بنصائح مهمة.. (أبشر) تحذّر من عمليات الاحتيال والروابط المشبوهة
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
أكدت منصة وزارة الداخلية الإلكترونية "أبشر" ضرورة عدم التجاوب مع أي رسائل أو اتصالات تزعم تسهيل الخدمات للمستفيدين من مواطنين ومقيمين، ومشاركة البيانات الشخصية مع أي جهة أو شخص، والمحافظة على سريتها، حماية لخصوصيتهم وتجنبًا لتعرضهم للمساءلة القانونية.
يأتي ذلك عبر الحملة التوعوية المستمرة على مدار العام تحت شعار (لا يستغلونك).
أخبار متعلقة 8 محميات بيئية تستهدف تطوير السياحة ودعم المجتمع المحلي"ملتقى السياحة السعودي" يناقش أهمية تأهيل الكفاءات الوطنيةهويتك الرقمية "حسابك في أبشر"، وبياناتك حافظ عليهم.. ولا تشارك ولا كلمة#لا_يستغلونك— أبشر (@Absher) January 21, 2024ويمكن تغيير الرقم السري عبر موقع أبشر الرسمي، أو من خلال أجهزة الخدمة الذاتية واختيار "إعادة إنشاء كلمة المرور"،.
كذلك تغيير رقم الجوال من الموقع أو من أجهزة أبشر للخدمة الذاتية، واختيار "تغيير رقم الجوال".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض أخبار السعودية منصة أبشر
إقرأ أيضاً:
شولتس تعليقًا على تصريحات ترامب حول غرينلاند: "لا يمكن تغيير الحدود بالقوة"
علق المستشار الألماني أولاف شولتس على نية الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب ضم غرينلاند مؤكدًا أن عدم المساس بالحدود هو مبدأ مصان بالقانون الدولي وأن حدود الدول "لا تغير بالقوة".
وقال شولتس في مؤتمر صحافي عقده في برلين اليوم الأربعاء: "إن حرمة الحدود مبدأ أساسي في القانون الدولي.. ولا يمكن تغيير الحدود بالقوة".
وأشار شولتس إلى أنه "تبادل اليوم وجهات النظر حول هذا الموضوع مع عدد من رؤساء دول وحكومات الدول الأوروبية"، مضيفا: "أثناء محادثاتي مع شركائنا الأوروبيين حول هذا الموضوع، تم التعبير بوضوح عن استغراب بشأن التصريحات الأخيرة القادمة من الولايات المتحدة".
وتابع قائلا: "مبدأ حرمة الحدود ينطبق على جميع الدول، بغض النظر عما إذا كانت تقع شرقنا أو غربنا".
وشدد شولتس على أنه "يجب على أي دولة أن تلتزم بهذا المبدأ، سواء كانت دولة صغيرة أو دولة قوية جدا".
وأعرب شولتس في الوقت نفسه عن "التزامه بحلف شمال الأطلسي (الناتو)، معتبرا الحلف "أهم أداة للدفاع وركيزة أساسية للعلاقات عبر الأطلسي، أي العلاقات بين دول أوروبا وكندا والولايات المتحدة".
واختتم قائلا: "من الواضح أن الوضع الأمني في أوروبا سيظل متوترًا في المستقبل القريب"، مشيرا إلى أن ألمانيا ستعمل، بالتنسيق الوثيق مع شركائها، على تعزيز قدراتها الدفاعية"، داعيا في هذا السياق إلى "الوحدة والتعقل".
وكان ترامب، قد صرح خلال حديثه يوم أمس الثلاثاء أمام الصحفيين في مكان إقامته بمنتجع "مار إيه لاغو" في فلوريدا، بأنه لا يستطيع ضمان عدم اللجوء إلى الحلول القسرية سواء بالقوة أو الضغط الاقتصادي لمعالجة القضايا المتعلقة بقناة بنما وغرينلاند.
وسبق لترامب أن ذكر أن الولايات المتحدة بحاجة إلى استعادة السيطرة على قناة بنما، كما أشار إلى إمكانية ضم غرينلاند، التي تعد منطقة ذات حكم ذاتي تابعة للدنمارك، إلى الأراضي الأمريكية.
وزعم ترامب أيضا أن العديد من الكنديين يؤيدون أن تصبح بلادهم الولاية الـ 51 للولايات المتحدة.
ويعتقد الرئيس الأمريكي المنتخب أن مثل هذا الاتحاد لن يجلب الاستقرار الاقتصادي لكندا فحسب، بل سيحميها أيضا من التهديدات الخارجية، التي تأتي، وفقا لترامب، من السفن "الروسية والصينية".