صحفي : يكشف عن حقيقة وصول مقاتلين سودانيين إلى مطار المخا
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
شمسان بوست / خاص:
كشف الصحفي البارز عبدالرحمن انيس حقيقة وصول مقاتلين سودانيين لمطار المخا.
وقال عبدالرحمن انيس:الرحلة التي منع الحوثيون هبوطها في مطار المخا لم يكن فيها مقاتلين سودانيين غير صحيح اغلب ركاب الرحلة كانوا عائلات يمنية وفيها نساء واطفال ..
واضاف : واساسا مدينة بورتسودان لا يسيطر عليها حميدتي الذي يتهموه بدعم طارق عفاش وللعلم سبق ان هبطت ثلاث طائرات خلال الايام الماضية ، اثنتين في مطار عدن قادمة من بورتسودان ، وواحدة هبطت في المخا :
واختتم : فيما يلي ارقام وبيانات رحلات العالقين التي وصلت عدن والمخا خلال الايام الماضية ابتداء من 1 يناير 2024 :
رحلة بورتسودان – عدن
أقلعت طائرة تاركو الساعة 1:12 ظهراً،
متجهة من مطار بورتسودان إلى عدن
على متنها 121 كبار
6 رضيع
إجمالي 127
الرحلة الثانية بورتسودان – عدن
131ـMAB
الساعة 12:15
المتجهة من مطار بورتسودان إلى عدن
على متنها 110
عدد الركاب.
وزن العفش 2216 طن
عدد القطع 131 قطعه
الرحلة التي سبق هبوطها في مطار المخا
بورتسودان – المخا 131ـTQQ
الساعة 11:00
عدد الركاب. 138
عدد القطع 147 قطعة
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: مطار المخا
إقرأ أيضاً:
المسند يكشف عن الفترة الزمنية التي كان الأوائل يصفونها بـ بياع الخبل عباته
كشف أستاذ المناخ بجامعة القصيم “سابقًا”، نائب رئيس جمعية الطقس والمناخ الدكتور عبدالله المسند، عن الفترة الزمنية التي كان الأوائل يصفونها بـ”بياع الخبل عباته”.
وقال المسند عبر حسابه الرسمي على منصة إكس:” تعود عبارة “بياع الخبل عباته” إلى التراث العربي، وتُطلق عادةً على الفترة التي تشهد تقلبات مناخية في العشرة الأيام الأولى من شهر مارس (أو ما يقاربها)، أو حتى قبل ذلك، عندما يعقب البرد أجواء دافئة.
وأضاف:” في هذه الفترة، يتخفف الناس من ملابسهم ظنًا منهم أن البرد قد انتهى، لكن الطقس قد يعود باردًا مرة أخرى، مما يجعل هذه الفترة مضللة في تقدير الملابس.
وتابع:” هذه تمكن الأوائل، بإمكاناتهم المحدودة، من اختزال خبراتهم الميدانية ومعارفهم في أمثال وأشعار وأقوال موزونة محفوظة، نستلهم منها اليوم ونختبرها بالتجربة والتحليل.”
واختتم حديثه:” يُعبّر أهل الشام عن هذه الفترة في شهر مارس بقولهم: “خبِّ فحماتك الكبار لعمك آذار”، بينما يقول اللبنانيون: “خبِّ ثياب الدار حتى يجيء آذار”. هذه الأمثال تعكس الوعي الشعبي بالتقلبات المناخية في هذا الشهر، والحذر منها .”