نصائح خاصة من آبل تساعد على مضاعفة عمر بطارية هاتفك!
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
تطورت الهواتف الذكية بشكل كبير منذ أن قدّم ستيف جوبز جهاز "آيفون" لأول مرة في عام 2007، لكن عمر البطارية لا يزال يمثل نقطة ضعف بعد مرور عقدين تقريبا.
إذا، كيف يمكنك زيادة عمر بطارية هاتف "آيفون" في عام 2024؟.
تقدم آبل نصيحتين لتعزيز عمر بطارية أجهزة iOS (بغض النظر عن النموذج الذي تستخدمه). وتقول إنه من أجل تحقيق أقصى استفادة من جهازك، يجب على المستخدمين ضبط سطوع الشاشة واستخدام Wi-Fi بدلا من شبكة الهاتف حيثما أمكن ذلك.
تعتيم الشاشة
سيؤدي تعتيم شاشتك ولو قليلا إلى تقليل كمية الكهرباء التي تستخدمها، حيث يعد إبقاء الشاشة مضاءة أحد أكبر استنزافات بطارية هاتفك.
إقرأ المزيدوتقول آبل: "قم بتعتيم الشاشة أو تشغيل السطوع التلقائي لإطالة عمر البطارية. لتعتيم الشاشة، افتح مركز التحكم واسحب شريط تمرير السطوع إلى الأسفل".
ويقوم السطوع التلقائي بضبط إضاءة شاشتك تلقائيا، ما يعني أن شاشتك لن تكون "مضاءة بشكل زائد" أبدا بالنسبة للبيئة التي تتواجد فيها. لتنشيطه، انتقل إلى الإعدادات > عام > إمكانية الوصول > تسهيلات العرض واضبط السطوع التلقائي على تشغيل.
ويقول خبراء التكنولوجيا إن تقليل سطوع الشاشة يمكن أن يكون له تأثير كبير على عمر البطارية، ما قد يؤدي إلى مضاعفة عمر البطارية.
Wi-Fi بدلا من الشبكة الخلوية للبيانات
يعد بقاء هاتفك على اتصال بشبكة Wi-Fi قريبة ومعروفة أقل تكلفة بكثير من البحث عن أفضل اتصال برج خلوي قريب.
وتنصح شركة آبل بأنه يجب على المستخدمين التأكد من أن أجهزتهم متصلة بشبكة Wi-Fi حيثما أمكن ذلك لتوفير البطارية عند استهلاك البيانات.
المصدر: ديلي ميل
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: آبل Apple هاتف عمر البطاریة
إقرأ أيضاً:
انخفاض وزن الطفل عند الولادة يؤثر على مساره في المدرسة
قالت دراسة جديدة إن ثلث الأطفال المولودين بوزن منخفض فقط يكونون على استعداد للالتحاق بالمدرسة في سن 3 إلى 5 سنوات. لكن هناك 5 عوامل تساعد على التغلب على هذا الأمر.
وأفادت النتائج بأن المولودين بوزن أقل من 2.5 كغم، يميلون إلى التأخر في مهارات التعلم المبكر، والتنظيم الذاتي، والنمو الاجتماعي والعاطفي.
لكن، بحسب "هيلث داي"، أفاد فريق البحث من مركز بوسطن الطبي بأن 5 عوامل وقائية رئيسية يمكن أن تساعد الأطفال على الوصول إلى مراحل النمو الرئيسية والاستعداد للمدرسة.
5 عواملوتشمل هذه العوامل: ممارسات الأبوة والأمومة مثل القراءة المنتظمة أو روتين وقت النوم، والحد من وقت استخدام الشاشات إلى ساعة واحدة أو أقل يومياً.
كما أن الصحة النفسية للوالدين، وشبكات الدعم العاطفي، وتوافر الدعم المجتمعي، مثل: التعليم الخاص ورعاية الأطفال، يمكن أن تساعد الأطفال منخفضي الوزن عند الولادة على الاستعداد للمدرسة.
وفي هذه الدراسة، تتبع الباحثون نمو أكثر من 1400 طفل أمريكي وُلدوا بوزن منخفض عند الولادة، باستخدام بيانات مسح وطني، تضمنت أسئلة مصممة لتقييم استعداد الأطفال للالتحاق بالمدرسة.
وقالت الدكتورة جين غويول الباحثة الرئيسية: "تؤكد نتائجنا على الدور الحاسم الذي تلعبه الأسرة والدعم الأبوي في تشكيل نمو الطفل المبكر".
وأضافت: "من خلال تعزيز القدرة على التنبؤ، مثل: الروتين المنزلي الثابت، وقضاء وقت مخصص للطفل، يمكن للوالدين تهيئة بيئة تدعم استعداد أطفالهم للمدرسة".