شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مشائخ وقبائل أحور والمحفد يرفضون دعوات تشكيل حلف قبلي بأبين، الثلاثاء 18 يوليو 2023 الساعة 00 27 00 الأمناء خاص عبرت قبائل ومشائخ  أحور والمحفد بمحافظة أبين عن رفضهم القاطع لتشكيل حلف قبلي .،بحسب ما نشر الأمناء نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مشائخ وقبائل أحور والمحفد يرفضون دعوات تشكيل حلف قبلي بأبين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مشائخ وقبائل أحور والمحفد يرفضون دعوات تشكيل حلف...

الثلاثاء 18 يوليو 2023 - الساعة:00:27:00 (الأمناء/ خاص)

عبرت قبائل ومشائخ  أحور والمحفد بمحافظة أبين عن رفضهم القاطع لتشكيل حلف قبلي تتبناه ايادي معادية لأبناء وقبائل أبين. 

وقالوا: إننا كقبائل ومشائخ نرفض تلك الدعوات التي تريد تمزيق أبين من جديد وإدخال قبائلها في دوامة الصراعات والاقتتال، ونشر الفتنة بين أبناء القبائل والمجتمع الأبيني بشكل عام. 

واضافوا" إن هؤلاء ممن يسمون أنفسهم بالمرجعيات لم يكونوا خلال تلك السنوات أو الأيام موجودين على الأرض، مشيرين بأنه قد سبق وتبنى البعض مثل هذه الأفكار وقابلت بالرفض التام والقاطع من قبل أبناء أحور والمحفد الأحرار، مؤكدين إن هؤلاء ممن يدعون أنهم يطالبون بحقوق أبين ماهم إلا مرتزقة تخدم أجندة معادية لشعب الجنوب تخطط لمرور اهدافهم السياسية عبر تلك المكونات أو التشكيلات بعد أن فشلت على الأرض الواقع. 

وطالبت قبائل ومشائخ أحور والمحفد كل الأحرار في مديريات أبين بالرفض لتلك الدعوات المشبوهة التي جاءت بعد أن عانت أبين من ويلات ومأساي كان سببها امثال هؤلاء الأشخاص المأجورة التي تسعى للسيطرة على المديريات المهمة كمديرية أحور والمحفد وغيرها من مديريات أبين.

الإثنين 17يوليو 2023م

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الثانوية الدولية والتفرقة الطبقية

تناولت الأسبوع الماضى جانبا من ردود أفعال أولياء أمور طلاب الثانوية الدولية البريطانية والأمريكية والمعروفة باسم iG  ونقلت مشاعر غضبهم من إضافة مادتى العربى والتاريخ، ليدرسوا 12 مادة بدلا من عشر، بحجة تعميق الانتماء للوطن، وكأن هؤلاء غرباء ولا ينتمون لبلد ولدوا فوق ترابه ودرسوا اللغة العربية والتاريخ منذ نعومة أظفارهم فى مراحل متقدمة قبل الثانوية.

وتساءل أولياء الأمور لماذا هذه التفرقة بين أبناء وطن واحد، شاء الله أن تكون فئة منهم مقتدرة تحرص على تعليم أبنائها تعليما جيدا ولا تحمل الدولة جنيها واحدا، وأصبحوا مجبرين على دراسة مادتين فى آخر سنة ثانوية، ليسوا فى حاجة إليهما فى مسار علمى اختاروه طريقا لمستقبلهم العملى؟! وتعجب الطلاب وآباؤهم من إصرار وزارة التعليم على هذه الخطوة الفجائية المكلفة والمربكة.

الغريب أن بعض الردود حملت ما صدمنى بالفعل، ومنها أن أحدهم طلب منى التوقف عن دعم ومساندة هؤلاء؛ لأنهم قادرون وأثرياء ولا ينتمون إلى طبقات الشعب الكادحة على حد تعبيره، فيما هددنى آخر بأنه لن يتابعنى وسيتوقف عن قراءة مقالاتى؛ طالما أننى أتبنى وجهة نظر هؤلاء، فيما قال آخر «صدمتنى يا استاذ أحسبك تدافع عن قضايا الفقراء غير القادرين على دفع الرسوم البسيطة لتعليم أبنائهم حكوميا، وإذا بك تخصص قلمك لمناصرة أصحاب الملايين والذين لا يفرق معهم ألف ولا حتى مئة أو خمسمائة ألف» بل تجاوز أحدهم وطالبنى بالعودة إلى طريق الصواب، بترك هؤلاء يدفعون للبلد فاتورة الثراء.

