فنون حدث بالفن- فنان يرزق بمولودة جديدة وآخر يبكي على الهواء وشاكوش يطلق زوجته
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
فنون، حدث بالفن فنان يرزق بمولودة جديدة وآخر يبكي على الهواء وشاكوش يطلق زوجته،12 01 ص الثلاثاء 18 يوليه 2023 إعداد بهيرة فودة نشر موقع مصراوي خلال .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر حدث بالفن- فنان يرزق بمولودة جديدة وآخر يبكي على الهواء وشاكوش يطلق زوجته، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
12:01 ص الثلاثاء 18 يوليه 2023
إعداد- بهيرة فودة: نشر موقع مصراوي خلال الـ 24 ساعة الماضية عددا من الأخبار الفنية المتعلقة بـ أحمد سعد يُرزق بمولودته، أبرز المعلومات عن أسماء حمزة، مهرجان المسرح المصري يعلن أعضاء لجنة تحكيم مسابقة المقال النقدي، السبكي يكذب فيديو هجومه على تامر حسني، محمد صبحي يبكي على الهواء..وغيرها من الأخبار.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جنجويد ضد البابا – أو آخر فنون الجنجا
كما يعلم أي متابع، زلت هذه الصفحة مستهدفة من كتائب الحلف الجنجويدى الممولة بسخاء أسطوري ومدججة بخبراء دعاية محليين واقليميين ودوليين.
أستخدم الجنجا وبوتاتهم أساليب لا حصر لها وفي غاية التعدد والتناقض. مثلا في آخر بوست نعيت فيه قداسة البابا جاء فارات الجنجا زرافاتا يلعنون الباب ويعدونه بجهنم وبئس المصير ككبير الكفار.
لاعنو البابا هم نفس الجنجويد دعاة المدنية والتسامح علي نسخة الحلو من الرسالة الثانية للعلمانية التي لوثت سمعتها وخربت زينتها. فلماذا يترازلون ضد البابا؟ الإجابة هي أن المقصود هو ليس البابا وإنما الشوشرة علي هذه الصفحة بأي وسيلة كانت داعشية أم علمانية أم ماركسية أو أم-فكوية. وفي سبهم للبابا وتكفيره دعوة لا تخفي علينا لتأليب المسلمين والمحافظين ضد هذه الصفحة المعادية للمشروع الجنجويدي . وعادي جدا أن ياتوا غدا لتاليب اليساريين البلابسة أو اليساريين جناح الخطاب الجنجويدي ضد هذه الصفحة.
ولكن الجنجا لا يعلمون أن نبي الإسلام أوصي أمته خيرا بالنصاري – لا ومش كدة بس، مشي صلي الله عليه وسلم عرس منهم وناسبهم عديل كدة. والقران يمجد السيد المسيح وامه وكمان هناك سورة قرانية أسمها سورة مريم حين أرسل الله لها روحا إذ قال فيها: “وَٱذۡكُرۡ فِي ٱلۡكِتَٰبِ مَرۡيَمَ إِذِ ٱنتَبَذَتۡ مِنۡ أَهۡلِهَا مَكَانٗا شَرۡقِيّٗا فَٱتَّخَذَتۡ مِن دُونِهِمۡ حِجَابٗا فَأَرۡسَلۡنَآ إِلَيۡهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرٗا سَوِيّٗا :”
والمسلم لا يقول مريم، بل يقول السيدة مريم. ولا يقول عيسي بل يقول نبي الله عيسي أو سيدنا عيسي أو المسيح عليه السلام. وكذلك منذ أكثر من ٨٠٠ عام تمسك أسرة مسلمة مفتاح أهم كنيسة في العالم – كنيسة القيامة في القدس الشريف- ويقوم عميد الأسرة يوميا بفتح الكنيسة مع مشرق الشمس، ويرجع لإغلاقها بنفس المفتاح بعد المساء. وهذا الحفظ يتم يوميا منذ ٨٠٠ سنة علي يد ممثل أسرة مسلمة. لكن الجنجا لا دين لهم ولا أخلاق ملحدين بلغوا إذ هم دخلوا العلمانية من ناحية الدبر علي نسخة أربعاء الحلو فهم ” طارئون علي الحضارة” براز النيولبرالية الإستعمارية في مرحلة النهب علي عينك يا تاجر.
قال شيخنا الأكبر، والكبريت الأحمر، ترجمان الأشواق، محيي الدين بن عربي:
ومن عجب الأشياء ظبي مبرقع * يشير بعناب، ويومي بأجفان
ومرعاه ما بين الترائب والحشا * ويا عجبا من روضة وسط نيران
لقد صار قلبى قابلاً كل صورة * فمرعىً لغزلانٍ، ودير لرهبانِ
وبيتٌ لأوثانٍ، وكعبة طائفٍ * وألواح توراةٍ، ومصحف قرآنِ
أدين بدين الحب أنَّى توجهتْ * ركائبه، فالحب ديني وإيماني
معتصم اقرع
إنضم لقناة النيلين على واتساب