يمن مونيتور:
2025-03-16@20:46:13 GMT

نيوزيلندا ترسل فريق دفاع لدعم أمن البحر الأحمر

تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT

نيوزيلندا ترسل فريق دفاع لدعم أمن البحر الأحمر

يمن مونيتور/قسم الأخبار

قال رئيس وزراء نيوزيلندا كريستوفر لوكسون يوم الثلاثاء إن بلاده سترسل فريقا دفاعيا من ستة أعضاء إلى الشرق الأوسط في إطار تحالف دولي لدعم الأمن البحري في البحر الأحمر.

وتنفذ الولايات المتحدة وبريطانيا ضربات جوية ضد جماعة الحوثي المتحالفة مع إيران في اليمن والتي تستهدف سفنا مدنية في البحر الأحمر منذ أسابيع فيما تقولان إنه احتجاج على الحملة العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة.

وقال لوكسون خلال مؤتمر صحفي: “هجمات الحوثيين ضد الشحن التجاري والبحري غير قانونية وغير مقبولة وتؤدي إلى زعزعة الاستقرار بشكل كبير”.

وأضاف أن هذا النشر هو استمرار لتاريخ نيوزيلندا الطويل في الدفاع عن حرية الملاحة في الشرق الأوسط وفي المناطق القريبة من الوطن”.

وقال البنتاغون إن القوات الأمريكية والبريطانية نفذت جولة جديدة من الضربات يوم الاثنين، استهدفت موقع تخزين تحت الأرض تابع للحوثيين بالإضافة إلى قدرات صاروخية ومراقبة.

وتسببت هجمات الحوثيين في تعطيل الشحن العالمي وأثارت مخاوف من التضخم العالمي.

وقال لوكسون إن أيًا من أفراد الدفاع النيوزيلنديين لن يدخلوا اليمن أو يشاركوا في أي قتال، لكنهم سيساهمون في الدفاع الجماعي عن النفس للسفن في الشرق الأوسط، وفقًا للقانون الدولي.

وقال وزير الخارجية وينستون بيترز إن تصرفات نيوزيلندا لا ينبغي الخلط بينها وبين موقفها بشأن الصراع بين إسرائيل وحماس.

وقال بيترز: “إن أي إشارة إلى أن دعمنا المستمر للأمن البحري في الشرق الأوسط مرتبط بالتطورات الأخيرة في إسرائيل وقطاع غزة، هو أمر خاطئ”.

وتدعو نيوزيلندا إلى هدنة إنسانية وهدنة إنسانية والحاجة الملحة إلى اتخاذ مزيد من الخطوات نحو وقف مستدام لإطلاق النار في غزة.

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: البحر الأحمر الشرق الأوسط اليمن نيوزيلندا الشرق الأوسط

إقرأ أيضاً:

لغز بلا أدلة.. رصاصة فى الظلام تنهى حياة صحفى بريطانى فى القاهرة 1977

بعض الجرائم تُكشف خيوطها سريعًا، وبعضها يظل معلقًا لسنوات، لكن الأخطر هو تلك الجرائم التى وقعت أمام الجميع، ولم تترك وراءها أى دليل يقود إلى الجاني.

سرقات جريئة، اغتيالات غامضة، جرائم نفذت بإحكام، ومع ذلك، بقيت بلا حل رغم التحقيقات والاتهامات. كيف تختفى لوحة فنية لا تُقدر بثمن دون أن يراها أحد؟ كيف يُقتل عالم بارز وسط إجراءات أمنية مشددة دون أن يُعرف الفاعل؟ ولماذا تظل بعض القضايا غارقة فى الغموض رغم مرور العقود؟.

فى هذه السلسلة، نعيد فتح الملفات الأكثر إثارة للجدل، ونسلط الضوء على القضايا التى هزت العالم لكنها بقيت بلا أدلة.. وبلا إجابات!


الحلقة الرابعة عشر ..مقتل الصحفي البريطاني “ديفيد هولدن”

في ليلة باردة من شهر نوفمبر عام 1977، عُثر على جثة الصحفي البريطاني الشهير ديفيد هولدن، رئيس مكتب الشرق الأوسط لجريدة الصنداي تايمز البريطانية، مقتولًا بالقرب من مطار القاهرة الدولي.

رصاصة واحدة اخترقت رأسه من الخلف، لتنهي حياته في ظروف غامضة.

كان هولدن معروفًا بتقاريره الجريئة وتحقيقاته العميقة في شؤون الشرق الأوسط، وهو ما أثار تكهنات عديدة حول دوافع اغتياله.

هل كان ضحية لتصفية سياسية بسبب أسرار توصل إليها؟ أم أن مقتله جاء نتيجة لانخراطه في علاقات استخباراتية مشبوهة؟

ورغم فتح تحقيقات موسعة في القضية، لم يتم التوصل إلى أي خيط يقود إلى القاتل، وبقيت القضية لغزًا دون حل.

48 عامًا مرت على الحادث، ولا تزال هوية الجاني مجهولة، ليظل سر الجريمة غارقًا في ظلال الغموض، وتُقيد قضية جديدة ضد مجهول.







مشاركة

مقالات مشابهة

  • أستاذ اقتصاد: التصعيد العسكري في اليمن لن ينجح
  • قيادة الشرق الأوسط بعيدًا عن أمريكا
  • وزير خارجية اليمن: استئناف الحوثيين هجمات البحر الأحمر يهدد المنطقة
  • الضربات الأمريكية على الحوثيين في اليمن: رسائل متعددة وسيناريوهات مفتوحة
  • بيان عاجل من الحوثيين بعد القصف الأمريكي على اليمن
  • ترامب يعلن بدء الضربات الأمريكية على الحوثيين في اليمن
  • الجامعة العربية: روسيا داعمة لحل الأزمة الليبية
  • معهد إسرائيلي: الهجمات من اليمن ستستمر ما دامت “إسرائيل” ماضية في عدوانها على غزة
  • لغز بلا أدلة.. رصاصة فى الظلام تنهى حياة صحفى بريطانى فى القاهرة 1977
  • «مجموعة السبع» تصدر بياناً بخصوص الأوضاع في الشرق الأوسط