محمد يوسف: هذا الأمر يحسب لفيتوريا في مباراة الرأس الأخضر
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
أشاد محمد يوسف، نجم النادي الأهلي الأسبق بقرار روي فيتوريا، المدير الفني للمنتخب بإجراء تبديلين بين شوطي مباراة الرأس الأخضر.
وقال محمد يوسف في تصريحات عبر برنامج الريمونتادا على قناة المحور: "تلقينا 6 أهداف في دور المجموعات، وهذا رقم كبير من الأهداف".
إقرأ أيضًا..
أمم أفريقيا.. وليد عبد اللطيف: فيتوريا سر تراجع لاعبي منتخب مصر
وأضاف: "في الهدف الأول كان يجب على أحمد حجازي ألا يمنح المساحة للاعب الرأس الأخضر أن يدور داخل منطقة الجزاء.
وتابع: "تبديل حمدي فتحي بتريزيجيه حرر 4 لاعبين في خط الهجوم بجانب تقدم محمد هاني ومحمد حمدي".
وأتم محمد يوسف تصريحاته قائلًا: "يُحسب لروي فيتوريا التبديل بين شوطي المباراة، إلا أنه تأخر في تبديلي محمود كهربا ومصطفى فتحي".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد يوسف الأهلي روي فيتوريا مباراة مصر وكاب فيردي منتخب مصر أخبار الرياضة كأس الأمم الإفريقية محمد یوسف
إقرأ أيضاً:
فيتوريا.. فيلم إيطالي عن قصة حقيقية بمهرجان القاهرة السينمائي
يواصل مهرجان القاهرة السينمائي في دورته الـ45 عرض أفلامه لليوم السابع على التوالي، ومن الأفلام التي لاقت إشادات وردود أفعال إيجابية من الجمهور والنقاد هو الفيلم الإيطالي فيتوريا، الذي يستند إلى قصة حقيقية حول الزوجة جاسمين وهي أم لثلاثة من الأبناء الذكور، وتريد تبني فتاة، وذلك بناء على حلم يراودها باستمرار، الأمر الذي يصيب الزوج والأبناء بالدهشة.
وخلال الأحداث التي استمرت 83 دقيقة، يبدأ الزوجان رحلة تبني طفلة، ويتفاجأ كلاهما أن الصغيرة تعاني من التأخر في الكلام وعدم الإدراك، ويقعا في حبها وتصبح واحدة من الأسرة.
روائي وليس وثائقي.. المخرج كيسي كوفمان يكشف تفاصيل العمل على فيلم فيتورياويقود بطولة الفيلم ممثلين غير محترفين، وقال المخرج كيسي كوفمان خلال ندوة الفيلم إنه سعيد بعرض فيتوريا في مهرجان القاهرة السينمائي، مشيرا إلى أنه قرر كتابة السيناريو بمجرد معرفته بهذه الأسرة وقصتها.
وأشار إلى أنه وشريكه المخرج ليساندر كاسيجولي، خلال تنفيذهما فيلم آخر تعرفا على مصففة شعر واستمعا لقصة حياتها، ومن هنا قررا أن تكون هى فيلمهما القادم.
وأوضح أنه تم الاستعانة بالأسرة والشخصيات غير المحترفة، ولم يتم الالتزام بالاسكريبت من جانبهم وكانوا على حريتهم، وقال إنه تم تنفيذ الفيلم بشكل روائي وليس وثائقي، لأن القصة وقعت قبل تصوير الفيلم بنحو 6 سنوات.