محمد أبو العلا: إصابة محمد الشناوي في الكتف و تحديد مدة الغياب بعد إجراء الأشعة
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
كشف محمد أبو العلا طبيب منتخب مصر الأول لكرة القدم أن محمد الشناوي حارس مرمى المنتخب تعرض لاصابة في الكتف عقب مشاركته في مباراة كاب فيردي في الجولة الثالثة للمجموعة الثانية ببطولة امم أفريقيا و سيتم تحديد مدة الغياب بعد إجراء الاشعة.
.المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمد الشناوي الأشعة منتخب مصر الأول
إقرأ أيضاً:
تحديد مناطق خطر تسونامي في إسطنبول وسواحل مرمرة
أنقرة (زمان التركية) – طور مركز نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بُعد (CBS-UZAL) في جامعة موغلا صدقي كوتشمان (MSKÜ) خريطة لمخاطر تسونامي تشمل إسطنبول وسواحل بحر مرمرة. وأوضح الأستاذ المساعد الدكتور جيهون أوزجليك، مدير المركز، أن الخريطة تحدد مناطق الفيضانات التي قد تتأثر بأمواج تسونامي المحتملة بعد زلزال مرمرة المتوقع.
وأعد الدكتور أوزجليك خريطة تُظهر مناطق الفيضانات المعرضة لتسونامي في إسطنبول وسواحل مرمرة، وذلك في أعقاب الزلزال الذي بلغت قوته 6.2 درجة قبالة سيلفري. وأكد أن التنبؤ بآثار تسونامي محتمل بعد زلزال مرمرة يعد أمرًا بالغ الأهمية.
وأشار الدكتور أوزجليك إلى أن التنبؤ الدقيق بالآثار المحتملة لزلزال وتسونامي في مرمرة يلعب دورًا حيويًا في إطلاع المواطنين بشكل فوري، قائلًا:
“هذا يتيح اتخاذ إجراءات وقائية قبل الكارثة، وتحسين عمليات الاستجابة والتخطيط بعدها. تغطي مناطق الخطر المحددة مناطق قد تتأثر بفيضانات بحرية بارتفاعات 5 و10 و20 مترًا على طول السواحل. وتقدم الخرائط تقييمًا شاملًا للمخاطر يشمل عوامل مثل ارتفاع أمواج تسونامي، والانهيارات الأرضية، والمد والجزر، والفيضانات البرية. ستكون آثار تسونامي أكثر وضوحًا في المناطق الساحلية المنخفضة، بينما نتوقع أن تكون التأثيرات محدودة أكثر في الخلجان الداخلية لمرمرة، ومصب القرن الذهبي (الخليج)، ومنطقة البوسفور.”
هذا النموذج يتيح تنبؤات أكثر دقة في المناطق الحضرية
وأضاف الدكتور أوزجليك أن إعداد خرائط المخاطر اعتمد على بيانات النموذج الرقمي للسطح من القمر الصناعي الياباني ALOS التابع لوكالة استكشاف الفضاء اليابانية (JAXA)، موضحًا:
“على عكس الخرائط الطبوغرافية التقليدية، يأخذ هذا النموذج في الاعتبار الهياكل الموجودة على سطح الأرض، مما يتيح تنبؤات أكثر دقة، خاصة في المناطق الحضرية. هذه الخرائط ليست مهمة للمؤسسات فحسب، بل للمواطنين أيضًا، حيث ستكون دليلًا لهم لاتخاذ إجراءات وقائية فردية.”
Tags: اسطنبولبحر مرمرةتركياتسومانيلزال اسطنبول