RT Arabic:
2024-07-04@01:23:48 GMT

كيفية التعامل مع حساسية البرد

تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT

كيفية التعامل مع حساسية البرد

أوضحت الدكتورة ناتاليا مالتسيفا أخصائية أمراض المناعة والحساسية ماهي حساسية البرد، وكيفية التعامل معها.

إقرأ المزيد خبيرة تكشف خطورة حساسية البرد


ووفقا لها، حساسية البرد هي مفهوم عام يشمل ردود فعل الجسم على درجات الحرارة المنخفضة. ويمكن أن يكون البرد سببا لتفاقم الربو، الذي هو مرض تحسسي. كما يمكن أن يسبب البرد الشرى الذي يتجلى بظهور طفح جلدي وحكة وتورم ومشكلات في التنفس وانخفاض مستوى ضغط الدم.

وتقول: "يمكن استخدام مضادات الهيستامين المضادة للحساسية في علاج شرى البرد، لأن نفس الخلايا المناعية متورطة في كلتا الحالتين. ولكن الشيء الرئيسي هو الحد من التعرض للبرد: تجنب انخفاض حرارة الجسم بشكل عام، الامتناع عن تناول المشروبات الباردة، ولمس الأسطح الباردة والثلج. كما تساعد كريمات خاصة على تقليل المخاطر من تفاعلات الجلد مع البرد".

وتنصح الطبيبة الأشخاص الذين يعانون من حساسية البرد، بعدم السباحة والغوص في المسابح المفتوحة حتى في فصل الصيف، لأنه عند الخروج من الماء تبرد مساحة كبيرة من الجسم بسرعة، ما قد تسبب حساسية البرد.

المصدر: نوفوستي

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الصحة العامة امراض معلومات عامة حساسیة البرد

إقرأ أيضاً:

9 عادات يومية تزيد من هرمونات السعادة

يمكن تعزيز إنتاج الجسم لهرمونات السعادة مثل السيروتونين والدوبامين والأوكسيتوسين والإندورفين، التي تلعب دوراً حاسماً في تحسن الحالة المزاجية والشعور بالانتعاش والرضا، من خلال بعض العادات البسيطة

يمكن للعادات اليومية الصغيرة أن تعزز الحالة المزاجية، إذ لا يقتصر الشعور بالرضا على اللحظات الكبيرة فحسب. وفقاً لما جاء في تقرير نشرته صحيفة Times of India، ينتج جسم الإنسان مواد كيمياوية طبيعية تسمى "هرمونات السعادة"، مثل السيروتونين والدوبامين والأوكسيتوسين والإندورفين. ويمكن تعزيز إنتاج الجسم لهرمونات السعادة، التي تلعب دوراً حاسماً في تحسن الحالة المزاجية والشعور بالانتعاش والرضا، من خلال بعض العادات البسيطة، كما يلي:

 

بدء اليوم بالامتنان

إن بدء اليوم باعتراف الشخص بالأشياء التي يشعر بالامتنان لها يمكن أن يرسي نغمة إيجابية لبقية اليوم. يمكن أن يتم تخصيص بضع دقائق كل صباح لتدوين ثلاثة أشياء يشعر المرء تجاهها بالامتنان. تساعد هذه الدقائق المعدودة في زيادة مستويات الدوبامين، وهو المشهور شعبياً باسم "هرمون السعادة" المرتبط بالمتعة والمكافأة.

 

ممارسة نشاط بدني في الصباح

إن ممارسة بعض التمارين الرياضية الخفيفة صباحاً يعزز الحالة المزاجية. فعندما يمارس الشخص نشاطاً بدنياً يفرز جسمه الإندورفين، الذي يمنح المرء إحساساً بالانتعاش والبهجة. إن مجرد القيام بالمشي لمدة 10 دقائق فقط يمكن أن يطلق ما يكفي من الإندورفين ليجعل الشخص يشعر بالسعادة لعدة ساعات تالية.

