الجفن: مناقشة مانشيني بعد كل مباراة هو أمر غير منطقي .. فيديو
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
ماجد محمد
انتقد الناقد الرياضي فيصل الجفن، الانتقادات والتعليقات التي تتم ضد المدير الفني للمنتخب الوطني، الإيطالي روبيرتو مانشيني، بعد كل مشاركة للمنتخب في كأس آسيا.
وقال فيصل الجفن، عبر برنامج الديوانية على القنوات الرياضية السعودية: “مناقشة مانشيني بعد كل مباراة هو أمر غير منطقي وهو فوق نقد من لا يملكون الخبرة”، لافتًا إلى أن هناك توقيتًا للنقد.
وتمكن الأخضر من تحقيق الفوز على حساب نظيره منتخب قيرغيزيستان، في اللقاء الذي جمع بينهما ضمن منافسات الجولة الثانية بالمجموعة السادسة ببطولة أمم آسيا 2024 بقطر.
#فيصل_الجفن | مناقشة #مانشيني بعد كل مباراة هو أمر غير منطقي وهو فوق نقد من لا يملكون الخبرة.#الديوانية | #السعودية_قرغيزستان#الرياضية_السعودية pic.twitter.com/2lKwCE4GxE
— القنوات الرياضية السعودية (@riyadiyatv) January 22, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأخضر فيصل الجفن كأس آسيا مانشيني بعد کل
إقرأ أيضاً:
رئيس كولومبيا: قرار الجنائية الدولية ضد نتنياهو منطقي وواشنطن يجب أن تسهل تنفيذه
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صرح الرئيس الكولومبي جوستافو بيترو بأن قرار الجنائية الدولية إصدار مذكرة اعتقال بحق رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو، أمر منطقي، مشيرا إلى أن واشنطن يجب أن تسهل تنفيذ القرار.
وكتب جوستافو في حسابه على منصة "إكس": "هذا قرار منطقي. نتنياهو مرتكب إبادة جماعية. إذا تجاهل الرئيس الأمريكي جو بايدن هذا القرار، فإنه سيقود العالم ببساطة إلى الهمجية، ويجب على أوروبا الغربية استعادة استقلالها في السياسة الدولية والتصرف وفقا لأمر المحكمة".
وأصدرت المحكمة الجنائية الدولية اليوم الخميس مذكرات توقيف بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت، بتهم تتعلق بارتكاب جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب. وتعتبر هذه المذكرات ملزمة لأكثر من 100 دولة، العديد منها تربطها علاقات دبلوماسية مع إسرائيل.
التهم الموجهة إلى نتنياهو وغالانت تشمل استخدام الحصار والتجويع كأداة حرب، فضلًا عن ارتكاب أعمال قتل وتهجير قسري للمدنيين، بالإضافة إلى تصرفات أخرى تنتهك القوانين الإنسانية الدولية. وعليه، فإن هذا القرار يعني أن الشخصين المذكورين لن يتمكنوا من السفر إلى الدول الـ 120 التي وقعت على "معاهدة روما"، والتي تشكل الأساس القانوني للمحكمة الجنائية الدولية في تنفيذ قراراتها.
في المقابل، دانت السلطات الإسرائيلية بشدة هذا الإجراء، معتبرة أن مذكرات التوقيف تمثل مكافأة للجماعات المسلحة وتعد مثالًا على معاداة السامية. بعض القادة الإسرائيليين طالبوا بالرد على هذا القرار من خلال فرض السيادة على مناطق الضفة الغربية في خطوة تهدف إلى مواجهة ما اعتبروه تجاوزًا في التعامل مع إسرائيل.