سكاي نيوز : زيلينسكي: مستعدون لمواصلة صادرات الحبوب دون موافقة روسيا
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد زيلينسكي مستعدون لمواصلة صادرات الحبوب دون موافقة روسيا، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي وقال زيلينسكي في تصريحات شاركها المتحدث باسمه سيرغي نيكيفوروف على فيسبوك حتى بدون روسيا، يجب القيام بكل شيء حتى .، والان مشاهدة التفاصيل.
زيلينسكي: مستعدون لمواصلة صادرات الحبوب دون موافقة...
وقال زيلينسكي في تصريحات شاركها المتحدث باسمه سيرغي نيكيفوروف على فيسبوك "حتى بدون روسيا، يجب القيام بكل شيء حتى نتمكن من استخدام هذا الممر (للتصدير) في البحر الأسود. لسنا خائفين".
وأضاف في خطابه المسائي اليومي أنه بعث "رسالتين رسميتين إلى الرئيس التركي (رجب طيب) إردوغان والأمين العام للأمم المتحدة (أنطونيو) غوتيريش يقترح عليهما مواصلة" الصادرات.
واعتبر أن "أوكرانيا والأمم المتحدة وتركيا يمكن أن تضمن بشكل مشترك تشغيل ممر الغذاء وتفتيش السفن".
وأكد أنه تم تصدير نحو 33 مليون طن من المنتجات الزراعية الأوكرانية إلى 45 دولة بموجب الاتفاق الذي أبرمته أوكرانيا وروسيا في يوليو 2022 بوساطة تركيا والأمم المتحدة.
من جانبها، أعلنت موسكو الإثنين انتهاء الاتفاق المهم "بحكم الأمر الواقع"، بعد ساعات على هجوم ليلي شنّه الجيش الأوكراني بطائرات مسيّرة على جسر القرم.
وتنتقد روسيا العقبات التي تعترض صادراتها من المواد الغذائية والأسمدة جراء العقوبات. كما تتهم الدول الغنية بالاستفادة من الجزء الأكبر من صادرات الحبوب الأوكرانية المفترض أن تكون وجهتها الدول النامية.
على العكس من ذلك، أكد فولوديمير زيلينسكي أن "60% من الكميات" المصدرة ذهبت إلى إفريقيا وآسيا.
وتظهر أرقام الأمم المتحدة أن الدول الرئيسية الثلاث التي استفادت من الصادرات الأوكرانية عبر البحر الأسود هي الصين وإسبانيا وتركيا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مستعدون للردّ على أيّ تطورات.. بوتين: لا أحد يمتلك الوسائل لمواجهة أحدث أسلحة روسيا
أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، “أنه لا توجد اليوم لدى أحد وسائل لمواجهة أحدث الأسلحة الروسية، مثل صاروخ “أوريشنيك”.
وأكد الرئيس بوتين، “أن أنظمة الدفاع الجوي الحديثة لا تعترض صواريخ “أوريشنيك”، بل تهاجم أهدافا بسرعة تصل إلى 10 ماخ، أي نحو 3 كيلومترات في الثانية”.
وقال: “لا توجد وسيلة لمواجهة مثل هذه الأسلحة اليوم، تهاجم الصواريخ أهدافًا بسرعة 10 ماخ، أي 2.5 – 3 كيلومتر في الثانية”.
وتابع: “أنظمة الدفاع الجوي الحديثة المتوفرة في العالم وأنظمة الدفاع الصاروخي التي أنشأها الأمريكيون في أوروبا لا تعترض مثل هذه الصواريخ، هذا مستبعد”.
وأشار إلى أن “الاختبارات في الظروف القتالية لنظام الصواريخ أوريشنيك تجرى ردا على الأعمال العدوانية لدول الناتو ضد روسيا”.
وقال: “اختبار نظام الصواريخ “أوريشنيك” في ظروف القتال جاء ردًا على التصرفات العدوانية لدول الناتو تجاه روسيا”.
وأكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الخميس، “أنه من المستحيل استخدام أسلحة بعيدة المدى ضد روسيا دون متخصصين من البلدان التي صنعت فيها”.
أكد الرئيس الروسي، أن “روسيا مستعدة لحل المسائل الخلافية بالطرق السلمية، وفي الوقت نفسه هي مستعدة لأي تصعيد وحتما سترد في هذه الحالة”.
وقال: ” لقد فضلنا دائما والآن نحن على استعداد لحل جميع القضايا الخلافية بالوسائل السلمية، لكننا مستعدون أيضا لأي تطور للأحداث، وسيكون عبثا إن كان هناك من لا يزال يشك، فدائما سيكون هناك رد”.
وزيرة خارجية النمسا السابقة: روسيا ردت على استفزازات “الناتو” بصاروخ عجز الغرب عن اعتراضه
قالت وزيرة الخارجية النمساوية السابقة كارين كنيسل، ” إن روسيا ردت اليوم بقوة على استفزازات الغرب في أوكرانيا”.
وكتبت على “تلغرام”: “ردت روسيا اليوم على استفزازات “الناتو” الأخيرة، وأدرك الكثيرون أن روسيا وجهت ضربة شاملة لأهداف في أوكرانيا بصاروخ جديد متوسط المدى فرط صوتي”.
وأضافت: “لا تمتلك الولايات المتحدة وأي دولة أخرى في العالم حاليا أنظمة دفاع جوي قادرة على اعتراض الصواريخ الروسية الحديثة”.
“التايمز”: استخدام صواريخ “ستورم شادو” لضرب العمق الروسي لن يؤثر على التقدم السريع للقوات الروسية
رأت صحيفة “تايمز” أن “استهداف عمق روسيا بصواريخ “ستورم شادو” البريطانية يعكس محاولة الغرب وقف التقدم السريع للقوات الروسية مشيرة إلى أن هذه الصواريخ لن تؤثر جذريا في مجريات الصراع”.
وقالت الصحيفة في مقال لها: “إن موافقة بريطانيا على تنفيذ كييف ضربات باستخدام صواريخ من طراز “ستورم شادو” بعيدة المدى داخل الأراضي الروسية تعكس محاولة الغرب وقف تقدم القوات الروسية”.
ونقلت الصحيفة عن الباحث في المعهد الملكي البريطاني لدراسات الأمن والدفاع ماثيو سافيل قوله: “إن هذه الصواريخ لن تُحدث تغييرا جذريا في مجريات الصراع، نظرا لامتلاك أوكرانيا عددا محدودا منها”.
وبحسب سافيل، “لم يتبقَ أمام أوكرانيا سوى الأمل في شتاء معتدل وطرق موحلة قد تُبطئ وتيرة خسارة الأراضي التي تسيطر عليها السلطات الأوكرانية”.
وأضاف :”نحن لا نتحدث عن انهيار شامل، لكن هناك خطر الانسحاب الحتمي وفقدان المزيد من الأراضي.. ولكن خلال الشهر الماضي، تسارعت وتيرة التقدم الروسي.. الأوكرانيون منهكون، ولا يستطيعون استبدال الوحدات الموجودة على الخطوط الأمامية.. إنهم مستنزفون جسديا ومعنويا، وليس لديهم أي فرصة لالتقاط الأنفاس”.