مشائخ وقبائل أحور والمحفد يرفضون دعوات تشكيل حلف قبلي بأبين
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مشائخ وقبائل أحور والمحفد يرفضون دعوات تشكيل حلف قبلي بأبين، الثلاثاء 18 يوليو 2023 الساعة 00 27 00 الأمناء خاص عبرت قبائل ومشائخ أحور والمحفد بمحافظة أبين عن رفضهم القاطع لتشكيل حلف قبلي .،بحسب ما نشر الأمناء نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مشائخ وقبائل أحور والمحفد يرفضون دعوات تشكيل حلف قبلي بأبين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الثلاثاء 18 يوليو 2023 - الساعة:00:27:00 (الأمناء/ خاص)
عبرت قبائل ومشائخ أحور والمحفد بمحافظة أبين عن رفضهم القاطع لتشكيل حلف قبلي تتبناه ايادي معادية لأبناء وقبائل أبين.
وقالوا: إننا كقبائل ومشائخ نرفض تلك الدعوات التي تريد تمزيق أبين من جديد وإدخال قبائلها في دوامة الصراعات والاقتتال، ونشر الفتنة بين أبناء القبائل والمجتمع الأبيني بشكل عام.
واضافوا" إن هؤلاء ممن يسمون أنفسهم بالمرجعيات لم يكونوا خلال تلك السنوات أو الأيام موجودين على الأرض، مشيرين بأنه قد سبق وتبنى البعض مثل هذه الأفكار وقابلت بالرفض التام والقاطع من قبل أبناء أحور والمحفد الأحرار، مؤكدين إن هؤلاء ممن يدعون أنهم يطالبون بحقوق أبين ماهم إلا مرتزقة تخدم أجندة معادية لشعب الجنوب تخطط لمرور اهدافهم السياسية عبر تلك المكونات أو التشكيلات بعد أن فشلت على الأرض الواقع.
وطالبت قبائل ومشائخ أحور والمحفد كل الأحرار في مديريات أبين بالرفض لتلك الدعوات المشبوهة التي جاءت بعد أن عانت أبين من ويلات ومأساي كان سببها امثال هؤلاء الأشخاص المأجورة التي تسعى للسيطرة على المديريات المهمة كمديرية أحور والمحفد وغيرها من مديريات أبين.
الإثنين 17يوليو 2023م
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
العالم يقاوم | الفلسطينيون يرفضون وضع السلاح أسوة بشعوب تحررت بالقوة (تفاعلي)
يرفض الفلسطينيون، وفي طليعتهم فصائل المقاومة في قطاع غزة، الدعوات المتكررة لإلقاء السلاح، معتبرين ذلك استسلامًا أمام واقع الاحتلال والحصار.
ويؤكد الغزيون أن المقاومة المسلحة، رغم كلفتها الباهظة، تمثل وسيلتهم الوحيدة لانتزاع حقوقهم المشروعة والدفاع عن كرامتهم، في ظل انسداد الأفق السياسي وتكرار تجارب التسوية الفاشلة.
ويستند هذا الرفض إلى قناعة تاريخية متجذرة بأن الشعوب الواقعة تحت الاحتلال لم تتحرر يومًا عبر التنازلات، بل عبر الصمود والمقاومة، كما جرى في الجزائر وفيتنام وغيرها من تجارب التحرر.
ويرى الفلسطينيون في تلك النماذج حافزًا للاستمرار، إذ انتهى الاحتلال فيها إلى زوال، بينما بقيت إرادة الشعوب وصوتها أقوى من آلة القمع والغزو.