 

الاستمتاع بأشعة الشمس

إن التعرض للضوء الطبيعي، خاصة في الصباح، يمكن أن يساعد في تنظيم إنتاج الجسم للسيروتونين، وهو الهرمون الذي يساهم في الشعور بالرفاهية والسرور. يمكن قضاء حوالي 15 دقيقة بالخارج كل صباح للحصول على جرعة مناسبة معتدلة من أشعة الشمس.

 

التنفس العميق أو التأمل

إن ممارسة تمارين التنفس العميق والتأمل تعد من الطرق الفعالة لتقليل التوتر وزيادة الشعور بالهدوء. يمكن أن تستغرق ممارسة التنفس العميق أو التأمل مجرد بضع دقائق كل يوم بما يكفي للمساعدة في زيادة مستويات هرمون السعادة.

 

الحصول على الأوميغا-3

تعتبر أحماض أوميغا-3 الدهنية، الموجودة في الأطعمة مثل الأسماك الدهنية وبذور الكتان والجوز، ضرورية لصحة الدماغ ويمكن أن تساعد في تحسين الحالة المزاجية. إن إضافة الأطعمة الغنية بالأوميغا-3 إلى النظام الغذائي يمكن أن يدعم الصحة العقلية ويعزز الشعور بالسعادة.

 

 

الضحك بصوت عال

إن الضحك هو حقاً "أفضل دواء"، فعندما يضحك الشخص، يفرز دماغه موجة من الدوبامين والإندورفين، مما يمكن أن يؤدي إلى زيادة مشاعر الفرح والرفاهية. ينبغي تعمد تخصيص وقت للأنشطة التي تجعل الشخص يضحك، سواء كان ذلك مقاطع فيديو مضحكة أو قضاء أوقات مبهجة مع أفراد الأسرة أو الأصدقاء.

 

الانخراط في أعمال تسعد الآخرين

إن القيام بأنشطة تسعد الآخرين يمكن أن تؤدي إلى زيادة مستويات الأوكسيتوسين، والذي يُطلق عليه غالباً اسم "هرمون الحب". يساعد هرمون الأوكسيتوسين على تعزيز مشاعر الترابط والدفء العاطفي.

 

الاستمتاع بموسيقى محببة

تتميز الموسيقى بتأثير قوي على العواطف الإنسانية ويمكن أن تعزز إنتاج الجسم لهرمونات السعادة بشكل كبير. يمكن من خلال إعداد قائمة للأغنيات المفضلة والمقطوعة الموسيقية المحببة للنفس والاستمتاع إليها خلال فترات الراحة أثناء النهار أن تؤدي إلى رفع المعنويات.

 

الحصول على نوم جيد

يعد النوم الجيد ضرورياً لتنظيم هرمونات السعادة مثل السيروتونين والدوبامين. يجب المواظبة على روتين قبل النوم يعزز الاسترخاء ويضمن حصول الشخص على 7 إلى 9 ساعات من النوم كل ليلة لدعم صحته العقلية وسعادته.

مقالات مشابهة

  • أعراض حساسية الدواء.. علامات خطيرة تعرف عليها
  • السبب الأكثر شيوعا للسرطان
  • أسباب احتباس السوائل في الجسم وطرق العلاج
  • أسباب الغثيان الصباحي الشديد أثناء الحمل وطرق التعامل معه
  • كاسبرسكي تكشف كيفية الحد من مخاطر الشبكات اللاسلكية العامة أثناء التنقل
  • مخاطر نقص البروتين في الجسم.. ما علاقة التورم؟
  • تعرف على كيفية التعامل مع عداد المياه مسبق الدفع من شركة الجيزة
  • من يريد أن يدير العالم؟ تحذيرات في تاريخ الحرب الباردة
  • 9 عادات يومية تزيد من هرمونات السعادة
  • كيفية تحرير محضر في مباحث الإنترنت