حسن يوسف يعتزل الفن بعد وفاة ابنه غرقا:(التمثيل ملوش لازمة!)
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
البوابة-علق الفنان حسن يوسف، على خبر إعتزاله الفن بعد تصريحات زوجته الفنانة المعتزلة شمس البارودي، موضحا أن وفاة ابنه الراحل عبد الله أثرت عليه بشكل كبير.
اقرأ ايضاًمنة شلبي ترد على الشامتين بوفاة نجل حسن يوسف و شمس الباروديوتابع حسن يوسف خلال مداخلة هاتفية لأحد البرامج الحوارية: (أنا الحمد لله بخير وكويس.
وأضاف حسن يوسف، أنه راضي بقضاء الله ولا يستطيع سوى أن يقول الحمد لله على كل شي فهو لا يد فيه.
وأشار حسن يوسف، إلى أنه يقضي وقته الحالي في قرآة القرآن الكريم، ولو في حالة عرض عليه أعمال فنية لو كان الدور مناسب ومكتوب بشكل جيد والأجر الذي سيتقاضية مناسب له، وقتها سوف يفكر في الموضوع.. لكن لو غير ذلك فليس هناك نية للعودة.
اقرأ ايضاًنجل حسن يوسف سباح ماهر خالف القوانين وغرق بـ "مترين"وكان الفنان الكبير حسن يوسف تلقى نبأ وفاة نجله عبد الله غرقًا الصيف الماضي، وذلك في إحدى القرى بمنطقة الساحل الشمالي، وتم نقل جثمانه لأحد المستشفيات، ولكن كان للقدر كلمة أخرى، ورحل عن عالمنا عن عمر 35 عامًا.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: حسن يوسف شمس البارودي حسن یوسف
إقرأ أيضاً:
حكم سداد الدين عن طريق الخطأ.. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم سداد دين الغير بالخطأ؟ فقد سئل في رجل دفع لآخر مبلغًا معلومًا من الجنيهات؛ ظنًّا منه أنه دين على ابنه للمدفوع إليه واجب عليه، دفعه عنه لكونه في معيشته، والحال أنه ليس عليه ولا على ابنه شيء للمدفوع إليه بوجه من الوجوه الشرعية، فهل يكون لهذا الدافع الرجوع بما دفعه على المدفوع إليه، أم كيف الحال؟
ما حكم سداد ورثة الكفيل الدين المؤجل على الميت بالكفالة بمجرد وفاته؟ سداد الدين أم أداء العمرة؟.. الإفتاء توضح الأصح شرعاوقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال إنه في هذه الحالة المذكورة يرجع الدافع هنا بما دفعه على المدفوع إليه؛ سواء كان المدفوع عن نفسه أو عن ابنه؛ حيث لا حَقَّ للمدفوع إليه.
وقال في "الأشباه" في (القاعدة السابعة عشرة): [ولو ظن أن عليه دينًا فبان خلافه يرجع بما أدى] اهـ. وفي "شرحه" لهبة الله البعلي: [وكذا لو تبرع بقضاء دينِ غيره ظانًّا أنه عليه ثم ظهر خلافه رجع بما أدى] اهـ.
حكم المماطلة في سداد الدينوذكرت الصفحة الرسمية لمجمع البحوث الإسلامية، حكم المماطلة في سداد الدين، حيث ذكرت السنة النبوية قول -رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم-: «مَنْ أَخَذَ أَمْوَالَ النَّاسِ يُرِيدُ أَدَاءَهَا أَدَّى اللَّهُ عَنْهُ، وَمَنْ أَخَذَ يُرِيدُ إِتْلاَفَهَا أَتْلَفَهُ اللَّهُ». صحيح البخاري
(من أخذ أموال الناس) بوجه من وجوه التعامل أو للحفظ أو لغير ذلك كقرض أو غيره، لكنه (يريد أداءها) (أدى الله عنه) أي يسر الله له ذلك بإعانته وتوسيع رزقه.
وتابعت: (ومن أخذ) أي أموالهم (يريد إتلافها) على أصحابها بصدقة أو غيرها (أتلفه الله) يعني أتلف أمواله في الدنيا بكثرة المحن والمغارم والمصائب ومحق البركة.