قال مسؤول في مكتب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الاثنين، إن ماكرون عاقد العزم على استمرار إليزابيت بورن في منصبها كرئيسة للوزراء، رافضا الضغط لتغيير الحكومة بعد بضعة أشهر صاخبة.

أخبار متعلقة

ماكرون: حريصون على التعاون مع الهند لمكافحة التغيرات المناخية

ماكرون يصف روسيا بـ«الضعيفة عسكريًا»

لماذا يحض الإعلام الفرنسي إدارة ماكرون على الاعتراف بـ«أزمة عنصرية»؟

وأثارت اضطرابات وإضرابات استمرت شهورا احتجاجا على خطة ماكرون لإصلاح نظام التقاعد في الربيع، إضافة لأعمال الشغب والنهب التي استمرت خمسة أيام في مدن فرنسية، في وقت سابق هذا الشهر، دعوات بين المعارضين السياسيين وبعض المطلعين على الحكومة لإجراء تعديل وزاري.

لكن مع عدم وجود مرشح واضح ليحل محل بورن، التكنوقراطية السابقة التي يقول منتقدوها إنها تفتقر إلى الكاريزما، لكن مؤيديها يقولون إنها أوفت بالعديد من تعهدات ماكرون في حملته الانتخابية بالفعل، قرر الرئيس الفرنسي إبقاءها على رأس الحكومة.

وأضاف المسؤول أنه «لضمان الاستقرار والعمل المتعمق، قرر الرئيس الإبقاء على رئيسة الوزراء».

وأردف أن الرئيس سيقدم أيضا معلومات بخصوص خططه في الأشهر المقبلة «بحلول نهاية الأسبوع».

الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إليزابيت بورن

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: شكاوى المواطنين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون

إقرأ أيضاً:

إعادة فتح نافورة تريفي بعد أعمال تنظيف استمرت أسابيع

روما "أ.ف.ب": أعيد افتتاح نافورة تريفي الشهيرة رسميا بعد أعمال تنظيف استمرت أسابيع، وقررت البلدية الحد من عدد الزوار إلى 400 في آن واحد، على ما أعلن رئيس بلدية روما روبرتو غوالتيري الأحد.

وقال غوالتيري أمام هذا المعلم الذي اشتُهر بفضل فيلم "لا دولتشه فيتا"، "يمكن أن يتواجد هنا 400 شخص في وقت واحد (...) والهدف هو السماح للجميع بالاستفادة إلى أقصى حد من النافورة، من دون حشود أو ارتباك".

وأشار إلى إمكان تعديل هذا العدد في نهاية مرحلة الاختبار التي لم يحدد مدتها.

ولفت رئيس بلدية العاصمة الإيطالية إلى أن البلدية ستدرس في الأشهر المقبلة إمكان فرض "تذكرة دخول بسيطة" لتمويل أعمال مختلفة بينها صيانة النافورة.

هذه التحفة الفنية الباروكية المبنية على واجهة أحد القصور واحدة من أكثر المواقع شعبية في روما، وقد اشتهرت من خلال فيلم "لا دولتشه فيتا" للمخرج فيديريكو فيليني، والذي دعت فيه أنيتا إيكبيرغ شريكها في بطولة الفيلم مارتشيلو ماستروياني للانضمام إلى حوض النافورة.

تقليديا، يعمد الكثير من السياح الذي كان يتراوح عددهم في الأوقات العادية بين عشرة آلاف واثني عشر ألف زائر يوميا، إلى رمي العملات المعدنية في النافورة لاعتقادهم بأن ذلك يجلب لهم الحظ السعيد ويضمن عودتهم إلى روما.

وفي العادة، تسترد السلطات نحو 10 آلاف يورو أسبوعيا من هذه العملات المعدنية، تُدفع لمنظمة "كاريتاس" الخيرية لتمويل وجبات طعام للفقراء.

مقالات مشابهة

  • مدبولي: رغم صعوبة الظروف الدولة استمرت في تنفيذ برنامجها الاقتصادي
  • الرئيس الإسرائيلي يحضّ الحكومة على إبرام اتفاق مع حماس
  • عاجل | الرئيس التركي: لن ننسى الجرائم الوحشية التي ارتكبها نظام الأسد في حق شعبه
  • أمير هشام: أبوريدة متمسك بتعيين مصطفى عزام مديرًا تنفيذيًا للجبلاية
  • استمرار الاحتجاجات ضد “حكومة عدن” لهذا السبب 
  • ماكرون يصادق على تشكيل الحكومة الجديدة
  • ماكرون يصادق على تشكيلة الحكومة الفرنسية الجديدة
  • إعادة فتح نافورة تريفي بعد أعمال تنظيف استمرت أسابيع
  • الرئيس عباس: يجب وقف إطلاق النار في غزة وتمكين الحكومة من تسلم مسؤولياتها
  • احتجاجات كوريا الجنوبية.. بين السخرية والحيوانات الأليفة في مواجهة الأحكام العرفية