تراجع الناتج الصناعي ومبيعات التجزئة في بولندا
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
تراجع الناتج الصناعي في بولندا بوتيرة متسارعة خلال الشهر الماضي على خلفية ضعف ناتج قطاعي التصنيع والتعدين، في حين سجلت مبيعات التجزئة تراجعاً غير متوقع.
وأفاد مكتب الإحصاء البولندي في بيان اليوم، أن الناتج الصناعي تراجع خلال ديسمبر الماضي بنسبة 9ر3% على أساس سنوي، في حين كانت التوقعات تراجع بنسبة 5% بعد تراجعه بنسبة 3ر0% خلال نوفمبر الماضي.
بينما سجل الناتج الصناعي نمواً بمعدل 2ر0% خلال الشهر الماضي بعد نموه بمعدل 6ر0% خلال الشهر السابق، وذلك على أساس شهري.
وفي التجزئة أظهرت بيان مكتب الإحصاء تراجع المبيعات خلال الشهر الماضي بنسبة 3ر2% على أساس سنوي بعد نموه بنسبة 2ر0% خلال الشهر نفسه من العام الماضي.
في حين كانت التوقعات تشير إلى النمو بنسبة 5ر1%، في حين زادت مبيعات التجزئة خلال الشهر الماضي بنسبة 11% مع تراجع ملحوظ في مبيعات التجزئة عبر الإنترنت، وذلك على أساس شهري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الناتج الصناعي بولندا مبيعات التجزئة مكتب الإحصاء مبيعات التجزئة عبر الإنترنت خلال الشهر الماضی الناتج الصناعی على أساس فی حین
إقرأ أيضاً:
أسواق آسيا تغرق في دوامة الخسائر والذهب يحلق لقمة جديدة
تراجعت مؤشرات الأسهم الآسيوية بشكل حاد، خلال تعاملات الاثنين، حيث انخفض مؤشر نيكي 225 في طوكيو بأكثر من 4 بالمئة، بعدما ضربت موجة من الخسائر بورصة "وول ستريت" الأميركية مجددا.
وتتزايد المخاوف بشأن مزيج محتمل من تفاقم التضخم وتباطؤ الاقتصاد الأميركي بسبب خوف الأسر من الإنفاق بسبب الحرب التجارية.
وتراجعت العقود الآجلة الأميركية، كما تراجعت أسعار النفط.
وهبط مؤشر "سيت" التايلاندي بنسبة 0.9 بالمئة بعدما ضرب زلزال قوي مركزه ميانمار المنطقة، ما أحدث دمارا هائلا في البلاد، وأضرارا أقل في أماكن مثل بانكوك، رغم انهيار أحد المباني المكتبية الشاهقة قيد الإنشاء.
وتراجع مؤشر نيكي 225 الياباني القياسي بنسبة 4.1 بالمئة ليصل إلى 35615 نقطة.
وتراجع مؤشر هانج سنج في هونغ كونغ بنسبة 1 بالمئة ليصل إلى 23200 نقطة، كما تراجع مؤشر شنغهاي المركب بنسبة 0.5 بالمئة ليصل إلى 3334 نقطة.
وهبط مؤشر كوسبي في كوريا الجنوبية بنسبة 2.6 بالمئة ليصل إلى 2492 نقطة.
وتراجع مؤشر ستاندرد آند بورز/إيه إس إكس 200 الأسترالي بنسبة 1.6 بالمئة ليصل إلى 7857 نقطة.
وتراجع مؤشر تايكس التايواني بنسبة 3.4 بالمئة.
وأغلقت مؤشرات الأسهم الرئيسية في بورصة "وول ستريت" الأميركية على تراجع مع نهاية تداولات الجمعة الماضي.
وأغلق مؤشر داو جونز الصناعي القياسي جلسة التداولات متراجعا بواقع 715 نقطة، أو 1.7 بالمئة، ليصل إلى 41584 نقطة.
وتراجع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الأوسع نطاقا 112 نقطة، أو 2 بالمئة، ليصل إلى 5581 نقطة، مسجلا أحد أسوأ أيامه خلال العامين الماضيين. وكان هذا خامس أسبوع له من الخسائر خلال الستة أسابيع الماضية.
وهبط مؤشر ناسداك المجمع لأسهم التكنولوجيا 481 نقطة، أو 2.7 بالمئة، ليصل إلى 17323 نقطة.
وفي أسواق الطاقة، صباح الاثنين، تراجع سعر خام غرب تكساس الوسيط الأميركي بواقع 40 سنتا ليصل إلى 68.9 دولارا للبرميل، كما تراجع سعر خام برنت، القياسي العالمي لأسعار النفط، بواقع 36 سنتا ليصل إلى 72.4 دولارا للبرميل.
وفي أسواق العملة، تراجع سعر الدولار الأميركي مقابل الين الياباني، ليصل إلى 148.86 ين ياباني من 149.8 ين، فيما ارتفع سعر اليورو ليصل إلى 1.0838 دولار من 1.0803 دولار.
وفي أسواق المعادن النفيسة، قفزت أسعار الذهب الفورية بأكثر من واحد بالمئة ليسجل قمة تاريخية جديدة فوق 3100 دولار للأونصة، كما تتجه لتسجيل أفضل أداء ربع سنوي في 39 عاما.