هكذا تكشف القرارات غير المدروسة جيدا مدى ما وصلنا إليه من انهيار مجتمعى، أصبحنا نصنف فيه بعضنا بعضا، وفقا لنوع التعليم وما نملك من أموال وسيارات وعقارات، فمن لديه كل هذه الأشياء ليس منا ولا من بلدنا ولا يستحق أن نقف معه فى أى أزمة.. (تخيلوا كيف افتقرنا فكريا واجتماعيا) نتلذذ بمعاناة وعذاب وظلم أبناء مصريين مثلنا شاء القدر أن يكونوا مرفهين؛ وبالتالى ليس من حقهم دخول الجامعات المصرية ولا كليات القمة طب وهندسة إلا بنسبة محدودة جدا لا تزيد عن 5% حتى ولو حصلوا على الدرجات النهائية؟!.

أعود لمن يتهمنى بأننى من الأثرياء، وأقول: هذا شرف لا أدعيه، علما بأننى لست ثريا، وأنتمى إلى الطبقة المتوسطة الشقيانة، نشأت عصاميا، صعدت إلى ما أنا فيه بفضل ربى، ثم بفضل ما غرسه والدى يرحمه الله من حب للعمل والكفاح والاعتماد على الذات، فقد كان موظفا بسيطا جدا، لا يملك إلا كرامته، شريفا نزيها، يدافع عن المظلومين وينتصر للحق مهما كلفه ذلك من عناء ومال، فتربيت وجميع إخوانى ومنهم مذيعين وإعلاميين على مبادئه وسأظل عليها حتى ألحق به فى الدار الآخرة حيث يتساوى الجميع، فقراء وأغنياء ولا تنفع شهادات ثانوية دولية ولا حكومية.

إن دفاعى عن طلاب الثانوية الدولية وآبائهم ينطلق من كونى مواطنا مصريا، تخيلت نفسى مكانهم، أعيش معاناتهم ومخاوفهم وشعورهم بالظلم والتفرقة والإجحاف، داخل وطنهم أو حتى خارجه، ثم ما ذنب طلاب ولدوا أثرياء؟ هل نذبحهم أو نمتص دماءهم ونثقلهم بمواد درسوها فى سنوات سابقة ونعيدها مرة أخرى فى السنة النهائية بحجة تعميق الهوية!؟

لا تظلموا مصريين مثلنا وانزعوا فتيل التفرقة الطبقية؛ لأن التعليم عبر الشهادات الدولية لم يعد نوعا من الترف والرفاهية والمنظرة كما يعتقد البعض، بل ضرورة حتمية لمواكبة العصر ومتطلبات سوق العمل داخليا وخارجيا. وربنا يوفق جميع أبنائنا.

[email protected]

 

مقالات مشابهة

  • مقتل عناصر من تنظيم القاعدة بنيران القوات العسكرية شرق مودية بأبين
  • وهبي يقدم مشروع المسطرة المدنية أمام المستشارين ومحامون يرفضون “الردة التشريعية”
  • الحوثيون يختطفون قيادات مؤتمرية ومشائخ آخرون بعد دعوتهم للاحتفال بثورة 26 سبتمبر (أسماء)
  • الحوثيون يرفضون السماح لشركة "ستارلينك" بتقديم خدمات الإنترنت الفضائي ويعتبرونه انتهاكا للسيادة
  • الثانوية الدولية والتفرقة الطبقية
  • قطاع قبلي جديد في تضامناً مع داعي قبائل أبين وسط تحذيرات للإنتقالي بسرعة اطلاق المعتقلين
  • انفجار سيارة بالغاز يهز سوق مودية بأبين ويسبب أضرارًا مادية
  • الحق محفوظ في ذمة هؤلاء الرجال
  • من قبلي لـ بحري.. مواعيد قطارات السكة الحديد اليوم الأربعاء 18 سبتمبر 2024
  • جمال الكشكي: لدينا ثقة كبيرة في حرص الرئيس على الدعم الكامل لمخرجات جلسات الحوار الوطني