لمحبي الديكور.. 5 أثاثات تقليدية عادت للموضة متفرقات
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
متفرقات، لمحبي الديكور 5 أثاثات تقليدية عادت للموضة،لمحبي الديكور 5 أثاثات تقليدية عادت لل موضة تعبيرية .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لمحبي الديكور.. 5 أثاثات تقليدية عادت للموضة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
لمحبي الديكور.. 5 أثاثات تقليدية عادت للموضة تعبيرية
الأثاث وديكورات المنازل ليست مجرد رفاهية، نظرا لأن الديكور يكون العامل الرئيسي للحصول على الشكل الأنيق والمريح للبيت.
و قد تتغير موضة الديكورات كل عام حتى تناسب جميع الأذواق، و على الرغم من ذلك فكثير منا، لا يستطيع تغيير ديكورات البيت كل عام ولكن معرفة موضة الديكورات يُساعدنا على التجديد في أشياء بسيطة، بالإضافة إلى إنه في هذه الأحيان بدأت بعض الأشياء القديمة و التقليدية بالعودة كأحدث صيحات موضة الديكور، و إليكِ بعضها... وفقا لتايمز أوف إنديا.
1. الأواني الخشبية
أهم ما يميز الأواني الخشبية، هو أن السطح يظل غير متأثر بما هو داخله سواء كان ساخنا أو باردا، فعلى سبيل المثال، لا يوجد مجال للقلق بشأن حمل فنجان قهوة ساخن، وبالنسبة للمشروبات الباردة، فالسطح الخشبي يمنع التكثيف وبالتالي لا تتعرض الطاولة للبلل.
2.ستائر الخيزران
يعد الخيزران أحد أكثر المواد التي توفرها الطبيعة، كما أن الخيزران، له مكانة عالية و مفضلة لدى مصممي الديكور الداخلي، نظرا لظهره الأنيق.
3.سرير الستارة
هذا النوع من الأثاث مقتبس من كتب القصص، فهو كان سائدا في غرف القصور الفسيحة والفاخرة، كما أن تلك الستائر الثقيلة تحافظ على درجة الحرارة وتبقي البعوض بعيدا.
4.الأرجوحة الخشبية
تلعب الأراجيح الخشبية جزءًا مهمًا من موضة الأثاث العصرية، فقد أصبحت جزءا لا يتجزأ من المنازل، و عادت بشكل أنيق عن السابق.
5.الفوانيس
قد ظهرت العديد من التصاميم الحديثة الرائعة، و التي اصبح من الصعب على مصممي الديكور مقاومتها و تجاهل أشكالها الجذابة و التي تضيف طابع أنيق للمنزل.
الكلمات الدالة : الأثاث الموضة ديكورات المنازل موضة الديكوراتالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موضة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
صناعة الحصير في تونس.. مهنة تقليدية تحاول الوصول للأسواق العالمية
في حي الرباط أو الحساية وسط مدينة نابل التونسية، لا تزال هناك ورش قليلة تمارس حرفة صناعة الحصير التقليدية التي كانت تشكل جزءا مهما من تاريخ المدينة.
وعرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا بعنوان "صناعة الحصير في تونس.. مهنة تقليدية تحاول الوصول للأسواق العالمية"، وهذه الحرفة على وشك الانقراض، حيث لا يزال يمارسها عدد قليل من الحرفيين.
ولا يزال الحرفيون المهرة يصنعون الحصير، خاصة للمساجد، باستخدام مسامير السمر الذهبية، على الرغم من تراجع الاهتمام بهذه الحرفة.
تبدأ عملية صنع الحصير بحصاد سنابل السمر من الوديان، والتي تجفف من جهة لمدة ثلاثة أسابيع ثم تجفف من الجهة الأخرى، لمدة أيام ثم تفرز حسب الطول، وتستخدم الخيوط الطويلة في صنع الحصير والقصيرة في صنع السلال.
عملية التصنيع نفسها تتضمن ترتيب الخيوط بدقة على النول لتكوين الأنماط المعقدة التي تحدد شكل الحصير.
وقد ارتقى مروان شلاد، وهو حرفي آخر، إلى مستوى جديد من خلال دمج التقنيات الحديثة والذوق الفني في عمله، وتطويره لإنتاج ليس فقط سجادات الصلاة، بل ومنتجات أخرى مثل الكراسي والسلال وعناصر تزيين المنازل.
وقال شلاد، إن هذه الحرفة الخدمة لها أفق مستقبلي، ففي السابق كانت تُربط بشيء مفصلي حتى نصلي عليه أو ننشره في المنزل، أما الآن فهي ليست مربوطة بحصيرة، ولا مفصلية في الحقيبة التي نخرج بها، ولا مفصلية في السجادة التي نضعها، ولا مفصلية في البساط الذي نستخدمه في المنزل، ولا مفصلية في غطاء الطاولة الذي نضعه على الرمل.