ما تراه في صورة الوهم البصري أولا يحدد شخصيتك.. تفاصيل
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
تعمل المسابقات الذهنية على تعزيز ذكائك، كما أنها ترفه على نفسيتك، ويمكنها تحديد السمات الجذابة فيك، ومعرفة الكثير عن نفسك، وفقًا لما ذكرته صحيفة “الديلي ستار” البريطانية.
كائن فضائي أم أجسام طائرة
إذا لفتت الأجسام الطائرة المجهولة انتباهك أولاً في صورة الوهم البصري، فقد يشير ذلك إلى أن قلبك طيب جدًا بالإضافة إلى كونك صديقًا لطيفًا وصادقًا وصبورًا، وأنت شخص لا يصدر أحكامًا مبدئيًا أبدًا.
وحتى عندما يتخذ أصدقاؤك قرارات غير تقليدية أو محفوفة بالمخاطر، فلا تعاملهم بشكل سيء حيث تتألق طبيعتك المتقبلة والداعمة مما يجعلك صديقًا موثوقًا ورحيمًا.
وأخيرًا، إذا رصدت الكائن الفضائي أولاً، فهذا يشير إلى أن طبيعتك الفريدة والغريبة هي ما يجذب الناس إليك، حيث أنك شخص يتبع أسلوبه الخاص، مع إعطاء الأولوية لنفسه على غيره.
كما أن أسلوبك المفعم بالحيوية في الحياة يعني أنك تفعل الأشياء بطريقتك، وغير مقيد بتوقعات الآخرين.
وجه امرأة أو طيور.. وهم بصري يكشف خفايا لن تتوقعها عن شخصيتك المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان: الاحتلال الإسرائيلي يستخدم التجويع أداة للحرب في غزةالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كائن فضائي أجسام طائرة الوهم البصري
إقرأ أيضاً:
خالد سلك بستهبل وبتذاكى بطريقة قميئة
قبل يومين خالد سلك طلع في سبيس بستهبل وبتذاكى بطريقة قميئة كالعادة وبقول انه دخول قوات دولية للسودان ليس بدعة، فالسودان فيه يونيسفا في أبيي، وقبله يوناميد، وقال انه السيادة “لا بتأكل لا بتشرّب لا بتعالج” فالناس البيتباكوا على السيادة ما يزعجوه! وبرضو طلع يحضّر جماعته لفشل بريطانيا في تمرير مطالبهم الحاموا اوروبا عشانها (حظر طيران، حرمان الدولة من امتلاك أدوات الدفاع عن بقائها، ومناطق آمنة للجنجويد وتدخل قوات دولية بدون موافقة الحكومة).
فات سلك حدود الاستهبال لما قال “مجرد حدوث جلسة مجلس الأمن وتمرير قرار حتى ولو لم يلبي طموحاتنا فدة مساهمتنا وحنستمر نقلع الباقي”، طبعاً لا سلك لا القحاتة لا رُعاتهم تخيّلوا التنسيق السوداني الروسي ينجح في استخدام الڤيتو، عشان كدة انبروا في حملة هستيرية ضد البلدين لدرجة إنه بيانهم وبيان وزير الخارجية البريطاني متشابهات حد التطابق في اللهجة!
لما سمعت كلام سلك المستهبل دة اتذكرت بوست كتبه أستاذي وصديقي المهندس محمد فاروق* في ٣ نوڤمبر قال فيه نقاط مهمة منها:
أولاً: محاولات البعض، “تقدم”، لإقناع بعض الدول للتدخل، حتى لو خارج تفويض من المنظمة الأممية، وخارج إطار القانون الدولي للتصدي لتهديد الحياة في السودان، وفق بلاغ يجتهد هولاء لتقييده ضد مجهول لن تكون غير محاولة، مبرر جداً النظر إليها، كمحاولة للتأثير على ميزان القوى العسكري وليس الإستجابة لحوجة إنسانية عاجلة!
ثانياً: التدخل الدولي وفق الشرعية دي عندها اشتراطات في مقدمتها: التوقف عن ترديد لا توجد دولة او سيادة في السودان الآن، إذ أن شرط وجود قوات أممية الأفضل هو أولاً تعاون سلطة معترف بها دولياً، ثانياً وجود اتفاق سلام أو اتفاق على الأقل بين الأطراف المتحاربة لنشر قوات أممية لتوفير الحماية للمدنيين.
Ahmad Shomokh
إنضم لقناة النيلين على واتساب