توقيف 32 شخصاً في فنزويلا بتهمة «التآمر» ضد مادورو
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
أعلنت السلطات الفنزويلية أمس الإثنين أنّها أوقفت 32 شخصاً، بين مدنيين وعسكريين، بتهمة «خيانة الوطن» لتورّطهم في «خمس مؤامرات» لاغتيال الرئيس نيكولاس مادورو.
وقال المدّعي العام الفنزويلي طارق وليام صعب للصحافيين إنّ «جميع الموقوفين اعترفوا وكشفوا معلومات عن المخطّطات التي تستهدف الشعب الفنزويلي والمجتمع الديموقراطي».
العثور على 7 أشخاص مقتولين بالرصاص في موقعين بالقرب من شيكاغو منذ 23 دقيقة ماكرون يجري زيارة دولة إلى ألمانيا في نهاية مايو منذ ساعة
وأضاف صعب أنّ مذكّرات توقيف صدرت بحقّ 11 شخصاً آخر، بينهم ناشطون في مجال حقوق الإنسان وصحافيون وعسكريون منفيون.
وكان الرئيس مادورو تحدّث عن هذه المؤامرات الأسبوع الماضي في خطابه السنوي للأمة، لكن من دون الخوض في تفاصيلها.
ويندّد مادورو باستمرار بمؤامرات تستهدفه وغالباً ما يتّهم الولايات المتّحدة أو المعارضة أو عصابات مخدّرات بالوقوف خلفها.
وبحسب المدّعي العام، فإنّ المؤامرات المفترضة استهدفت بالإضافة إلى مادورو، وزير الدفاع الجنرال فلاديمير بادرينو.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
وزير مالية البحرين لـCNN: ارتفاع المد سيرفع جميع اقتصادات دول الخليج
(CNN)-- مثل العديد من اقتصادات الشرق الأوسط الأخرى، تحاول البحرين الابتعاد عن اعتمادها على الوقود الأحفوري، وفي عام 2000، كان النفط والغاز يشكلان 44% من الناتج المحلي الإجمالي؛ ليصبح الرقم الآن 16%.
وقال وزير المالية والاقتصاد الوطني البحريني، الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة، لمراسل CNN ريتشارد كويست في "غايتواي غالف"، وهو تجمع لمحترفي الأعمال والمسؤولين الحكوميين والمستثمرين عقد هذا الأسبوع في البلاد إن "التنويع الاقتصادي قديم قدم الزمن".
وأضاف: "كانت البحرين دائمًا مركزًا تجاريًا للمنطقة، وكانت دائمًا تنبض بما يحدث في جميع أنحاء العالم، مضيفًا أن بلاده اليوم تعمل بمثابة "مركز خدمة" لمنطقة الخليج ككل.
وتابع الشيخ سلمان قائلا: "بينما ننظر حول المنطقة، فإن ما يحدث بسرعة في جميع اقتصادات دول مجلس التعاون الخليجي هو زيادة التنويع، والمزيد من النشاط الاقتصادي في القطاعات الأخرى، وهذا يجلب معه الكثير من الفرص للاستثمار".
واختتم "غايتواي غالف"، بصفقات وإعلانات تصل قيمتها إلى 12 مليار دولار، في قطاعات تشمل التمويل والتصنيع والعقارات والسياحة.
ويذكر أن من المتوقع أن ينمو اقتصاد دول مجلس التعاون الخليجي ككل بنسبة 3.6% و3.7% في عامي 2024 و2025 على التوالي، وفقاً للبنك الدولي، الذي قدر أن الناتج المحلي الإجمالي مجتمعاً قد يصل إلى 6 تريليون دولار بحلول عام 2050.
وفي السنوات الأخيرة، حققت الدول الأعضاء الأخرى في مجلس التعاون الخليجي - وهو اتحاد اقتصادي وسياسي يضم أيضا الكويت وعُمان وقطر والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة - درجات متفاوتة من النجاح في توسيع اقتصاداتها إلى ما هو أبعد من الوقود الأحفوري.