البنية التحتية التكنولوجية في المناطق الريفية، وتوفير الدعم الفني والتدريب اللازم للمزارعين لاستخدام النظام بسهولة، بالإضافة إلى ذلك، يجب وضع آليات رقابية صارمة لضمان العدالة والشفافية في توزيع الكروت.
ووفق الخبراء فأنه يبقى كارت الفلاح الذكي مشروعًا واعدًا، لكنه لن يحقق أهدافه دون معالجة التحديات التي يواجهها المزارعون، فالتطوير الرقمي للقطاع الزراعي يعتمد بشكل أساسي على تمكين المزارعين وتسهيل حصولهم على حقوقهم دون تعقيدات.