حرس الحدود يهيب بالباحثين عن الفقع عدم الاقتراب من المناطق الحدودية
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
أهاب حرس الحدود بهواة الرحلات البرية والمتنزهين والباحثين عن نبات الكمأ (الفقع)، عدم الاقتراب من المناطق الحدودية.
وأكد حرس الحدود، في منشور على حسابه الرسمي بموقع «إكس»، أهمية الالتزام بالأنظمة والتعليمات التي تمنع الاقتراب من تلك المناطق.
وشدد على أن كل من يتجاوز المناطق الحدودية البرية المحظورة بعمق 20 كيلومترًا، سيعرض نفسه للعقوبات التي نص عليها نظام أمن الحدود ولائحته التنفيذية بالسجن لمدة تصل إلى (30) شهرًا أو غرامة مالية تصل إلى (25,000) ريال أو بهما معًا.
#حرس_الحدود يهيب بهواة الرحلات البرية والمتنزهين والباحثين عن نبات الكمأ (الفقع) عدم الاقتراب من المناطق الحدودية. pic.twitter.com/Egu37IZn3v
— حرس الحدود السعودي (@BG994) January 23, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الفقع حرس الحدود المناطق الحدودیة الاقتراب من حرس الحدود
إقرأ أيضاً:
باحثة علاقات دولية: بند حرية الحركة لإسرائيل يبيح خرق السيادة البرية والجوية للبنان
قالت الدكتورة زينة منصور، الباحثة في العلاقات الدولية، إن البند المتعلق بحرية الحركة بالنسبة لإسرائيل، الذي يبيح خرق السيادتين البرية والجوية اللبنانية من جيش الاحتلال الإسرائيلي، جاء بعد قرابة العقدين من الزمن، على التطبيق غير الصحيح للقرار الدولي 1701، الذي أباح طوال 18 عامًا، إعادة تسليح الترسانة العسكرية والصاروخية لحزب الله، على مرأى 10 آلاف جندي أممي من القبعات الزرق.
جيش الاحتلال يتعنت ويجيز لنفسه التدخلأضافت «منصور»، خلال مداخلة مع الإعلامية مارينا المصري، خلال برنامج «مطروح للنقاش»، المذاع عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن جيش الاحتلال يتعنت ويجيز لنفسه التدخل لضبط عملية إعادة التسليح، وقطع الطريق على ممرات وخطوط الإمداد، لإعادة بناء الترسانة العسكرية لحزب الله، وهذه النقطة ناتجة عن عشرات الآلاف من المخالفات للقرار 1701 من الجانبين الإسرائيلي واللبناني.
وتابعت باحثة في العلاقات الدولية: «القرار 1701 يعطي للقوات الأممية حق الرقابة وتسجل المخالفات والإبلاغ عنها، ولا يتيح لها عملية الضبط أو التدخل، وهذا أدى إلى تسليح حزب الله وخطوط الإمداد الإيرانية».