شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن خمس سنوات سجنا نافذة للبرلماني الفايق في قضية اغتصاب فتاة، قضت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بفاس بخمس سنوات سجنا نافذة في حق البرلماني رشيد الفايق في قضية ما بات يعرف باغتصاب فتاة تجمعية .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خمس سنوات سجنا نافذة للبرلماني الفايق في قضية اغتصاب فتاة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

خمس سنوات سجنا نافذة للبرلماني الفايق في قضية اغتصاب...

قضت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بفاس بخمس سنوات سجنا نافذة في حق البرلماني رشيد الفايق في قضية ما بات يعرف باغتصاب فتاة تجمعية تعاني من إعاقة ذهنية. 

وجاء صدور هذا الحكم، أياما فقط على إدانة الفايق من قبل قسم الجرائم المال في حكم استئنافي بـ8 سنوات سجنا نافذة في قضية ما يعرف باختلالات التعمير بأولاد الطيب، وهي القضية التي توبع فيها كمتهم رئيسي إلى جانب ما يقرب من 16 شخصا، ضمنهم شقيقه رئيس مجلس عمالة فاس السابق. 

وكانت فيديوهات تخص قضية الاغتصاب قد راجت بقوة في شبكات التواصل الاجتماعي، حيث فتح تحقيق انتهى بإجراء خبرة على الشريط وعلى الهواتف، وتوبع البرلماني الفايق في هذه القضية بتهمة الاتجار بالبشر.

وتحدثت الفتاة المعنية في فيديو لها عن تعرضها لاغتصاب من قبل البرلماني، لكنها عادت لتتراجع بعد ذلك، وأدلت بتنازل لدى المحكمة، قبل أن تختفي عن الأنظار في ملابسات غير واضحة. 

وتمت مؤاخذة البرلماني الفايق في هذه القضية بهتك عرض قاصر معروفة بضعف قواها العقلية. 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

“اغتصِبوني أنا، لا ابنتي”!..نساء يحكين لبي بي سي عن اغتصابات الدعم السريع

• كتبت: باربرا بليت أشر
• مراسلة بي بي سي في أفريقيا، أم درمان
في إحدى تلك النقاط، لاقيت مجموعة من النساء اللائي قدمن من منطقة تسمى “دار السلام” تسيطر عليها قوات الدعم السريع، وسرنّ لأربع ساعات إلى سوق في منطقة تسيطر عليها القوات المسلحة على حافة أم درمان.
أخبرنني أن أزواجهن لم يعد بإمكانهم مغادرة منازلهم؛ خوفاً من مقاتلي قوات الدعم السريع الذين يوسعونهم ضرباً ويأخذون ما بحوزتهم من مال، أو يحتجزونهم ويطالبون بدفع أموال نظير إطلاق سراحهم.
سألت النساء، هل تتمتعن بأمان أكبر من الرجال؟ ماذا عن الاغتصاب؟!
خيّم الصمت على المكان، ثم انفجرت إحداهن.
“أين العالم؟ لماذا لا تساعدوننا؟” تساءلت إحدى السيدات والكلمات تخرج من فمها في انفعال والدموع تنهمر على خديها كالسيل.
وأضافت: “العديد من النساء هنا واجهن انتهاكات، لكنهن لا يتحدثن عن ذلك. ما جدوى الحديث على أية حال؟!”.
وتابعت قائلة:”بعض الفتيات تجبرهن قوات الدعم السريع على الاستلقاء في الشوارع ليلاً. وإن عُدنَ متأخرات من السوق، تحتجزهن قوات الدعم لخمسة أو ستة أيام”.
بينما كانت تتحدث، جلست والدتها واضعة رأسها بين كفيها وانهارت باكية، لتنهمر بعدها دموع نساء أخريات.
ألقت إحدى النساء اللاتي تحدثت إليهن بي بي سي باللوم على قوات الدعم السريع في اغتصابها.
كانت مريم، وهو اسم مستعار، قد فرت من منزلها في دار السلام بالسودان للجوء إلى شقيقها. وهي تعمل الآن في كشك لبيع الشاي.
في وقت مبكر من الحرب، تقول إن رجلين مسلحين اقتحما منزلها وحاولا اغتصاب ابنتيها، إحداهما تبلغ من العمر 17 عاماً والأخرى ذات 10 أعوام.
وقالت: “طلبتُ من الفتاتين الوقوف خلفي، وقلت لقوات الدعم السريع: إذا كنتم تريدون اغتصاب أحد، فليكن أنا”.
“ضربوني وأمروني بخلع ملابسي. قبل أن أخلعها، طلبت من فتياتي المغادرة. أخذوا الأطفال الآخرين وقفزوا فوق السياج. ثم استلقى أحد الرجال فوقي”.
جلست فاطمة، وهو اسم مستعار، على كرسي منخفض في ظل بعض الأشجار، وأخبرتني أنها جاءت إلى أم درمان لتضع توأماً، وأنها تخطط للبقاء.
وحكت لي أن إحدى جاراتها، وهي فتاة تبلغ من العمر 15 عاماً، حملت هي أيضاً بعد أن اغتصبها أربعة جنود من قوات الدعم السريع هي وأختها البالغة من العمر 17 عاماً.
قالت إن الناس استيقظوا على صوت صراخهما، وخرجوا لتفقّد الأمر، لكنهم فوجئوا برجال مسلحين هددوهم بإطلاق الرصاص إذا لم يعودوا إلى منازلهم.
وفي صباح اليوم التالي، وجدوا الفتاتين وقد بدت علامات الاعتداء على جسديهما، في حين حُبس شقيقهما الأكبر في إحدى الغرف.
قالت فاطمة: “خلال الحرب، منذ وصول قوات الدعم السريع، بدأنا نسمع عن حالات اغتصاب، إلى أن شهِدناها بأنفسنا عند جيراننا. كانت تساورنا الشكوك في البداية [حول التقارير] لكننا نعلم أن قوات الدعم السريع هي التي اغتصبت الفتاتين”.

صحيفة السوداني

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • البرلماني اللبار يتعرض لهجوم داخل فندقه بفاس
  • حفل توقيع كتاب «فضاء لا يتسع لطائر» للبرلماني اليمني أحمد سيف حاشد
  • النيابة العامة تقرر متابعة 4 قاصرين في قضية فتاة طنجة وتحيلهم على السجن
  • “اغتصِبوني أنا، لا ابنتي”!..نساء يحكين لبي بي سي عن اغتصابات الدعم السريع
  • تفاصيل جديدة حول قضية قتل الشهيدين الحوثي والبدر
  • عقوبات بالسجن وغرامات ضد مسؤولين بوزارة الصحة في قضية شبكة صفقات الصحة(فيديو)
  • الحكم بـ31 سنة سجنا نافذا في حق دركيين متهمين بتهم خطيرة كالرشوة والمخدرات
  • المخدرات تطيح برجال الدرك بأكادير ومدن أخرى
  • بعد 4 سنوات.. النقض تحدد جلسة نظر طعن أحكام الإعدام والمؤبد في قضية طالب الرحاب
  • حكايات مُفجعة.. كيف بات اغتصاب النساء سلاحا في الحرب الأهلية بالسودان؟